«التعليم» تحقق في مزاعم تداول أسئلة علم النفس للثانوية العامة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أكد مصدر بغرفة عمليات وزارة التربية والتعليم، أن فريق مكافحة الغش الإلكتروني بالغرفة المركزية، رصد جميع الأسئلة المتداولة والمزعومة لمادة علم النفس والاجتماع للثانوية العامة 2024 عبر جروبات الغش الإلكتروني؛ للتحقق من صحتها.
التعليم تحقق في مزاعم علم النفس والاجتماعوأضاف المصدر، أنه في حالة التأكد من صحة الأسئلة المتداولة لعلم النفس والاجتماع سيجري التوصل إلى المسؤول عن تصوير ورق الأسئلة ونشرها عبر جروبات الغش، وتطبيق عقوبات صارمة ضد الطلاب الغشاشين وكل من حاول تصوير أو نشر ورق الأسئلة علي مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: «لا تهاون مع الغشاشين».
وكانت صفحات الغش الإلكتروني عبر «تليجرام»، تداولت أسئلة أنها لامتحان علم النفس والاجتماع للثانوية العامة، وزعمت أنه نفس الامتحان الذي يؤديه طلاب شعبة أدبي الآن باللجان الامتحانية، وذلك بعد الوقت الأصلي للامتحان والذي بدأ في التاسعة صباحاً وفقاً للجداول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحان علم النفس والاجتماع امتحانات الثانوية العامة التعليم امتحانات الثانوية العامة 2024 علم النفس والاجتماع جروبات الغش علم النفس والاجتماع
إقرأ أيضاً:
لعب العيال انتهى بجريمة في أبو النمرس.. والنيابة تحقق
تباشر النيابة العامة بجنوب الجيزة، تحقيقاتها في طعن عامل بطعنة نافذة في صدره إثر مشاجرة مع عاطل، بسبب لهو الأطفال في أبو النمرس بالجيزة.
واستمعت النيابة، لأقوال شهود العيان الذين أكدوا أنهم فوجئوا بإصابة "أحمد بجروح خطيرة، نتيجة طعنة باستخدام سلاح أبيض "مطواة"، وجهها له جاره “إبراهيم” خلال مشادة تطورت إلى اشتباك بالأيدي، بسبب خلافات على لهو الأطفال بالشارع.
تلقت مديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد إصابة "أحمد. م" (35 عامًا - عامل) بجروح خطيرة، نتيجة طعنة باستخدام سلاح أبيض "مطواة"، وجهها له "إبراهيم. ج" (50 عاما - عاطل) خلال مشادة تطورت إلى اشتباك بالأيدي، على خلفية لهو الأطفال بالشارع.
وبحسب التحريات، استل المتهم السلاح من بين طيات ملابسه وسدد طعنة مباشرة في صدر المجني عليه، نُقل على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وتحركت قوة أمنية وتمكنت من ضبط المتهم، الذي أقر بتفاصيل الواقعة وأرشد عن الأداة المستخدمة في الجريمة.
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأحيل للنيابة العامة التي تولت التحقيق، التي أمرت بالاستعلام عن الحالة الصحية للمصاب، وتفريغ كاميرات المراقبة في محيط الحادث للوقوف على ملابساته.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا