مصر ترد على انسحاب شركة ألمانية من تشغيل أكبر محطتين للكهرباء في البلاد
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
مصر – رصدت الحكومة المصرية ما انتشر في بعض صفحات التواصل الاجتماعي من أنباء بشأن انسحاب شركة سيمنز (سيمنس) للطاقة من تشغيل أكبر محطتين للكهرباء في مصر نتيجة تأخر مستحقاتها المالية.
وذكر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء في بيان رسمي أنه قام بالتواصل مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، ونفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لانسحاب شركة سيمنز للطاقة من تشغيل أكبر محطتين للكهرباء في مصر نتيجة تأخر مستحقاتها المالية، مشددةً على التزام الحكومة بسداد المستحقات المالية للشركة في مواعيدها المحددة وفقاً للعقد المبرم بين الطرفين.
وأشارت إلى التزام شركة سيمنز للطاقة بتشغيل وصيانة محطات الكهرباء المتعاقد عليها بموجب الاتفاق المبرم مع الوزارة في سبتمبر 2018 والذي يتضمن تشغيل وصيانة وإدارة محطات كهرباء كل من “البرلس، العاصمة الإدارية الجديدة، بني سويف” لمدة 8 سنوات.
وأكدت الوزارة على كفاءة محطات كهرباء سيمنز والتي تعمل بنظام الدورة المركبة وتتخطي كفاءة تشغيلها 61% مما يسهم في خفض معدل استهلاك الوقود المستخدم في توليد الكهرباء، مناشدةً المواطنين عدم الانسياق وراء مثل تلك الشائعات مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من تشغیل
إقرأ أيضاً:
المؤسسة العامة للكهرباء تعلن عودة التيار الى جميع المحافظات
وفي الفعاليتين، استعرضت مديرة مكتب تنمية المرأة في الحيمة الداخلية، وفاء الشهولي، جوانب من مناقب سيدة نساء العالمين في الأولين والآخرين فاطمة الزهراء -عليها السلام-، وآثارها في زكاء النفس لدى مجتمع المرأة في بلاد المسلمين.
واعتبرت إحياء ذكرى ميلاد الزهراء محطة تربوية للتزود بالتقوى، والتعرف على مسار المنهج النبوي في تربية الأبناء، وحفظ كيان الأسرة، وتوجيه أفرادها إلى الطريق الصحيح، بعيداً عن الثقافات الغربية المنحلة، وتحصينهم من الحرب الناعمة التي تستهدف الأمة الإسلامية، وتتخذ الفتاة بوابة للولوج إلى هدم الأسرة المسلمة، والقضاء على مبادئها الأخلاقية كخطوة لتدمير الإسلام بكل أركانه.
وأكدت فقرات الفعاليتين موقف المرأة اليمنية الثابت في نصرة القضية الفلسطينية.. معتبرة ذلك واجبا مقدسا يجسّد تعاليم القرآن الكريم، ويعكس صورة من سيرة الزهراء المترعة بأعظم مواقف النصرة للدين الإسلامي، ودورها البارز في التعبئة العامة لإرساء مبادئه، ورفض الظلم الإنساني، مهما كان طابعه وفاعله.
وشددت المشاركات على ضرورة المقاطعة الاقتصادية للبضائع الإسرائيلية والأمريكية كسلاح فعّال ضد الكيان الصهيوني، ونصرة مظلومية أبناء غزة.
تخلل الفعاليتين فقرات متنوِّعة، وأناشيد، وقصائد شعرية عبَّرت عن عظمة المناسبة.