إعلام القاهرة تكشف حقيقة إجبار دفعة كاملة على السمر كورس
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
نفت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، ما تم تداوله بشأن إجبار دفعة كاملة على السمر كورس بسبب خطأ إدارى، قائلة: لا صحة لما تم نشرته إحدى الصحف الإخبارية حول إقرار الكلية لتدريب ميداني لطلبة المستوى الرابع خلال الفصل الصيفي تعويضًا عن تدريب لم يتم مسبقًا.
وذكرت كلية الإعلام بـ جامعة القاهرة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، إنه لا يوجد أى تدريب ميدانى يتم طرحه خلال الفصل الصيفى وفقًا للوائح المنظمة للبرامج التعليمية والمقررات الدراسية، حيث يتم طرح التدريب الميدانى فى الفصلين الأول والثانى من العام الدراسى فقط.
وأهابت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، الإعلاميين الرجوع إلى إدارة الكلية والمتحدث الرسمى لها، للحصول على المعلومات والبيانات الدقيقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الإعلام بجامعة القاهرة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
أول وزير إعلام مصري يكشف أسرار عن ثورة 23 يوليو
كشف محمد فايق، وزير الإعلام في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، تفاصيل تاريخية وكواليس هامة عن ثورة 23 يوليو، موضحًا الدور المصري في إفريقيا وأمريكا اللاتينية.
وزير الطيران المدني يبحث مع رئيس اتحاد المستثمرات العر أوجه التعاون والاستثماربالقطاع حورية فرغلي ضيفة يارا أحمد في أولى حلقات نجمك مع يارا
وقال فايق في لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة صدى البلد، بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو: “إنني لم أكن متواجد في القاهرة في اليوم الأول لثورة 23 يوليو، وجئت في اليوم الثاني للمشاركة مع الجيش المصري، حيث تم تكليفي بمهام محددة في الثورة أولها هي محاصرة قصر القبة والاستيلاء عليه”
وتابع وزير الإعلام: انبهرت بالعلوم العسكرية وتعلقت بها وتأثرت جدا عندما تركت الجيش وانتقلت إلى المخابرات العامة، حيث أن الرئيس عبد الناصر طلب آنذاك أن كل من يشغل وظيفة مدنية لا بد أن ينهى علاقته بالقوات المسلحة.
وأشار محمد فايق، إلى أن أول مهامه في المخابرات العامة هي بناء الجهاز الذي أسسه زكريا محيي الدين عام 1952، إلى جانب العمل على مقاومة الاحتلال البريطاني بطريقة شعبية، لأن جهاز المخابرات هو الذي كان يدير كل الأعمال ضد الاحتلال البريطاني.
وأوضح وزير الإعلام، أنه تم الاعتماد على مجموعة من الرجال الوطنيين أثناء الثورة لمقاومة الاحتلال الانجليزي، حيث كان هناك سيطرة كبيرة على المقاومة لأنها دائما تشد أزر المفاوض.