تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يستضيف مسرح مكتبة مصر الجديدة في الثامنة من مساء غد الخميس فرقة الأوبرا كريستوفر فوكال «the crossover vocal ensemble band» ويقدم عرضا جديدا يضم مقتطفات من أهم الأوبرات العالمية وأغنيات من أشهر أعمال المسرح الغنائي الغربي.
تقدم الفرقة مقتطفات من الأغنيات الكلاسيكية من أشهر الأوبرات العالمية وأيضا أغنيات من ديزني والميوزيكال أو المسرح الغنائي الغربي وبعض الأغنيات العربية من ألحان الأخوين رحباني تغنيها لنا المطربة رشا مكرم بشكل كلاسيكي بمصاحبة عازفة البيانو الدكتورة نهى درويش العازفة بدار الأوبرا المصرية وبكونسرفاتوار القاهرة  
يقدم  فريق الكلاسيك كروس اوفر The Classic Crossover Vocal Ensemble عرضا جديدا على مسرح مكتبة مصر الجديدة وهو العرض الثالث لهذا الفريق على خشبة مسرح المكتبة.

فريق الكروس اوفر أسسه أحمد الشيمي وهو صوليست باص بفرقة أوبرا القاهرة، بدأ نشاطه منذ ثلاث سنوات وهذا هو حفلهم السابع .
تضم الفرقة عددا من الأصوات الرائعة مثل السوبرانو تانيا إسكندر، والباريتون عماد رشدي 
والتينور محمود عزمي ومغنية المسرح الغنائي الغربي كريستين شريف والمغنية الأوبرالية  البرازيلية سوبرانو  ناتاليا تريجو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مسرح مكتبة مصر الجديدة فرقة الأوبرا الأوبرات العالمية

إقرأ أيضاً:

لطيفة: «مفيش ممنوع» حقق حلمى

 واستخدمت الذكاء الاصطناعى لإبهار الجمهورأحرص على ترك بصمة فى كل أغنية.. وهدفى متعة الجمهور وسعادته عشان باحبكاكتر من روحي1988تلوموني الدنيا1998انتظروا ألبوم مفاجأة مع زياد الرحبانى.. وأتعاون مع «القيصر» فى 3 أغنيات جديدةمفيش ممنوع2024موحشتكش1996أبحث عن سيناريو ليعيدنى للسينما.. والمسرح الاستعراضى اختفى برحيل سمير خفاجى

 

لطيفة نجمة من العيار الثقيل، تملك قاعدة جماهيرية ومحبة خاصة من الجمهور، قدمت العديد من الأغنيات المهمة، وعلى مدار تاريخها كانت متطورة فى كل اختياراتها، قدمت الأغنيات السريعة والقصائد، وتعاونت مع كبار الملحنين والشعراء منهم سيد مكاوى، بليغ حمدى، عمار الشريعى، والشاعر عبدالوهاب محمد، وهى من الفنانات الأوائل فى مجال الفيديو كليب والسينما كليب أيضاً، وتمتلك أيضاً أكبر رصيد من الأغانى المصورة. 

نجاح كبير حققته الفنانة بألبومها الجديد «مفيش ممنوع»، والذى تراهن فيه على التنوع، فى اختيار الكلمات والألحان وكذلك فى تصوير الفيديو كليب، حيث تواكب التطوير دائما، وقررت تقديم 10 أغنيات كل منها له مذاق خاص، ما بين اللهجة التونسية والمصرية، والتعاون مع «القيصر» و«الرحبانية»، واستخدام الذكاء الاصطناعى فى تصوير كليباتها.. وراهنت على جذب الجمهور بهذا التنوع، عن كواليس الألبوم حاورناها فقالت:

-أغنية «مفيش ممنوع» جذبتنى منذ أن عُرضت علىّ وأحببتها بشدة، لذلك قررت أن أسمى الألبوم باسمها، وهى كلمات نادر عبدالله وألحان وليد سعد، وأظن أن الاسم جذاب للجمهور.

- أعتمد دائمًا على إحساسى فى اختيار الأغنيات الجديدة، وعندما تُعرض علىّ أغنية، وأرى أن فكرتها جديدة، ولحنها مختلف، وتوزيع موسيقاها جديد، أدخل الاستديو لتسجيلها على الفور.

- الجديد والمختلف فى ألبوم «مفيش ممنوع» هو أن أغنياته تعبر عنى بشكل كبير، فأنا دائمًا أبحث عن التنوع، قدمت «لما يجيبوا سيرتك» و«يا سيدى مسى» و«بحب فى غرامك»، وقدمت العديد من الأغنيات المختلفة بين المقسوم والدرامى والإيقاعات المختلفة، وقدمت مزيكا «الهاوس والتيكنو»، وكذلك «الجاز» مع زياد رحبانى، ولذلك أرى أن الألبوم متنوع ومختلف.

كل هذا المزيج والخليط الموسيقى كان هدفى فى تقديم أغنيات هذا الألبوم، فالجمهور سيستمع إلى أغنياته، ويجد جميع الأشكال الموسيقية المختلفة، الشرقى والغربى و«الاستايل» والمقسوم والكلاسيك والحزين، وأتمنى أن ينال الألبوم استحسان الجمهور.

- أتعاون فى «مفيش ممنوع» مع عدد من الصناع الشباب، وأتعاون لأول مرة مع الملحن أحمد بحر، وباقى صناع الألبوم أُكن لهم كل الحب والتقدير، وأوجه لهم الشكر على المجمهود الكبير الذى بذلوه.

- الفنان محمد حسن هو أهم فنان ليبى وله مكانة كبيرة فى تونس والمغرب والجزائر، نعتبره مدرسة كبيرة، وأهديته أغنية «ليالى» لأنه قدم مقطعًا منها، وهى من المأثور الشعبى الليبى، كما أنه قدمنى فى أغنية ليبية، وقدمنا معًا أغنيتى «دللتنى» و«جيتك» وغيرهما.

- أنا أكثر فنانة تقدم أغنياتها على طريقة «الفيديو كليب»، وعلى مدار سنوات عديدة اعتدت على ذلك، لأننى أشعر بسعادة كبيرة عندما أصور الأغنيات لجمهورى وأحب دائمًا أن تكون لدىّ بصمة خاصة فى الأغنية التى أصورها، وأنا أقدم أغنيات من أجل إسعاد الجمهور، وهذا الأمر يجعل الفنان أو المطرب أقرب لجمهوره.

والصورة مهمة بالنسبة لى، وأسعى دائمًا لتقديم الأغنيات المصورة بشكل جديد ومختلف، وسيشاهد الجمهور أكثر من أغنية مصورة فى ألبوم «مفيش ممنوع» بشكل جديد، يتماشى مع التطور التكنولوجى الذى نعيشه الأيام الحالية.

- أطمح دائمًا فى استخدام الذكاء الاصطناعى لتنفيذ الأغنيات المصورة، وأرى أن استخدامه فى التصوير يجعل هناك نوعًا من الإبهار والجمال الذى يضيف إلى العمل الفنى بشكل عام.

وعندما عرض علىّ المخرج وليد ناصيف، الذى أتعاون معه فى ٤ أغنيات مصورة، فكرة استخدام الـAI فى تصوير الأغنيات، تحمست بشكل كبير، خاصة أنه من المخرجين المخضرمين فى استخدام هذه التقنية فى العالم العربى، فهو يدرس استخدام هذه التقنية فى جامعات كبرى فى لبنان ولديه أعمال عديدة فى هذا التخصص، وتحمست لأخوض أولى تجاربى فى عالم الذكاء الاصطناعى، وأعتبرها خطوة جريئة بالنسبة لى، وسعيدة بهذه التجربة بشكل كبير.

- أرى أن استخدام الذكاء الاصطناعى فى تقليد أصوات المطربين خدعة كبيرة للجمهور، لأنه يفتقد إحساس المطرب بشكل كبير.

- قرارى بطرح ألبوم غنائى كامل جاء بعد أن أجريت استفتاءً عبر حسابى الرسمى بموقع التدوينات «X»، ووجدت أغلب الجمهور والإعلاميين يطالبوننى بطرح ألبوم غنائى كامل، إضافة إلى أننى على المستوى الشخصى لا أميل لفكرة طرح الأغنيات المنفردة، وأن تكون بديلة للألبوم الكامل، وأشعر بأن الألبوم يعطى قوة وتنوعًا فى الأغنيات، وتكون هناك منافسة ذاتية بين الأغنيات المطروحة فى الألبوم.

- كاظم الساهر أستاذ ونجم كبير، وهذا لم يكن التعاون الأول الذى يجمعنا، حيث تعاونا من قبل فى أغانى «يا سيدى مسى» و«استحالة»، و«حاسب» و«تلومنى الدنيا» و«العاشقين»، و«من ينقذ الإنسان»، وجميعها حققت نجاحًا كبيرًا.

كما أن لدى نحو ٤ أو ٥ أغنيات تعاونت فيها مع القيصر، ولم تخرج إلى النور، وفى الحقيقة هذه الأعمال لا بد أن يستمع إليها الجمهور، فقررت أن أطرح واحدة منها فى الألبوم الجديد من ألحانه، ومن كلمات الشاعر الراحل عبدالوهاب محمد.

- انتهينا من تسجيل كل أغنيات الألبوم الذى أتعاون فيه مع زياد رحبانى، وأستعد لتصوير أغنياته خلال الفترة المقبلة، ولدىّ رغبة كبيرة فى تصوير كل أغنيات الألبوم على طريقة «الفيديو كليب»، والمفاجأة فى هذا الألبوم أنه لأول مرة يلحن «الرحبانى» كلمات مصرية للشاعر الراحل عبدالوهاب محمد، فهناك أغنيتان من كلماته، وهذا شىء يشعرنى بفخر كبير، وكنت أتمنى أن يكون عبدالوهاب محمد على قيد الحياة، ليعيش معنا هذه اللحظات السعيدة، خاصة أنه كان لديه حب كبير لزياد رحبانى، وفى الحقيقة هو «عايش فى حياتى وعمره ما رحل عنها».

- المسرح الغنائى والسينما والدراما تمثل حالة عشق كبيرة بالنسبة لى، ولكن للأسف الوضع فى العالم العربى لا يشجع على تقديم مشروع مسرح غنائى، وكى أكون صادقة بعد «الرحابنة» لم أرى مسرحًا غنائيًا حقيقيًا على عكس أيام زمان، حيث كان الراحل سمير خفاجى يقدم مثل هذه الأعمال مثل «ريا وسكينة» و«سيدتى الجميلة»، وغيرهما من الأعمال، وأتمنى أن يعود المسرح الغنائى مرة أخرى.

- لم أجد حتى الآن سيناريو أو قصة قوية، أقدمها للجمهور من خلال فيلم سينمائى، وأنتظر أن أجد المشروع القوى الذى يدفعنى للعودة إلى السينما من جديد.

- فى الحقيقة، أستعد خلال الفترة المقبلة إلى تقديم مشروع تليفزيونى ضخم، وأعمل فى الوقت الحالى على التحضيرات الخاصة به، ولكنى لا أستطيع أن أفصح عن أى تفاصيل خاصة به فى الوقت الحالى، ولكنى أعِد الجمهور بأنه سيكون مفاجأة كبيرة.

- كانت أمى هى الحياة بالنسبة لى، وكنت، وما زلت أستمد منها قوتى، لأنها الروح التى أعتقد أن «ربنا وهبهالى» وسأظل أعشقها وأحبها لآخر العمر، وعندما أقدم أى عمل فنى أفكر فيها، وكأنها جالسة أمامى وتستمع إلىّ، وهناك أغنيات عديدة فى ألبوم «مفيش ممنوع» هى التى اختارتها لى.

مقالات مشابهة

  • «فعاليات دبي».. أنشطة وعروض موسيقية
  • بصوت كل أمّ.. نادر الأتات يطرح ” يا قلِب إمَّك”
  • تفاصيل حفلات مسرح «ميوزيكال شو» بمهرجان العلمين الجديدة
  • ناقد فني: حفل فرقة المصريين بمهرجان العلمين سيقدم رؤية مختلفة للمزيكا
  • «الريجاتون».. كيف غيَّر حميد الشاعري شكل الموسيقى في العالم؟
  • عروض فرقة الأنفوشي في مهرجان العلمين الجديدة.. فلكور يعبر عن الإسكندرية
  • جامعة القاهرة تسبق جامعات عالمية عريقة في التصنيف الإنجليزي لعام 2024
  • «بالمزمار والطبل البلدي».. فرقة ملوي للفنون الشعبية تمتع زوار العلمين الجديدة
  • جامعة القاهرة تسبق جامعات عالمية عريقة في التصنيف الإنجليزي QS
  • لطيفة: «مفيش ممنوع» حقق حلمى