ولو ربنا ما يسر ليك القتال هناك وسافرت مصر.. احترم نفسك
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
المغني في احدي قاعات القاهرة يؤدي في اغنية حماسية علي ايقاع شعبي
الحاضرون يرقصون رقيص هستيري و يعرضوا علي ايقاعات الشتم و الدلوكة..
..
عزيزي البتعرض ونفسياتك سمحة وبالك رايق وعامل مكمل الرجالة.. لو فيك الهاشمية دي خليها تشيلك توديك السودان تشيل سلاحك و تعرض هناك..
ولو ربنا ما يسر ليك القتال هناك وجيت مصر.
..
بطلو الفارغة..
عبدالله عمسيب
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هاريس بعد هزيمتها: "لن نستسلم وسنستمر في القتال"
بعد الهزيمة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، وجهت كامالا هاريس نائب الرئيس الأمريكي خطابًا إلى مؤيديها في جامعة هوارد في واشنطن، مؤكدة أن "النتيجة ليست ما كنا نتمناه، ولم تكن النتيجة التي ناضلنا من أجلها وصوتنا من أجلها".
أشرف أبو الهول: هناك من يحمل بايدن مسؤولية خسارة هاريس هاريس تلقي الخطاب الأخير أمام مؤيديها بعد خسارتها الانتخابات.. ماذا قالت؟وأضافت هاريس: "لكنني أود أن أخبركم بشيء واحد: ضوء الوعود الأمريكية سيستمر في التألق ما دامنا لا نستسلم، وما دامنا نواصل القتال".
على الرغم من الحزن الذي غلف كلماتها، عبرت هاريس عن شكرها العميق لمؤيديها، وأكدت أنها تلتزم بمبدأ "الانتقال السلمي" للسلطة مع دونالد ترامب، الفائز في الانتخابات. وفي إشارة إلى تماسك الشعب الأمريكي في مواجهة التحديات، قالت هاريس: "أعلم أن لديكم مشاعر مختلطة، ولكننا يجب أن نقبل نتيجة الانتخابات".
وأضافت هاريس أيضًا شكرًا لعائلتها وللرئيس جو بايدن، معبرة عن فخرها بحملتها الانتخابية، رغم الهزيمة الثقيلة. ورغم كل الصعوبات، دعت هاريس أنصارها إلى الاستمرار في النضال من أجل الحرية والديمقراطية، مؤكدة أن "المعركة لم تنتهِ بعد".
أسباب الهزيمة:تعددت أسباب هزيمة هاريس، وكان أبرزها جو بايدن، الرئيس المنتهية ولايته، الذي تمسك بترشيحه مجددًا رغم الانقسام داخل الحزب الديمقراطي. في الأشهر الأخيرة، لم يعد بايدن قادرًا على الظهور بالقوة الكافية في المناظرات، ما ساهم في تأجيج شعور بالخيبة داخل صفوف الحزب. وعلى الرغم من الدعم الذي حصلت عليه هاريس من بعض الشخصيات الكبيرة داخل الحزب، مثل باراك أوباما ونانسي بيلوسي، فإنها لم تتمكن من استغلال هذه الفرصة بشكل كامل.
أسباب أخرى تتعلق برؤية هاريس الخاصة للسياسة الخارجية، وخصوصًا في ملف غزة، حيث فقدت دعم بعض الأمريكيين العرب بسبب موقفها المؤيد لإسرائيل، بينما تعرضت لانتقادات من اليهود المحافظين بسبب تزايد مشاعر معاداة السامية في الولايات المتحدة.
الاقتصاد ومطالب الأمريكيين:أما في ما يخص الاقتصاد، فقد كان من الصعب على هاريس تجاوز الموروثات السلبية التي تركها حكم بايدن، لا سيما مع أزمة الأسعار المرتفعة في ظل تداعيات الجائحة وحروب أوكرانيا وغزة. كما لوحظ أن الاقتصاد تحت إدارة بايدن لم يكن في وضع جيد بما يكفي ليتحمل الحزب الديمقراطي مسئولية قيادة البلاد لفترة أخرى.
الفشل في كسب الدعم النسائي والمجتمعي:ولم تنجح هاريس في جذب الناخبين البيض ولا الناخبين السود أو اللاتينيين، وهو ما كان جليًا في بعض المدن الكبرى مثل فيلادلفيا وديترويت وميلووكي. ورغم الترويج لحقوق المرأة، فقد فضلت نسبة كبيرة من النساء ترامب، إذ أظهرت استطلاعات الرأي أن 52% من النساء البيض صوّتن لصالح ترامب.
كلمة بايدن:بعد الهزيمة، أشاد جو بايدن بشجاعة كامالا هاريس ونزاهتها، مؤكدًا أنها كانت "شريكًا مذهلاً" خلال الحملة الانتخابية. وأضاف بايدن: "ستظل هاريس قائدًا يقدره أطفالنا على مر الأجيال، وستترك بصمتها في مستقبل أمريكا". وأكد الرئيس الأمريكي أن هاريس قدمت حملتها بكل تفانٍ وشجاعة، حيث قدمت رؤية واضحة لمستقبل أكثر حرية وعدلاً للولايات المتحدة.
في الختام، لا تزال تداعيات الهزيمة الانتخابية تلقي بظلالها على الحزب الديمقراطي، وسط تساؤلات عن المستقبل السياسي لـ كامالا هاريس، والخيارات القادمة لحزبها في مواجهة تحديات الفترة المقبلة.