أسامة كمال: «في ناس بتحاول تكسب بُنط في قصة أحمد رفعت»
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
علق الإعلامي أسامة كمال، على رحيل اللاعب أحمد رفعت، موضحًا أن هناك من يحاول «كسب بنط» من أزمة وفاة اللاعب، متابعًا: «الكابتن أحمد حسن مقدم برنامج الكابتن على شاشة دي إم سي كان على وجه تأثير وفاة رفعت.. مكانش بيمثل، لكن هناك من يحاول كسب البنط على حساب شاب رحل عن عالمنا».
وشدد «كمال»، خلال تقديم برنامج «مساء دي إم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي إم سي»، على أنه من من الصعب أن يأكل شخص لحم أخيه ميتا، ويحاول أن يحصد مكاسب على حساب أزمة شاب توفي نتيجة أزمة صحية تعرض لها في مارس الماضي.
وتابع أن هناك محاولة لاصطناع الأدوار البطولية، وهناك مبادئ وأسس يجب اتباعها، ولا بد أن يكون هناك حرمة لمثل هذه الأمور، مضيفًا «كثيرون دخلوا على الخط في أزمة اللاعب أحمد رفعت منذ وفاته حتى الآن من أجل حصد المكاسب.. ومن يتق الله يجعل له مخرجًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد رفعت مودرن فيوتشر أسامة كمال مساء dmc
إقرأ أيضاً:
كيف تكسب 5 سنوات إضافية من العمر بعد الـ 40؟
الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاماً، والذين يمارسون مستويات متوسطة من التمارين الرياضية يومياً، يمكنهم اكتساب 5 سنوات إضافية من العمر من خلال زيادة مستويات النشاط، بحسب دراسة حديثة.
ووفق حسابات فريق البحث، فإن المستويات اليومية من النشاط البدني (بأي شكل) التي تضع الأشخاص في معدل أعلى بنسبة 25% من حيث اللياقة البدنية، كانت تساوي حوالي ساعتين و40 دقيقة من المشي بوتيرة طبيعية.
ووفق هذه التقديرات، بلغت أكبر فائدة، بالنسبة لأسوأ أنواع "الكسل"، 11 عاماً إضافية، ويتطلب ذلك المشي 111 دقيقة يومياً، بوتيرة طبيعية، حسب تقدير الباحثين.
وقد فاجأت هذه النتائج فريق البحث من جامعة جريفيث في أستراليا، وفق "هيلث داي"، حيث يوفر النشاط البدني فوائد للصحة أكثر مما كان يُعتقد.
وفي تقدير البحث، إذا كنت فوق سن الـ 40، ورفعت مستويات التمارين الرياضية الخاصة بك إلى مستويات أعلى 25%، فقد تكتسب في المتوسط 5 سنوات أخرى من العمر.
بالطبع ستكون هذه القفزة في اللياقة البدنية أصعب بالنسبة للبعض من غير المعتادين على النشاط البدني.
واستندت الدراسة إلى بيانات الولايات المتحدة: معلومات عن النشاط البدني اليومي تم جمعها من "أجهزة تتبع النشاط" التي يرتديها مشاركون أعمارهم أكبر من 40 عاماً، في المسوحات الصحية الفيدرالية من عام 2003 إلى عام 2006؛ وبيانات عن الوفيات بين عامي 2017 و2019، والتي تم تسجيلها أيضاً في بنوك البيانات الفيدرالية.