مسنة تطلب الطلاق من زوجها لسبب صادم
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
لندن
في واقعة غريبة، أبطالها مسنان بريطانيان، حيث طلبت الزجة التي تبلغ 80 عامًا الطلاق من زوجها صاحب الـ 84 عامًا، بسبب خداعه لها.
وأكدت السيدة خلال دعوى الطلاق، أنها تفاجأت أن زوجها لم يكن أصمًا، بل تظاهر بذلك لسنوات، ليتجنب الاستماع إلى حديثها.
وحصد الخبر على تفاعل واسع من النشطاء على المنصات الاجتماعية، حيث علق أحدهم ساخرًا: “عندها حق و المفروض يعوضوها السنين الي مطنشها فيها”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أصم بريطانيا طلاق
إقرأ أيضاً:
صحيفة تركية: أسماء الأسد طلبت الطلاق من زوجها.. ترغب بالذهاب إلى لندن
كشف صحيفة "HABERTURK" التركية، أن زوجة رئيس النظام السوري المخلوع، أسماء الأسد، تعبّر عن إحباطها من حياتها في موسكو وتبحث عن بداية جديدة. فيما بدأت والدتها، سحر الأطرش، في التواصل مع مكاتب محاماة بريطانية رائدة لتنظيم عودة ابنتها إلى بريطانيا.
وأوضحت الصحيفة، أن أسماء الأسد، التي تم تشخيصها بأنها مصابة بسرطان الدم، تقول إنها لا تتلقى العلاج الطبي المناسب في موسكو، وتقدمت بطلب طلاق في المحكمة.
وفي السياق نفسه، أبرزت الصحيفة، أن "هذه الخطوة تهدف إلى السماح لها بمغادرة روسيا والعودة إلى لندن، إذ أنها تحمل الجنسية البريطانية" مشيرة إلى أن "عودتها إلى لندن قد تواجه خلاله عقبات قانونية، بما في ذلك التهم الموجهة إليها بالفساد واغتناء غير قانوني".
إلى ذلك، قدّر عدد من الخبراء، خلال تقارير صحافية، متفرّقة، أن "ثروتها الشخصية، التي تراكمت جزئيًا من خلال الاستيلاء على ممتلكات ابن عمها رامي مخلوف، قد تساعدها في بناء حياة جديدة في بريطانيا".
"كما أن خلفيتها المهنية في مجال البنوك الدولية، بما في ذلك العمل في دويتشه بنك وجي بي مورغان، قد تعزز فرصها في إعادة الاندماج في لندن" تابعت المصادر نفسها.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ اللحظات الأولى من سقوط نظام بشار الأسد، في تاريخ 8 ديسمبر، قد توالت التقارير التي تحدّثت علي أن مصير أسماء الأسد الشخصي والقانوني قد بات في مهب الريح.
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023