البحرية البريطانية تعلن تلقيها بلاغ عن واقعة على بعد 40 ميلاً بحرياً جنوبي المخا اليمنية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم الأربعاء إنها تلقت بلاغاً عن واقعة على بعد 40 ميلاً بحرياً جنوبي المخا اليمنية. وأضافت الهيئة أن السلطات تحقق في الواقعة، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية ذكرت في مذكرة إرشادية أمس (الثلاثاء) أن قبطان سفينة تجارية أبلغ عن وقوع انفجار بالقرب منها على بعد نحو 180 ميلاً بحرياً (333 كيلومتراً) شرقي نشطون باليمن، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحر الأحمر البحرية البريطانية
إقرأ أيضاً:
فون دير لاين: ندعم حل الدولتين و"قلوبنا مع اليهود"
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن "قلوبنا مع اليهود في أنحاء العالم" في الذكرى الأولى لهجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
Statement on the one-year anniversary of the 7 October 2023 acts of terror against Israel ↓
— Ursula von der Leyen (@vonderleyen) October 6, 2024وقالت في بيان مكتوب: "في هذه الذكرى المأساوية، أريد تكريم ذكرى الضحايا"، مضيفة أن الاتحاد الأوروبي "يقف مع كل الأبرياء الذين دمرت حياتهم حتى النخاع منذ ذلك اليوم المشؤوم".
وأضافت أن هجوم حماس "جلب معاناة هائلة ليس فقط على شعب إسرائيل ولكن أيضاً على الفلسطينيين الأبرياء".
وجددت فون دير لاين دعوة الاتحاد الأوروبي من أجل وقف إطلاق نار فوري في غزة والإفراج غير المشروط عن كل الرهائن.
كما تعهدت بمساعدة مالية وإنسانية لكل من الشعب الفلسطيني ولبنان.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية إن الحوادث المعادية للسامية آخذة في التزايد وتعهدت بتوفير مزيد من الموارد للتصدي للمسألة.
وبينّت ان الاتحاد الأوربي سيواصل تنفيذ وتحديث استراتيجيتنا لمكافحة معاداة السامية وتعزيز الحياة اليهودية حسب الضرورة.
وأبدت أورسولا استعدداً لتخصيص المزيد من الموارد لتحقيق هدف معاداة السامية بما يضمن للجميع التمتع بالحرية.
وأضافت بينما نتعامل مع الأزمة الحالية، فإن الاتحاد الأوروبي مستعد للمساعدة في الاستعداد لليوم التالي. وسوف نعمل على دعم جميع الجهود الرامية إلى تهيئة الظروف لسلام دائم، يؤدي إلى حل الدولتين (دولة إسرائيل ودولة فلسطين) حيث تتعايش إسرائيل وفلسطين جنباً إلى جنب في سلام، مع الأمن لكليهما. إنه المسار الوحيد القابل للتطبيق إلى الأمام، لإنهاء المعاناة أخيراً.