آخر تحديث: 10 يوليوز 2024 - 9:37 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- عدّ المتحدث باسم تحالف الحسم صلاح الكبيسي، الاربعاء، عدم حل أزمة البرلمان بـ “المؤشر الخطير”، فيما دعا الكتل السياسية جميعا الى التوجه نحو حل أزمة رئاسة البرلمان.وقال الكبيسي، في حديث متلفز ، إن “على الكتل السياسية جميعا التوجه نحو حل أزمة رئاسة البرلمان”، مبينًا أن “عدم حل أزمة رئاسة البرلمان يعد مؤشرا خطيرا “.

وأضاف إن “من المحتمل انعقاد جلسة نيابية قريبا لحل أزمة رئاسة البرلمان”، موضحًا أن “ الخيار باتجاه مرشح واحد لرئاسة البرلمان بات أمرا مستبعدا “.وتابع الكبيسي أن “ عدم حل أزمة رئاسة البرلمان أمر خطير ويؤثر سلبا على العملية السياسية”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

قراءة إسرائيلية في شروط السعودية للتطبيع وإنشاء تحالف دفاعي

سلطت صحيفة إسرائيلية، الضوء على ما أسمتها "شروط" السعودية للتطبيع وإنشاء التحالف الدفاعي الإقليمي، مستندة إلى المقال الذي نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية لوزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان.

وقال المحلل الإسرائيلي رون بن يشاي في مقال نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنّ "ما تحدث به الوزير السعودي هو وثيقة تأسيسية، وتوضح فعليا ما يهم الرياض الآن، وهو الوضع الذي ستكون عليه المنطقة بعد الحرب"، مضيفا أنهم "يلمحون إلى أنه إذا تم قبول شروطهم، فهم مستعدون لدعم واشنطن وإسرائيل".

وذكر بن يشاي أنه "في نهاية الحرب، ترغب السعودية وتستعد لتشكيل تحالف دفاعي إقليمي مؤيد للغرب ضد "المتطرفين"، أي إيران، والذي سيشمل أيضًا إسرائيل (بشرط ألا تضم الحكومة الإسرائيلية وزراء مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير)".

وتابع قائلا: "الأهم بالنسبة لهم هو بدء عملية تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة في الضفة الغربية وغزة. الخطوة الأولى من وجهة نظرهم هي إنشاء حكومة فلسطينية مدنية برئاسة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، لتحل محل حكم حماس وتسمح ببدء إعادة إعمار القطاع".



وأكد أن الغرض من مقال وزير الخارجية السعودي هو توضيح شروط الرياض للجميع، وهو رسالة إلى حماس واللبنانيين هي أن السعودية لن تسمح بإعادة إعمار غزة ما لم يتم تمكين السلطة الفلسطينية من السيطرة على القطاع، والرسالة إلى إسرائيل، ولمن سُينتخب رئيسا للولايات المتحدة، هي أن هذا هو شرطنا لتطبيع العلاقات وتشكيل تحالف إقليمي".

ولم يستبعد بن يشاي أن يكون نشر الوزير السعودي للمقال يأتي بناء على طلب من إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، مبينا أن "بن فرحان لم يحدد شروطا دقيقة للدولة الفلسطينية، ولم يكن واضحا ما إذا كان يطالب بإنشائها فعليا أو فقط يريد تعزيز الفكرة".

ونوه إلى أن بن فرحان يشرح بشكل موسع لماذا أوقفت الرياض عملية التطبيع مع إسرائيل، التي كانت عشية 7 أكتوبر على وشك الانتهاء، مضيفا أنه كرر في البداية موقف بلاده والحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.

وتطرق إلى قول الوزير السعودي: "الدولة الفلسطينية شرط مسبق للسلام وليست مجرد نتيجة عرضة له. إنها السبيل الوحيد الذي يمكن أن يقودنا من دائرة العنف هذه، إلى مستقبل حيث يمكن للإسرائيليين والفلسطينيين العيش في سلام وأمن واحترام متبادل. لا ينبغي لنا أن نؤجل ذلك أكثر".

مقالات مشابهة

  • بمرتبات مجزية.. توفير 138 فرصة عمل للشباب بالقليوبية
  • نائب:أحزاب الحشد خراب الموصل
  • آخر تطورات الانتخابات الرئاسية التونسية.. نتائج أولية تنتظر الحسم
  • «الطريق إلى النصر».. فيلم وثائقي عبر «إكسترا نيوز» يستعرض رحلة تحرير سيناء
  • بعد تنفيذه.. رئاسة البرلمان تخاطب ديوان المحاسبة بسحب تعيين السعيطي وكيلا للديوان
  • تغريم جماعة الدارالبيضاء 5 ملايين بسبب عضة كلب يشجع ضحايا على التوجه إلى القضاء
  • تحالف الانبار:الخنجر والسامرائي مع صوت الإطار في دعم المشهداني لرئاسة البرلمان
  • انتصار جديد للجيش الوطني في الجوف.. قوات لواء الحسم تصد هجوماً حوثيًا غادراً
  • قراءة إسرائيلية في شروط السعودية للتطبيع وإنشاء تحالف دفاعي
  • وزير المالية السعودي: دول الخليج تواجه جميعا تحدي تخفيف الاعتماد على النفط