مدرب المنتخب السابق: إمكانيات مصطفى شوبير تفوق والده.. وهذه نصيحتي لمحمد الشناوي
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أكد فكري صالح، مدرب حراس مرمى منتخب مصر الأسبق، أن إمكانيات مصطفى شوبير، حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تفوق إمكانيات والده أحمد شوبير، حارس مرمى الفراعنة والأحمر الأسبق.
إمكانيات مصطفى شوبير تفوق والدهوقال فكري صالح في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "الشخصية هي أبرز ميزة يجب أن تتواجد في أي حارس مرمى".
وتابع: "سبق لي أن أشادت بشخصية مصطفى شوبير، وأول من قلت عليه إنه يمتلك شخصية الحارس الموهوب".
وأضاف: "مصطفى شوبير أفضل من والده حيث الإمكانيات، لقد سبق لي تدريب أحمد شوبير، ولم أدرب مصطفى من قبل، ولكن موهبة مصطفى تفوق إمكانيات والده".
نادر شوقي يفتح النار على محامي أحمد رفعت بشأن اتهام عبد الظاهر السقا "هو بيتكلم إزاي؟ هو أنا مسئول في الدولة!".. عبد الظاهر السقا يرد على تصريحات محامي أحمد رفعتوواصل: "هل أنصح محمد الشناوي بمغادرة الأهلي للاحتراف؟ الأهلي كنز كبير، وأنصح أي لاعب بالاستمرار في الأهلي حتى الاعتزال، لأنه قلعة كبيرة لا يساويها أي مال".
وأردف: "محمد عواد حارس مرمى جيد، وعليه أن يرى النادي الذي سيرتاح فيه من الناحية النفسية، حتى يؤدي بشكل جيد، ويكون له دورًا في المنتخب".
واختتم فكري تصريحاته قائلًا: "أرفع القبعة لروجيرو ميكالي، المدير الفني للمنتخب الأولمبي على ضم أحد النجوم من فوق السن، لقد سبق وأن قمنا بذلك عندما انضم محمد الشناوي، ولم نحصل على ميدالية أولمبية حينها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى شوبير محمد الشناوي الأهلي فكري صالح مدرب منتخب مصر مدرب حراس مرمى مصطفى شوبیر حارس مرمى
إقرأ أيضاً:
سر إهداء من أحمد مراد لمحمد رمضان.. ما علاقة رواية «لوكاندة بير الوطاويط»؟
«خلي بالك سليمان ما أخدش الدوا..» جملة دونها الكاتب أحمد مراد على إهداء مدون بخط اليد في الصفحة الأولى من روايته «أبو الهول» والتي تعتبر الجزء الثاني من رواية «لوكاندة بير الوطاويط»، للفنان محمد رمضان والذي من المقرر أن يقوم بتجسيد شخصية «سليمان جابر السيوفي» بطل روايته في فيلم سينمائي سيتم الإعلان عن تفاصيله الفترة المقبلة.
يتضح للقراء مع الصفحات الأولى من رواية لوكاندة بير الوطاويط الذي تدور أحداثها في عام 1865، حول سليمان السيوفي الذي من المقرر أن يجسده محمد رمضان، يعمل مصورا للموتى، ولديه قدرة خارقة في الكشف عن أسرارهم كما يعتقد، ولكن مع ذكرعشبة يوحنا التي وصفها الطبيب لـ «سليمان» ولكنه رفض أن يتناولها، لأنها تتركه «هامدا خامدا»، أنه يعاني من مرض نفسي، حيث كانت تستخدم تلك العشبة قديما لعلاج الاضطرابات العصبية وعلاج مهدئ ومعالج للاكتئاب، ليكتشف القارئ إن بطل الرواية يعاني من نوبات واضطربات نفسية وهلاوس سمعية وبصرية، ولكنه مقتنع أن لديه ملكات خاصة تلهمه في حل قضايا القتل التي يواجهها، وهو أيضا مقتنع بأن الدواء الذي يتناوله هو الذي يمنع عنه قدراته.
وفي الجزء الثاني من الرواية يكشف أحمد مراد، أن سليمان تم تشخيص إصابته بـ فصام ارتيابي شديد، من أعراضه أوهام اضهادية وجنون عظمة، مصحوب بضلالات شديدة تضاعف تأثيرها بسبب توقفه المفاجئ عن تناول أعشاب يوحنا.
ويصل سليمان في رواية لوكاندة بير الوطاويط إلى مرحلة متقدمة من الاكتئاب تدفعه إلى الانتحار حتى يتخلص من الحزن والكآبة، ولكن قبلها يكتب وصيته قبل أن يطرق بابه داغر بك رستم كبير مستشاري أفنديا الذي يطلب منه القدوم برفقته حتى يصور جثة شخصية عامة تعرضت للقتل، ويأجل انتحاره من أجل البدء في التحقيق في مجموعة من جرائم القتل تستهدف أفراد الطبقة العليا، ويعود به السر إلى فترة حكم محمد علي باشا.
تفاصيل رواية لوكاندة بير الوطاويطوحققت رواية لوكندة بير الوطاويط صدى واسعا وقت طرحها في عام 2020، واحتلت قوائم الكتب الأكثر مبيعا، وتنتمي الرواية لأدب الجريمة التاريخية والفنتازيا، والتي تدور أحداثها في فترة حكم الخديوي إسماعيل وتحديا عام 1965، عندما تقع العديد من جرائم القتل التي تستهدف مجموعة من أبرز شخصيات الدولة، وذلك من خلال يوميات مصور الموتى سليمان السوفي التي سيتم العثور عليها مدحفوظة بشكل جيد وراء الحائط في إحدى غرف لوكندة بير الوطاويط أثناء ترميها في عام 2019.
الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة الشدة ومتفرقة على عدة محافظات