صحيفة الاتحاد:
2024-11-14@21:51:56 GMT

ميسي.. «الهواية المدمرة»!

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

واشنطن (د ب أ)

أخبار ذات صلة مدرب كولومبيا ينتظر «معركة شاقة» مارتينيز: الأفضل لم يأت بعد


واصل الأرجنتيني ليونيل ميسي هوايته في تحطيم الأرقام القياسية، خلال مسيرته الحافلة مع «الساحرة المستديرة».
وقاد ميسي منتخب بلاده للصعود لنهائي كأس أميركا الجنوبية لكرة القدم «كوبا أميركا 2024»، المقامة حاليا في الولايات المتحدة، عقب فوزه 2- صفر على كندا.


وافتتح جوليان ألفاريز التسجيل للأرجنتين في الشوط الأول، قبل أن يضيف ميسي، الهدف الثاني في الدقيقة 51، محرزاً هدفه الأول في النسخة الحالية للبطولة، والـ14 في مشواره الحافل بكوبا أميركا، ليبتعد بفارق 3 أهداف فقط خلف الرقم القياسي لأكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف في البطولة التي انطلقت نسختها الأولى عام 1916، والذي يحمله مواطنه نوربيرتو مينديز، والبرازيلي زيزينيو.
وبهدفه في كندا، تساوى ميسي مع الرقم القياسي الذي يحمله زيزينيو، أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهداف في نسخ مختلفة من كوبا أميركا، بعدما تمكن من هز الشباك للنسخة السادسة في البطولة الدولية الأقدم والأعرق على مستوى المنتخبات في العالم.
وسجل ميسي في نسخ كوبا أمريكا أعوام 2007، 2015، 2016، 2019، 2021، و2024 الاستثناء الوحيد كان في عام 2011، وهي المرة الوحيدة التي لم يصل فيها نجم برشلونة الإسباني السابق وإنتر ميامي الأميركي الحالي للدور قبل النهائي من البطولة.
في المقابل، سجل زيزينيو في النسخ الست التي أقيمت بين عامي 1942 و1957، وفقاً للموقع الإلكتروني الرسمي للبطولة.
يذكر أن ميسي، المولود في مدينة روزاريو الأرجنتينية، يتصدر حالياً قائمة أكثر اللاعبين خوضاً للمباريات في تاريخ كوبا أميركا، بعدما لعب أمام كندا لقائه الـ38 في المسابقة، علماً بأنه انفرد بقمة القائمة حينما لعب المباراة الافتتاحية للنسخة الحالية للبطولة، التي انتهت بفوز الأرجنتين 2-صفر على كندا أيضاً.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا كوبا أميركا الأرجنتين كندا ليونيل ميسي برشلونة إنتر ميامي کوبا أمیرکا

إقرأ أيضاً:

تقنية رائدة لتتبع مسارات المذنبات “المدمرة” قبل سنوات من اقترابها من الأرض

يمن مونيتور/قسم الأخبار

طور علماء الفلك طريقة جديدة لتتبع مسارات المذنبات التي يحتمل أن تكون “مدمرة للمدن” قبل سنوات من اقترابها من الأرض.

وتعتمد هذه التقنية الجديدة على تتبع “آثار المذنبات” التي تتركها في مداراتها في صورة “زخات شهب”. فعندما يمر المذنب بالقرب من الشمس، يتبخر الجليد الموجود عليه ويطلق كميات من الصخور والغبار في الفضاء، ما يشكل مسارات شبيهة بالفتات يمكن أن تصبح “زخات شهب” عندما تمر الأرض عبر هذه المسارات.

وتظل معظم “المذنبات طويلة الأمد” (أو LPC)، التي تستغرق أكثر من 200 عام لإكمال مدار واحد حول الشمس، غير مكتشفة حتى تقترب من الأرض.

ويتم تصنيف بعض هذه المذنبات التي تمر بالقرب من الأرض على أنها “محتملة الخطر”.

وقد تتسبب “المذنبات طويلة الأمد” (LPC)، في ما يصل إلى 6% من جميع التأثيرات على الأرض، ويمكن لتلك التي يبلغ حجمها حجم ناطحة سحاب أن تدمر مدينة كبيرة.

ولكن تم العثور على عدد صغير فقط من “المذنبات طويلة الأمد” (أو LPC) التي يمكن أن تمر بالقرب من الأرض.

وتنتج المذنبات التي تمر بالأرض، حتى تلك التي لها فترات مدارية طويلة للغاية تصل إلى نحو 4000 عام، مسارات شبيهة بالفتات يمكن اكتشافها على أنها زخات شهب.

وتتشكل المسارات عندما تبخر حرارة الشمس جليد المذنب. وقد تتناثر تيارات الصخور والغبار المنبعثة من المذنب نتيجة لذلك على شكل زخات نيازك على الأرض عندما يمر الكوكب عبر مسارات الحطام.

ويمكن للعلماء الآن تحليل زخات الشهب لتحديد موقع المذنب الأم. ويمكنهم العثور على سرعة الصخرة واتجاه سفرها من خصائص خط النيزك.

ويقول العلماء إن مشروع  Legacy Survey of Space and Time project في مرصد “فيرا روبين” في تشيلي قد يعزز اكتشاف المذنبات بهذه الطريقة قبل سنوات من تشكيلها تهديدا للأرض.

ولاختبار التقنية الجديدة، حلل العلماء 17 من زخات شهب كانت فيها المذنبات الأم معروفة بالفعل.

وقاموا بتقييم خصائص زخات الشهب وأنشأوا نماذج اصطناعية لـ”المذنبات طويلة الأمد” الخاصة بها، عنقود مذنبات واحد لكل زخة شهب.

ووضعوا هذه العناقيد افتراضيا في الفضاء على مسافات يمكن رؤيتها من مرصد روبين.

وقد قارنوا مواقع عناقيد المذنبات الافتراضية بمواقع المذنبات الحقيقية لمعرفة مدى تطابقها.

ووجد علماء الفلك أن مواقع المذنبات الأم الفعلية كانت إلى حد كبير داخل مواقع الإسقاطات الافتراضية.

وقال العلماء: “إن زخات الشهب تخبرنا عن المنطقة من السماء التي سيكون فيها المذنب الأم وكذلك سرعته واتجاه حركته”. ويمكن أن يساعد هذا في تحديد المذنبات التي يمكن أن تؤثر على الأرض عندما تكون على بعد مليارات الأميال، ما يمنح العلماء الوقت الكافي لتتبعها والتخطيط لإجراءات مواجهتها.

 

المصدر: إندبندنت

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أحمد عز: ملاكي إسكندرية "كوبري" عبوري للبطولة في السينما
  • اكتشاف حطام المدمرة “يو إس إس إدسال” التي غرقت بالحرب العالمية الثانية
  • يتصدرها ميسي وتضم صلاح.. قائمة اللاعبين الأكثر مساهمة بالأهداف في التاريخ
  • مصر تتصدر البطولة الأفريقية للتجديف الكلاسيك ببورتو مارينا.. وتنظيم متميز للبطولة
  • أميركا تكشف عدد جنود كوريا الشمالية المنخرطين بالقتال لجانب روسيا والتدريبات التي تلقوها
  • بعد الفيضانات المدمرة.. إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار
  • بعد الفيضانات المدمرة.. إسبانيا تواجه المزيد من الأمطار والعواصف
  • لوموند: الموت في الخرطوم يضرب في كل زاوية من العاصمة المدمرة
  • تقنية رائدة لتتبع مسارات المذنبات “المدمرة” قبل سنوات من اقترابها من الأرض
  • "هل أصبح الحرامي رمزًا للبطولة؟".. فنانون يثيرون الجدل بأدائهم الكوميدي في دور اللص (تقرير)