صدمة لكييف.. مصادر بالناتو تكشف عن الدولتين المعارضتين لانضمام أوكرانيا للحلف
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قالت مصادر دبلوماسية في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إن الولايات المتحدة وألمانيا هما المعارضان الرئيسيان لانضمام أوكرانيا إلى التحالف بشكل عاجل.
وأشار مصدر قبل انعقاد قمة الحلف في الذكرى 75 لتأسيسه، إلى "المعارضة القوية" للولايات المتحدة وألمانيا فيما يخص دعوة أوكرانيا للانضمام إلى التحالف الدفاعي دون الوفاء بالشروط المسبقة الضرورية، موضحًا أنه "في نهاية الأمر، سيكون القرار للحلفاء لدعوة أوكرانيا للانضمام إلى حلف الناتو".
قبل يوم من انعقاد قمة #الناتو في #واشنطن.. #زيلينسكي ورئيس الوزراء البولندي يوقعان اتفاقًا أمنيًا في #وارسو
أخبار متعلقة اعرف الأسباب.. بوتين يعارض وقف إطلاق النار في أوكرانياأوكرانيا.. وفاة 14 شخصًا في تصادم بين شاحنة بنزين وحافلة أجرةالقوات الروسية تسيطر على قرية جديدة شرق أوكرانياللتفاصيل | https://t.co/spXudSNoPB#أوكرانيا | #روسيا | #اليوم pic.twitter.com/vb4lfUtRmc— صحيفة اليوم (@alyaum) July 9, 2024
وأضاف المصدر: "لقد انزعج الأوكرانيون للغاية عندما استنتجوا أن الباب مفتوح، ولكن ليس إلى هذا الحد، وأعتقد أنه السيناريو نفسه بالنسبة لقمة واشنطن".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واشنطن الناتو حلف شمال الأطلسي حلف شمال الأطلسي ناتو أوكرانيا الحرب الروسية في أوكرانيا انضمام أوكرانيا إلى الناتو
إقرأ أيضاً:
لافروف: الغرب يتلاعب بالمبادئ الدولية ويشعل الصراعات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الغرب يتبع نهجًا مزدوج المعايير في السياسة الدولية، متهمًا الولايات المتحدة وأوروبا بإشعال الأزمات العالمية عبر التاريخ.
وأشار لافروف إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين حذر منذ 2007 من محاولات الغرب التعامل مع روسيا كطرف ساذج، رغم تعاونها مع الناتو، الاتحاد الأوروبي، ومجموعة السبع، مشددًا على ضرورة العمل وفق مبدأ المساواة.
وأوضح أن موسكو حاولت تفادي الصراع في أوكرانيا حتى اللحظة الأخيرة، مقترحة في ديسمبر 2021 توقيع معاهدة أمنية تضمن الاستقرار دون توسيع الناتو، لكن الغرب تجاهل تلك المبادرة.
وشدد لافروف على أن روسيا لن تتبنى نهج واشنطن في القضايا الدولية، لكنها مستعدة للتعاون حيثما تلاقت المصالح المشتركة، كما تم الاعتراف بذلك في اجتماعات بالرياض.
وفيما يخص العلاقات مع أوروبا، أشار لافروف إلى أن السياسات الأوروبية كانت وراء العديد من الكوارث العالمية على مدار 500 عام، من الاستعمار إلى الحربين العالميتين.
ووصف خطة نشر قوات حفظ السلام في أوكرانيا بأنها تحريض مباشر ضد روسيا.
وحول ميثاق الأمم المتحدة، أكد الوزير الروسي أنه يجب احترامه وليس تعديله، مندّدًا بازدواجية المعايير الغربية، مستشهدًا بتناقض المواقف بين استقلال كوسوفو دون استفتاء والرفض الغربي لاستفتاء القرم رغم شفافيته ومشاركة مراقبين دوليين.