وفر وقت وفلوس ومجهود.. نصائح من «القابضة للمياه» لتوفير فاتورة الاستهلاك
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
واصلت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي والشركات التابعة بالمحافظات، حملة تحت عنوان «كل نقطة بتفرق» لتوعية المواطنين لترشيد الاستهلاك، والمحافظة على تقديم الخدمة والتقليل من إهدارها والتوفير في قيمة استهلاك فاتورة المياه الشهرية.
عادات بسيطة يمكن من خلالها ترشيد الاستهلاك وتقليل اهدارهاوأشارت الشركة عبر منشور على الصفحة الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إلى أن المشتركين يمكنهم ترشيد الاستهلاك وتقليل إهدارها من خال اتباع مجموعة من العادات البسيطة منها «ماتنسيش تطلعي أي لحوم من الفريزر قبلها بيوم علشان تفك براحتها، وتوفري مياه ووقت وفلوس ومجهود عشان كل نقطة بتفرق».
وقالت الشركة إن عملية ترشيد الاستهلاك تمر بعملية إنتاج ونقل وتوزيع معقدة بمعني «وقت – فلوس– مجهود» ومع مرور الوقت والإسراف والسلوكيات الخاطئة بتتناقص، لذا يساعد الترشيد في الحفاظ على الموارد الحيوية مثل المياه والكهرباء.
تقليل فواتير الاستهلاك الشهريةوأضافت أن الترشيد ليس مجرد توفير، فهو أيضا استثمار في المستقبل في حال توفير الاستهلاك، وهذا يساعد في تقلل فواتيرك الشهرية، «يعني فلوس تقدر تستخدمها في حاجات تانية».
ترشيد الاستهلاك وتوفير وقت وفلوس ومجهودوطالبت الشركة المشتركين الراغبين في ترشيد الاستهلاك وتوفير وقت وفلوس ومجهود بالمتابعة والمشاركة بالرأي ليكون جزء من الحل، قائلة: «تابعنا وكمان شاركنا برأيك.. خلينا نكون جزء من الحل.. خلينا نبدأ من دلوقتي ونكون جزء من التغيير للأفضل، عشان نضمن مستقبل أفضل لينا وللأجيال الجاية، ومتقولش هي جت عليا، أيوة جت عليك علشان كل نقطة بتفرق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الشرب الصرف الصحي ترشيد الاستهلاك كل نقطة بتفرق فاتورة المياه ترشید الاستهلاک
إقرأ أيضاً:
شعر البردوني وأدبه في ثلوثية الحميد الشهرية
أبها – مرعي عسيري
طاف الناقد الأكاديمي والأديب الدكتور عبدالحميد بن سيف الحسامي، الأستاذ بقسم الأدب بجامعة الملك خالد، في عالم الشاعر الكبير عبدالله البردوني، وذلك في اللقاء الشهري لثلوثية الأديب محمد بن عبدالله الحميد مساء الثلاثاء.
حيث ذكر أن الوجه المعروف للبردوني هو الشعر، إلا أن هناك جوانب أخرى كان له فيها أثر واضح في مجالات النقد الأدبي والكتابة الصحفية والمشاركة الإذاعية، بل والرواية، مستشهداً على ذلك بعرض موجز عن كتابه “فنون الأدب الشعبي اليمني” والموضوعات المهمة التي تناولها في هذا الكتاب الفريد.
وعرض أيضاً إلى مذكراته التي جمعت بعد وفاته من خلال مقالاته وبعض ما كتبه. وأشار إلى معلم السخرية البارز في أدبه وأثر معاناته وفقدانه لبصره في تشكيل هذا المعلم.
اقرأ أيضاًالمجتمعوكيل وزارة الداخلية يرأس اجتماع وكلاء إمارات المناطق
كان اللقاء ثرياً، وزاد هذا الثراء المداخلات من الحضور التي اتفقت في أن البردوني علامة بارزة في الشعر العربي في هذا العصر، بل في مسيرة هذا الأدب على مر العصور. وأن إنتاج البردوني في حاجة إلى مزيد من الاهتمام.
وتبادل الضيف مع مداخليه شيئاً من قصائد البردوني التي زادت من جمال ذلك اللقاء الشتوي الأنيق.
وفي ختام اللقاء، تم تكريم الضيف، والتقطت الصور التذكارية.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين