«الاتحاد للطيران» تزيد عدد رحلاتها المباشرة إلى أميركا الشمالية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت «الاتحاد للطيران» تحديثات على رحلاتها إلى أميركا الشمالية قبل موسم السفر الشتوي، مما يعزز التزام الشركة بتقديم تجارب السفر السلسة.
واعتباراً من 27 أكتوبر، تقوم «الاتحاد للطيران» بزيادة عدد رحلاتها المنتظمة بين بوسطن وأبوظبي من أربع رحلات أسبوعية إلى رحلة يومية، مما يوفر للمسافرين في رحلات الأعمال أو الترفيه إلى أميركا الشمالية المزيد من الخيارات والمرونة عند التخطيط للسفر إلى الإمارات وما ورائها في منطقة الخليج وشبه القارة الهندية.
ويأتي قرار زيادة الرحلات إلى بوسطن بناءً على الأداء القوي لهذا الطريق، وبعد ثلاثة أشهر فقط من بدء «الاتحاد للطيران» بالتشغيل إلى بوسطن كوجهة رابعة لها في الولايات المتحدة، بعد شيكاغو ونيويورك وواشنطن، بالإضافة إلى تورونتو بكندا، مما أدى إلى توسيع نطاق وجود «الاتحاد للطيران» في أميركا الشمالية.
وقال آريك دي، رئيس الشؤون التجارية والإيرادات في «الاتحاد للطيران»: تواصل رحلاتنا إلى بوسطن أداءها القوي، حيث قاربت على تسجيل طاقتها الاستيعابية القصوى منذ الرحلة الافتتاحية في شهر مارس الماضي، وبعد أن شهدنا بالفعل طلباً قياسياً من الضيوف على هذه الوجهة، متحمسون للاستثمار بشكل أكبر في سوق أميركا الشمالية من خلال توسيع نطاق رحلاتنا من بوسطن قبل ذروة موسم السفر الشتوي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران أميركا الشمالية السفر بوسطن أبوظبي الاتحاد للطیران أمیرکا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
تصعيد غير مسبوق في التهديدات المباشرة بين روسيا وأمريكا.. «استخدام النووي»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «استخدام النووي واستهداف الداخل.. تصعيد غير مسبوق في التهديدات المباشرة بين روسيا وأمريكا».
ارتفاع سقف التهديدات بين أمريكا وروسياوأشار التقرير، إلى أنه بوتيرة تناظر أجواء الحربين العالميتين الأولى والثانية، يرتفع سقف التهديدات المباشرة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية، أكبر داعم لكييف، والعامود الفقري لعتاد جيشها.
وأوضح أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتردد كثيرا في الإعلان عن قصف منشأة عسكرية أوكرانية بصواريخ باليستية متوسطة المدى، تفوق سرعة الصوت، غير مدمجة بالأسلحة النووية، كرسالة تحذير منه لحلفاء أوكرانيا بصفة عامة، ولواشنطن ولندن بصفة خاصة، عن إمكانية شن الجيش الروسي هجمات مماثلة ضد منشآت لهما، بعد استخدامهما الجيش الأوكراني صواريخ أتاكمز الأمريكية واستورم البريطانية ضد منشآت عسكرية روسية، داخل عمق البلاد داخل مدينتي بريانسك وكورسك.
التهديد الروسي يشمل الدول الأعضاء في حلف الناتوونوهت القناة في تقريرها، إلى أن التهديد الروسي يشمل كذلك الدول الأعضاء في حلف الناتو، الذين بادروا منذ أشهر الحرب الأولى بتقديم الدعم العسكري لكييف، والهجوم الروسي ضد المنشآت العسكرية الأوكرانية بمدينة دنيبرو وسط البلاد، اعتبره الرئيس فولودومير زيلنسكي تصعيدا واضحا وخطيرا للحرب، مؤكدا أن استخدام موسكو لنوع جديد من الصواريخ الباليستية دليلا على عدم رغبتها في تحقيق السلام.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر