بوابة الوفد:
2025-04-24@08:34:15 GMT

أرقام قياسية بعد فوز إسبانيا على فرنسا

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

نجح منتخب إسبانيا، من حجز بطاقة التأهل إلى نهائي كأس أمم أوروبا “يورو 2024“، بعد الفوز على فرنسا، في ربع النهائي بنتيجة هدفين مقابل هدف وحيد.

سجل كولو مواني، الهدف الأول لمنتخب فرنسا في الدقيقة التاسعة بعد عرضية من كيليان مبابي، وتعادل لامين يامال، لمنتخب إسبانيا بطريقة رائعة في الدقيقة 21، وأضاف داني أولمو، الهدف الثاني في الدقيقة 25.

وينتظر منتخب إسبانيا، الفائز من مواجهة نصف النهائي الأخر بين إنجلترا وهولندا.


أرقام قياسية بعد فوز إسبانيا على فرنسا

راندال كولو مواني هو لاعب فرنسا الثالث الذي سجل في كل من نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية وكأس العالم بعد ميشيل بلاتيني (1982 و 1984) وزين الدين زيدان (2000 و 2006).

أصبح لامين يامال (16 عامًا، 362 يومًا) أصغر لاعب يظهر في كأس العالم أو نصف نهائي بطولة أوروبا، متجاوزًا الرقم القياسي المسجل باسم بيليه في كأس العالم 1958 (17 عامًا، 244 يومًا)

وبات لامين يامال أصغر لاعب على مر التاريخ يسجل في تاريخ اليورو، في عمر 16 عاما و362 يوما.

خيسوس نافاس (38 عامًا و231 يومًا) أصبح أكبر لاعب يلعب في نصف نهائي بطولة أمم أوروبا + العالم، متجاوزًا فريتز فالتر (37 عامًا و236 يومًا) وجونار جرين (37 عامًا و236 يومًا)، اللذين التقيا في البطولة. نصف نهائي كأس العالم 1958.

ستلعب إسبانيا أول نهائي لها في بطولة كبرى (اليورو/العالم) منذ عام 2012، لتصبح أيضًا أول فريق يفوز بست مباريات في نفس النسخة من كأس أوروبا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إسبانيا فرنسا أرقام قياسية اليورو فرنسا واسبانيا کأس العالم نصف نهائی

إقرأ أيضاً:

ابيضاض الشعاب المرجانية يواصل تحقيق مستويات قياسية

 تواصل ظاهرة ابيضاض الشعاب المرجانية الضخمة المستمرة منذ عامين تسجيل أرقام قياسية، إذ بات نحو 84% من الشعاب المرجانية في العالم متضررا، ما يشكل خطرا على استمرارية هذه النظم البيئية التي تُعدّ ضرورية للحياة البحرية ومئات الملايين من البشر.
تُعد الشعاب المرجانية شديدة التأثر بارتفاع درجات حرارة المياه. وتشهد درجات حرارة المحيطات في العالم مستويات غير مسبوقة منذ عام 2023، بسبب الاحترار المناخي.
ونتيجة لهذا الارتفاع المفرط في درجة الحرارة وتحمّض البحار الناجم عن انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن الأنشطة البشرية، يشهد العالم في العامين الماضيين تمددا لظاهرة ابيضاض مرجاني هي الرابعة منذ عام 1998، عبر المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ والمحيط الهندي.
وأفادت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (نواا - NOAA) في آخر تحديث لها نُشر الاثنين أنه "في الفترة ما بين الأول من يناير 2023 و20 أبريل 2025، أثر الإجهاد الحراري المرتبط بالابيضاض على 83,7% من الشعاب المرجانية في العالم".
وحذّر علماء اجتمعوا في إطار المبادرة الدولية للشعاب المرجانية، في بيان الأربعاء من حجم هذه الظاهرة المستمرة.
-"عاصفة ثلجية صامتة"
يحدث موت الشعاب المرجانية الذي يتجلى في تغير لونها، نتيجة لارتفاع درجة حرارة الماء، ما يؤدي إلى طرد طحالب الزوكسانثيلا التي تعيش في تكافل مع المرجان، والتي تُزوّده بالعناصر الغذائية وبلونه الزاهي. وإذا استمرت درجات الحرارة المرتفعة، فقد يموت المرجان.
ومع ذلك، يمكن للشعاب المرجانية أن تتعافى إذا انخفضت درجات الحرارة بشكل مستدام أو إذا حصل تحسن في عوامل أخرى مثل التلوث أو الصيد الجائر. لكن درجات الحرارة المسجلة في بعض المناطق شديدة بما يكفي "لتسبب موتا بصورة جزئية أو شبه كاملة للشعاب المرجانية"، وفق الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي.
وعلّقت ميلاني ماكفيلد، مؤسِّسة مبادرة "شعاب مرجانية صحية لأشخاص أصحاء" (HRI) في منطقة الكاريبي "إن حجم الإجهاد الحراري ومداه صادمان"، متحدثة عن ابيضاض "مقلق" يضرب الشعاب المرجانية "كعاصفة ثلجية صامتة"، ما يقضي على "الأسماك التي تعيش في هذه المياه والألوان الزاهية".
وقالت العالمة المخضرمة في فلوريدا "إذا استمرت موجات الحر البحرية، فمن الصعب توقع كيفية حدوث التعافي".
يعيش حوالي مليار شخص حول العالم على بُعد 100 كيلومتر من هذه الشعاب المرجانية، ويستفيدون، على الأقل بشكل غير مباشر، من وجودها. وتُعدّ هذه "الكائنات الحية الفائقة" موطنا لثروة حيوانية هائلة، وتوفر سبل عيش لملايين الصيادين، وتجذب سياحة كبيرة، كما تحمي السواحل من أضرار العواصف من خلال عملها كحواجز أمواج.
ومع ذلك، يتوقع علماء المناخ أن تختفي نسبة تتراوح بين 70% و90% من الشعاب المرجانية بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين في حال حصر الاحترار عند عتبة درجة مئوية ونصف درجة مقارنة بمعدلات ما قبل الصناعة.
كما أن 99% من الشعاب المرجانية مهددة بالزوال في حال ارتفاع معدلات حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين، وهو الحد الذي حددته اتفاقية باريس. ووفقا للأمم المتحدة، فإن التزامات الدول حاليا بالحد من تلوث الكربون تقود العالم نحو مناخ أكثر دفئا بمقدار 3,1 درجات مئوية بحلول نهاية القرن.
كان 2024 هو العام الأكثر حرارةً على الإطلاق على كلٍّ من سطحي اليابسة والمحيطات. وقد تضاعف معدل احترار المحيطات تقريبا منذ عام 2005، وفق ما أشار مرصد كوبرنيكوس الأوروبي في سبتمبر.
يُفسر هذا الاحترار إلى حد كبير بأن المحيطات، منذ عام 1970، امتصت "أكثر من 90% من الحرارة الزائدة في النظام المناخي" الناتجة عن غازات الدفيئة المنبعثة جراء الأنشطة البشرية، وفق الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، وهي هيئة علماء المناخ المعينة من الأمم المتحدة.

أخبار ذات صلة "الوطني للأرصاد" يكشف عن أعلى درجة حرارة سجلت على الإمارات "الأرصاد" يكشف عن أقل درجة حرارة سجلت في الدولة المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • أندية بروشن تنافس أوروبا على ضم لاعب بايرن ميونيخ
  • ابيضاض الشعاب المرجانية يواصل تحقيق مستويات قياسية
  • برشلونة يملك جوهرة وسط لا تتكرر..أرقام بيدري تُذهل الجميع
  • خبر سار لريال مدريد قبل نهائي كأس إسبانيا ضد برشلونة
  • من هو حكم نهائي كأس إسبانيا بين ريال مدريد وبرشلونة؟
  • مبابي يعود لقيادة ريال مدريد أمام برشلونة في نهائي كأس إسبانيا
  • الكشف عن حكم نهائي كأس ملك إسبانيا بين برشلونة وريال مدريد
  • قرار جديد يشعل كلاسيكو ريال مدريد وبرشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا
  • فيفا يستعرض أرقام حسين الشحات قبل مونديال الأندية
  • أرقام قياسية حققتها ثاني حلقات "The Last of Us"