بوابة الوفد:
2024-07-25@23:50:02 GMT

أسباب حدوث الدوخة عند الاستيقاظ من النوم

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

الدوخة عند الاستيقاظ من النوم عرض وعلامة تدل على وجود مشكلة ما، وهي كما لو أنك تشعر بما حولك يهتز بصورة عشوائية، لتكون  غير متزن.

وفي بعض الحالات قد يصاحبها الإغماء أو التشنجات عند الأشخاص المرضى ببعض المشكلات الصحية، ولها أسباب كثيرة للغاية.

أسعار الذهب في السعودية اليوم الأربعاء طالع سعر العملات العربية بمستهل تعاملات اليوم الأربعاء
أسباب الدوخة الصباحية

 
نمط حياتك غير الصحي يمارس الكثير من الناس العديد من العادات الخاطئة ويتجاهلون بعض العادات الصحية، غير مدركين تمامًا تأثيرها على جودة النوم.


 

عدم شرب كميات كافية من الماء والسوائل يعد الجفاف من أهم الأسباب، فمع نقص كميات السوائل في الجسم يقل حجم الدم وبالتالي ينخفض الضغط.

 ما يجعل الدم يصل للدماغ بصورة أبطأ وبالتالي يجعلك تشعر بالدوخة عند الاستيقاظ من النوم، وقد يصاحب الجفاف أعراض مثل جفاف الفم والحلق والعطش الشديد والصداع، ويبقى الحل بسيطًا للغاية؛ اشرب المزيد من الماء، ولا يقل عن لترين يوميًا.
إهمال شرب المياه والسوائل، توجد أسباب أخرى في نمط الحياة قد تؤدي أيضًا إلى الجفاف وزيادة العطش عند النوم مثل شرب الكثير من المشروبات المحتوية على الكافيين، إذ يعد الكافيين من مدرات البول.


تناول وجبات كثيرة الملح أو السكر قبل النوم
النوم في مكان حار يفتقر إلى التهوية الجيدة
شرب الكحول.


عدم الحصول على قسط كاف من النوم 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدوخة الأشخاص المشكلات الصحية الإغماء التشنجات من النوم

إقرأ أيضاً:

محذرًا من السهر.. استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم

أكد استشاري الأمراض الصدرية واضطرابات النوم مدير مركز طب وبحوث النوم بمستشفى جامعة الملك عبد العزيز بجدة البروفيسور سراج عمر ولي، أن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع ربما تشعر الشخص أنه قد عوّض النوم المفقود مما يؤدي إلى التمادي والاستمرار في السهر والحرمان من النوم وهذا خطأ بالطبع.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح أن بعض الناس يعانون من حرمان جزئي مزمن في النوم بصورة يومية، نتيجة اتباعهم نمط حياة ونوم واستيقاظ غير صحي، يتضمن الإفراط في السهر بصورة يومية، وهو من السلوكيات الخاطئة المنتشرة في كثير من المجتمعات الحديثة.أهمية النوموقال إن عدم الحصول على ساعات كافية من النوم بصورة يومية، يمكن أن يكون له مضاعفات تنعكس سلبًا على جودة العمل والدراسة وأداء الوظائف المعرفية الأخرى، إذ إن النوم ضروري جدا للحفاظ على الصحة البدنية والنفسية، فنقص العدد المطلوب يوميًا من ساعات النوم، يمكن أن يتسبب في ضعف الذاكرة، وقلة التركيز، وضبابية التفكير، والنعاس المُفرط في أثناء ساعات النهار.
أخبار متعلقة مطاعم ومقاهي "سيتي ووك" تشهد إقبالاً من زوار موسم جدةمبادرة السبت البنفسجي.. احتفال فريد لدعم ذوي الإعاقة بالمملكةوتابع أن كل ذلك قد يؤدي إلى ضعف إنتاجية الفرد وتدهور أدائه المهني، مما ينعكس سلبًا على مقدّرات المجتمع ومستوى اقتصاده.
كما أن تشتت التركيز وفرط النعاس أثناء النهار، يرفعان من أخطار التعرّض لحوادث السير، وقد يؤثّران سلبًا على مدى كفاءة العامل البشري في قيادة الطائرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم العجز عن النوموواصل: النوم لأقل من سبع ساعات في الليلة عند البالغين بصورة مزمنة متكرّرة، يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والسكتة الدماغية، فضلاً عن اضطراب التمثيل الغذائي وزيادة الوزن. ويرتبط الحرمان من النوم أيضًا بانخفاض فعالية الجهاز المناعي، وتعرّض المصاب به للأمراض الفيروسية أو البكتيرية المُعْدِية.وأشار إلى أن عجز النوم هو الفرق بين مقدار النوم الذي يحتاجه الشخص والمقدار الذي يحصل عليه بالفعل.فعلى سبيل المثال، إذا كان جسم الفرد يحتاج إلى 8 ساعات من النوم كل ليلة، ولكنه تحصل على 6 ساعات فقط، فسيكون لديه عجز في النوم بمقدار ساعتين كل ليلة، ولكن نتيجة لتراكم مقدار العوز للنوم بشكل مُضطرد، فإن العجز في نهاية الأسبوع سيكون (14 ساعة) وهكذا.القيلولة منتصف الظهيرةوذكر: أحيانا قد لا يكون مقدار النوم المفقود مزمنًا، بل ليوم أو يومين حين يكون الإنسان مضطرًا لحرمان نفسه من النوم الكافي، كأن يضطر للسهر لتجهيز محاضرة أو الدراسة لامتحان، وفي كل الأحوال يمكن أن يعوّض هذا النوم المفقود من خلال أخذ قيلولة قصيرة (من 10 إلى 30 دقيقة) للمساعدة على الشعور بالانتعاش خلال النهار.
وأوضح أن قيلولة منتصف الظهيرة يمكن أن تحسّن الذاكرة والقدرة على التعلّم والتركيز لبضع ساعات، أو النوم المطول في عطلة نهاية الأسبوع لتعويض نقص النوم المفقود هو نهج شائع آخر.
وختم قائلًا: قد يستغرق التعافي الكامل من عجز النوم وقتًا أطول على مدى عدّة أيام متواصلة، حيث إن النوم الممتد في عطلة نهاية الأسبوع وأخذ قيلولة يوميًا، ربما يعوض شيء من النوم المفقود وعلى التخلص من التعب والنعاس في أثناء النهار إلا أن ذلك قد لا يكفي للتشافي التام من عجز النوم.

مقالات مشابهة

  • موعد عرض مسرحية «حدوتة بعد النوم» بـ مهرجان العلمين 2024
  • المياه النيابية:حكومة السوداني واهنة تجاه معالجة ملف المياه مع إيران وتركيا
  • محذرًا من السهر.. استشاري يكشف أسرارًا مذهلة عن النوم
  • دراسة: ليلتين من النوم السيء تُشعران الإنسان بالتقدم بالعمر 4 سنوات
  • خضراوات وفواكه غنية بالماء لتجنب الجفاف بالصيف
  • الأزمات نافعة.. العراق يتخذ 4 تدابير لمواجهة تسونامي الجفاف ويشكو من قسد
  • الأزمات نافعة.. العراق يتخذ 4 تدابير لمواجهة تسونامي الجفاف ويشكو من قسد- عاجل
  • مخاطر تدريب الرضيع على النوم وحده في سن مبكرة
  • رئيس فريق PPS بمجلس النواب: التصدير يهدد الأمن الغذائي للمغاربة (فيديو)
  • 7 أسباب رئيسية لبدء يومك بشرب الماء والليمون الحامض