لامين جمال يحطم الأرقام ويدخل تاريخ بطولة أمم أوروبا من أوسع أبوابه
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
بات النجم الإسباني اليافع لامين جمال أصغر لاعب يسجل هدفاً في تاريخ بطولة أمم أوروبا لكرة القدم، بهدفه الرائع في شباك المنتخب الفرنسي اليوم الثلاثاء.
وفي سن الـ 16 عاما و362 يوما حطم جمال الرقم القياسي السابق الذي كان بحوزة السويسري يوهان فولانتين (18 عاما و141 يوما) والذي حققه في كأس أوروبا 2004.
He is 16 years old.
وبات نجم برشلونة أيضا أصغر لاعب يسجل في تاريخ البطولات الكبرى بشكل عام (كأس أمم أوروبا وكأس العالم)، حيث تخطى رقم الأسطورة البرازيلي بيليه، الذي سجل ثلاثة أهداف "هاتريك" في كأس العالم 1958 في شباك فرنسا أيضا بعمر 17 عاما و244 يوما.
كما حطم جمال رقما آخر لبيليه بمشاركته في المباراة من الأساس، حيث أصبح أصغر لاعب يشارك في مباراة بنصف نهائي بطولة كبرى (كأس أوروبا وكأس العالم) على مر التاريخ متجاوزا الرقم القياسي المسجل باسم الأسطورة البرازيلي في كأس العالم 1958 (17 عاما و244 يوما) وكان أيضا ضد فرنسا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية لامين جمال فرنسا اسبانيا فرنسا كرة القدم لامين جمال رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کأس العالم
إقرأ أيضاً:
أرنولد: جيرارد أفضل لاعب في تاريخ ليفربول
أُعطيت لترنت ألكسندر أرنولد مهمة الاختيار بين مجموعة متنوعة من أساطير ليفربول في الماضي والحاضر، وبالنسبة له كان هناك فائز واحد واضح طوال الوقت.
شارك اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا في مسابقة سريعة بعنوان "الفائز يبقى" في إحدى ميزات Mirror Football، حيث كان يختار بين اسمين (كل ذلك أثناء أداء تمارين الاحتفاظ بالكرة) وسيواجه اختياره لاحقًا "خصمًا" مختلفًا.
كان عليه أولاً الاختيار بين كيني دالجليش أو ستيفن جيرارد، فاختار الأخير، كما اختار قائد فريق ليفربول الفائز بدوري أبطال أوروبا عام 2005 على حساب جرايم سونيس، وإيان راش، وجون بارنز، ولويس سواريز، ومحمد صلاح، وفيرجيل فان ديك.
يقول كل شيء عن مدى عبادة ترينت لزميله من سكان ليفربول أنه تم اختياره من بين كل هذه الأسماء العظيمة (بما في ذلك اثنان من زملاء نائب القائد الحاليين في ليفربول!) ويتحدث كثيرًا عن المكانة الأيقونية لأسطورة هيوتون في أنفيلد.
مخاوف من مجاعة بـ«الأبيض» جراء حصار الدعم السريع