بعد أزمتها مع حسام حبيب.. شيرين عبد الوهاب تعود إلى المصحة لتلقي العلاج
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
كشفت الناقدة الفنية، مها متبولي، أن شيرين عبد الوهاب، عادت إلى المصحة مرة أخرى، لتلقي العلاج، وذلك بعد أن اقنعها شقيقها محمد عبد الوهاب ووالدتها بذلك.
شيرين عبد الوهابوقالت مها متبولي، عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن شيرين عبد الوهاب، تخضع للعلاج في إحدى المصحات، بعد أن ألحا شقيقها ووالدتها بشدة لإقناعها بأن العلاج هو الوسيلة الوحيدة لإنقاذها من هذه الأزمة.
وأضافت الناقدة الفنية، أن علاج شيرين، جاء وسط مخاوف من سعي حسام حبيب، لإخراجها من المستشفى والزج بها مرة أخرى نحو مصير مجهول، وقرار العلاج جاء إثر تعرض شيرين لوعكة صحية قاسية نتيجة سلسلة من الإحباطات والخلافات مع حسام حبيب أسفرت عن مشاجرة وإصابات وبلاغ في القسم إلا أن الخسارة الفادحة هي انهيار شيرين نفسيا وإلغائها لحفلاتها الخارجية وتوقف نشاطها الفني لأجل غير مسمى.
وتابعت مها متبولي: «نتمنى أن تتجاوز شيرين أزمتها وتستعيد لياقتها وثقتها بنفسها وتعود لجمهورها وفنها».
الجدير بالذكر، أن شيرين عبد الوهاب، ذهبت إلى قسم الشرطة يوم السبت 6 يوليو، وكان وجهها مغطى بالدماء، وطلبت تحرير محضر بالتعدي عليها من قبل حسام حبيب، الذي تسبب في إحداث إصابات بمناطق متفرقة من جسدها، وسرقة مبلغ مالي قدره 50 ألف دولار وهاتفها الخاص.
وكشف التقرير الطبي لـ شيرين عبد الوهاب، أن تم إصابتها بجروح في فروة الرأس والقدمين، وإصابتها بتجمع دموي في عينها اليمنى، ما تسبب في انتفاخها، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ونفى الفنان حسام حبيب إدعاءات شيرين عبد الوهاب بالتعدي عليها بالضرب المبرح قائلاً: «الادعاءات عارية تماما عن الصحة.. طبعا مش صح».
وقال حسام حبيب: «القضية حاليا في النيابة وأحترم دور القضاء ولا أستطيع أن أتعدى على القضاء، ربنا كبير وهيبين كل حاجة إن شاء الله والواقعة كان يوجد فيها ابنتها، وكان يوجد كثير من الشهود، وتقريباَ اللي كانوا موجودين أقرب لشيرين لكن سوف يقولون الحقيقة بأكملها، ولكن يوجد شخص قال إن أنا سرقت».
وقد تم تداول مقطع فيديو لـ شيرين عبد الوهاب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت من خلاله وهي تدمر استديو التصوير الخاص بها وسط حال من الإنهيار العصبي.
اقرأ أيضاًعاجل.. النيابة تستدعي شيرين عبد الوهاب لهذا السبب
أزمة نفسية تمر بها شيرين عبد الوهاب بعد فيديو خطير تم تسريبه لها.. وراندا البحيري تعلق
بعد أزمتها مع حسام حبيب.. راندا البحيري توجه رسالة لـ شيرين عبد الوهاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب حسام حبيب الفنانة شيرين عبدالوهاب مها متبولي مقطع فيديو لـ شيرين عبد الوهاب لـ شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
شائعات خطوبة حسام حبيب تثير الجدل .. وهذا أول رد من الفنان الشاب
في أول رد له على ما تم تداوله مؤخرًا بشأن خطوبته، نفى الفنان حسام حبيب تمامًا ما تردد، مؤكدًا أنه لم يصل الأمر إلى الخطوبة. وقال في تصريحاته لـ ET بالعربي: "الموضوع ما وصلش خالص للخطوبة نهائيًا، هما سبقوا الأحداث وخلّوا الموضوع يتعقّد بدل ما يحصل فيه خير، يعني اللي حصل ده، مش عارف أقولهم إيه بصراحة. وأصلاً الحاجة اللي بيتكلموا عنها عمرها ما وصلت لربع اللي بيتقال، ومش عارف الناس عايزين إيه مني بجد، على طول الناس بتخربلي حياتي".
وتابع: "إن كان في حاجة، هما كده بوّظوها، لأن أهل البنت ليهم عاداتهم وتقاليدهم، وناس محترمين جدًا جدًا، زيّ ما إحنا زمان كان لينا عاداتنا وتقاليدنا، وكنا بنحترم يعني إيه بنت، مش عارف إيه".
وأضاف: "يعني مش عارف الناس بقت بتتكلم في أي حاجة لمجرد التريند وتحقيق المشاهدات بس، وييجوا يقولوا: حسام هو اللي بيدوّر على اللقطة.. فين اللقطة اللي بدوّر عليها؟ إنتو اللي بتدوروا ورايا أهو".
وأكمل: "ابعدوا عن حياتي بقى، أنا مش عارف إيه ده! إمتى هتسيبوا الناس في حالها؟ عمرنا ما اتكلمنا عن مين خَطَب ومين اتجوز، ولو حصل، بيتكلموا بعد الأحداث، دلوقتي بيتكلموا عن بنت وليها عائلة كبيرة، وبقى كل همنا التريند والفيديو ده يجيب كام؟".
وأكد الفنان: "أنا مش عايز حد يتكلم عني، ولا الناس كلها تتكلم عني، أنا طلعت مع بسمة وهبة وقلت إن الجمهور بقى آخر همي، عشان أوصل رسالة إني مش عايز تريند، هو في فنان بيقول كده؟ هما وصلوني لكده، وكل شوية يطلعوا يقولوا إن حسام حبيب صرّح، أنا صرّحت فين؟ أنا ما قلتش حاجة لحد نهائي! وبعدين بيقولوا إن علاقتي بالبنت دي من سنين! هي أصلاً البنت عندها كام سنة عشان يتقال كده، واللي جاي بقى هيبقى وحش، وهيبقى في قضايا، ولازم كل حاجة يكون ليها حدود، ومش المفروض نتكلم عن أعراض الناس".
واختتم حسام حبيب حديثه بنبرة غاضبة: "أنا هشوف مين اللي كتب الكلام ده على لساني وهحبسه، لأني ما قلتش لأي حد، وأنا هكبر المشكلة، لأن البنت دي بنت ناس كبيرة أوي في الأردن، فهندخل القضايا ونشوف بقى!"