الصحفية إنجي الطوخي: أهتم بدراسة التربية الإيجابية لتقديم معلومات قيمة للقارئ
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قالت إنجي الطوخي صحفية بجريدة «الوطن»، إنّها مهتمة في إطار عملها بدراسة التربية الإيجابية، لتقديم معلومات للقارئ مبنية على الخبرة، لافتةً إلى أنها حصلت على كورسات تربية إيجابية.
وأضافت الطوخي، في حوارها مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة»، على قناة on: «التربية الإيجابية الحديثة تختلف عن التربية في الماضي بخصوص السماح للأطفال بالتعبير عن مشاعرهم».
وتابعت: «كلنا تربينا على تنفيذ الأوامر، لأن الأبوين أكثر علما منا، ولكن التربية الإيجابية تعتمد على الحسم مع السماح بالتعبير عن المشاعر، فمن حق الطفل أن يغضب ويتكلم، فكبت مشاعر الطفل وإجباره على تنفيذ الأوامر تؤثر عليه، ومجتمعنا لا يعبر عن مشاعرهم».
وأكدت، أنها تتدخل في حياة أبنائها لأقصى مدى، لأنها ترى أن السوشيال ميديا مرعبة، ولا تسمح لابنها بامتلاك موبايل كونه في الثامنة من عمره، وإذا حصل عليه، فإنه لن يستخدم الإنترنت، حتى يستوعب السوشيال ميديا فيما بعد عندما يبدأ في استخدامها مع تقدمه في العمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية الإيجابية لميس الحديدي التربیة الإیجابیة
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تؤكد على الالتزام الكامل بتعليمات خطبة الجمعة ومنع التبرعات بالمساجد
أصدرت وزارة الأوقاف، تعليمات صارمة إلى مديري المديريات، بضرورة التشديد على جميع مديري الإدارات والمفتشين والأئمة والعاملين بالمساجد، بضرورة الالتزام التام بالتوجيهات المنظمة لخطبة الجمعة.
وتضمنت التعليمات التأكيد على الحفاظ على المسجد والالتزام الكامل بجميع القواعد والتعليمات، مع ضرورة تقيد الإمام بموضوع الخطبة ووقتها المقرر.
كما شددت الوزارة على منع أي شخص غير حاصل على تصريح من الأوقاف من صعود المنبر أو ممارسة أي نشاط دعوي داخل المسجد، مؤكدة أن المسؤول عن السماح بذلك أو التغاضي عنه سيتحمل كامل المسؤولية ويُعرض للعقوبات المشددة.
كما نصّت التعليمات على عدم السماح لأي شخص باستخدام مكبرات الصوت في المسجد إلا إذا كان مكلفًا رسميًا من الوزارة، مع قصر إقامة شعائر صلاة الجمعة على المساجد والزوايا المصرح لها فقط، واتخاذ إجراءات حاسمة تجاه أي مخالفة في هذا الشأن.
وشددت الوزارة على منع جمع التبرعات تحت أي مسمى إلا من خلال مجالس الإدارات المعتمدة من قبلها، مؤكدة أن من يخالف هذه التعليمات يُعرض نفسه للمساءلة القانونية والتأديبية، وسيُطبق عليه أشد أنواع الجزاء.