عاجل| محمد رشوان: سأقدم مستندات لجهات التحقيق في ملف رفعت.. واللاعب كشف لي قبل وفاته كل التفاصيل الخاصة بأزمته
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أكد محمد رشوان محامي اللاعب الراحل أحمد رفعت، أنه سيتقدم ببعض المستندات والتسجيلات إلى لجنة التحقيق المختصة بملف رفعت.
محامي رفعت يفجر مفاجآت نارية في القضيةوقال محمد رشوان في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق علي MBC MASR 2: " لجنة التحقيق حاليا في مرحلة جمع المستندات وسأتقدم بمستندات وتسجيلات".
وتابع: "لجنة التحقيق في ملف رفعت استشهدت بعقود بعض اللاعبين المصريين المحترفين بالخارج، مثل تريزيجيه ومصطفى محمد".
وأضاف: "سأقدم المستندات لجهات التحقيق في ملف رفعت في وقت معين، ووضع كلمة "معايشة" في عقود الاحتراف، يسأل عنه اتحاد الكرة ووزارة الشباب والرياضة".
وشدد محمد رشوان: "نادر شوقي وأحمد دياب هم من أقنعا أحمد رفعت بالسفر إلى الإمارات".
الوحدة الإماراتي يكشف مفاجأة من العيار الثقيل بشأن صفقة الراحل أحمد رفعت اتحاد الكرة يرد على طلب بيراميدز بشأن إبراهيم عادلوأوضح: "رفعت كشف لي قبل وفاته كل التفاصيل الخاصة بأزمته، والتسجيلات بينه وبين المسؤولين حولها، ومنهم عبدالظاهر السقا".
واستطرد: "الشخص الثاني الذي كان يقصده أحمد رفعت هو عبد الظاهر السقا مدير الكرة بنادي مودرن
وأكمل: "هناك خطأ إداري واضح في أزمة رفعت وهو مد سفر اللاعب (من بره بره) بعد سفره خارجيًا مع فريقه".
وأردف: "دور مدير الكورة التأكد من صحة أوراق اللاعبين".
واختتم محمد رشوان محامي أحمد رفعت حديثه قائلًا: "سأتقدم بالمستندات والتسجيلات إلى لجنة التحقيق المختصة بملف رفعت، في الوقت المناسب ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رشوان محامي رفعت محامي أحمد رفعت أحمد رفعت الكورة مع فايق وزارة الشباب والرياضة لجنة التحقیق محمد رشوان أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ48.. محمد التابعي: أمير الصحافة وصاحب القلم المميز
تحل علينا اليوم الذكرى الـ48 لوفاة محمد التابعي، أحد أعلام الصحافة العربية، الذي وُلد في 18 يونيو عام 1896 بمدينة دمياط، وبدأ رحلة استثنائية جعلته رمزا للصحافة وأحد أبرز روادها، وترك بصمة لا تُنسى في تاريخ الإعلام المصري والعربي.
محطات في حياة التابعيبدأ محمد التابعي حياته المهنية في مجال السياسة، لكنه سرعان ما انجذب إلى الصحافة، وانضم إلى صحيفة الأهرام ككاتب سياسي، قبل أن يُبدع في صياغة المقالات الأدبية والاجتماعية، ليؤسس بعد ذلك أسلوبا صحفيا جديدا يجمع بين التحليل العميق والأسلوب الأدبي الجذاب، ولم يكن مجرد صحفي، بل فنانًا بالكلمة، وأطلق عليه لقب «أمير الصحافة».
وفي عام 1923، انتقل إلى مجلة روز اليوسف، وأحدث نقلة نوعية في الصحافة الساخرة والناقدة، لكن طموحه لم يتوقف هناك؛ ففي عام 1934 أسس مجلة آخر ساعة، التي أصبحت واحدة من أبرز المجلات في العالم العربي، متفردة بتناولها للأحداث السياسية والاجتماعية بأسلوب متميز.
واستطاع «التابعي» أن يكون صوتا صادقا يعبر عن نبض الشارع العربي، وأجرى مقابلات مع قادة العالم وشخصيات بارزة، تاركا أرشيفا زاخرًا بالحوارات والمقالات التي ما زالت مرجعا للباحثين والمهتمين.
دوره في الصحافة الحديثةوكان محمد التابعي مدرسة في الصحافة الحديثة، ورغم مرور 48 عاما على وفاته، في 24 ديسمبر 1976، فإن اسمه يظل خالدا كأحد رواد الصحافة العربية، بما تركه من إرث إعلامي متميز يعكس الشجاعة والابتكار في الكلمة الحرة، وفي ذكراه، نتذكر قوة القلم التي شكلت وجدان أجيال وأضاءت طريق الحقيقة.