موقع 24:
2025-02-23@07:23:23 GMT

مشجعة تشكر ميسي بعد تأمين تكلفة عملية جراحية

تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT

مشجعة تشكر ميسي بعد تأمين تكلفة عملية جراحية

تشعر مشجعة أمريكية بالامتنان للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والذي تمكنت بفضل وصوله للعب في صفوف نادي إنتر ميامي من تأمين تكلفة عملية جراحية لركبتها.

أماندا ليبر، التي تنحدر من ويست أورانج في نيوجيرسي، تحمل تذاكر موسمية في ريد بولز في نيويورك، وتقوم بانتظام برحلة لمشاهدة ناديها وهو يلعب في ملعب ريد بول أرينا.

ومع ذلك، فإنها ستغيب عن مباراة الفريق على أرضه مع إنتر ميامي يوم 27 أغسطس (آب) لسبب وجيه للغاية.

وعلى الرغم من أن أماندا لن ترى ميسي وهو يلعب ضد فريقها المحبوب في وقت لاحق من هذا الشهر، إلا أنها بالتأكيد ستكون شاكرة للاعب الفائز بكأس العالم بينما تشاهد الحدث من المنزل. لأن المرأة البالغة من العمر 35 عاماً، والتي تعمل في مجال التكنولوجيا، كانت قادرة على دفع تكاليف جراحة الركبة بعد أن باعت تذكرتها للمباراة.

وكانت أماندا قد تعرضت لتمزق في غضروفها في 1 مايو (أيار)، ما يعني أنها ستُستبعد من لعب كرة القدم - هوايتها المفضلة - للعام المقبل. أماندا هي أيضاً من عشاق فريق إيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز، وتذكر أن إصاباتها في الرباط الصليبي الأمامي والغضروف المفصلي حدثت في نفس اليوم الذي تعرض فيه الكابتن شيموس كولمان لإصابة في الركبة.

وبعد أن لاحظت أماندا أن أسعار تذاكر المباريات ارتفعت بعد انتقال ميسي إلى الدوري الأمريكي، شعرت بفرصة لضمان حصولها على العلاج الذي تحتاجه. وأوضحت أماندا أنها قامت بعد ذلك بإدراج التذكرة في TicketMaster وتمكنت من بيعها.

وكنتيجة لكيفية عمل النظام الصحي في الولايات المتحدة، كانت أماندا بحاجة إلى جمع ما يقرب من 500 دولار للتأكد من أن شركة التأمين الخاصة بها ستغطي بقية تكاليف الجراحة. وبعد أن جمعت 505 دولار من خلال بيع التذكرة، ستتلقى 455 دولار من TicketMaster، والتي دفعتها للعملية الجراحية المقررة في 18 أغسطس (آب) الجاري، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ليونيل ميسي

إقرأ أيضاً:

وزير الأشغال والإسكان الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الحرب دمرت البنية التحتية و60 مليار دولار تكلفة الإعمار

شعبان بلال (غزة)
شدد وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، المهندس عاهد فائق بسيسو، على أن دعوات تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، ترقى إلى مستوى الإبادة والتطهير العرقي، مؤكداً أن الشعب الفلسطيني متجذّر في أرضه، ولن يكرّر مأساة نكبة 1948.
وأوضح بسيسو في حوار مع «الاتحاد» أن العالم شاهد عودة أبناء غزة الذين أُجبروا على النزوح من الشمال إلى الجنوب، وعاد نحو 700 ألف شخص سيراً على الأقدام، رغم أن منازلهم قد دُمّرت ولا مأوى لهم، ومع ذلك، أصرّوا على العودة إلى ديارهم، عازمين على خلق بيئة جديدة والعيش والتجذّر في أرضهم.
وثمن وزير الأشغال الفلسطيني جهود الإمارات في دعم الشعب الفلسطيني سياسياً وإنسانياً وإغاثياً، وإنشاء أكبر مخيم شمال غزة.

أخبار ذات صلة انفجار 3 حافلات في تل أبيب تسليم جثامين 4 إسرائيليين وبدء دخول «المنازل المتنقلة» إلى غزة

وأشار بسيسو إلى أنه تم تدمير نحو 90% من البنية التحتية في غزة جراء الحرب، وشهد قطاع الإسكان دمار 170 ألف مبنى تضم نحو 330 ألف وحدة سكنية، مما خلّف ما يقارب 50 مليون طن من الركام، وتضرر 3130 كيلومتراً من شبكات الكهرباء، و330 ألف متر من شبكات المياه، و655 ألف متر من شبكات الصرف، بخلاف شبكات الطرق، و34 مستشفى و230 مركزاً صحياً، و485 مدرسة و7 جامعات، ومواقع أثرية، و210 مبانٍ حكومية، تجاوزت نسبة الدمار الكلي 75% في القطاعين الصناعي والزراعي.
وأضاف وزير الأشغال الفلسطيني أن الحرب تسببت في تدمير 700 بئر، ومحطات تحلية المياه، وتضرر شبكات الاتصالات والإنترنت، مما أثر على عمليات الإغاثة والإسعاف، وتعطل مرافق البلديات وأحواض معالجة الصرف الصحي، ما أدى إلى انتشار الأمراض والأوبئة.
وأوضح الوزير عاهد بسيسيو أن هناك خطة شاملة للإغاثة والتعافي وإعادة الإعمار وتنمية القطاع، بمثابة خريطة طريق تهدف إلى إعادة البناء، حيث تقوم وزارة الأشغال العامة والإسكان بحصر أضرار البنية التحتية، بالتعاون مع المؤسسات الدولية والأممية، وهي الخطوة الأساس نحو التخطيط، وتوفير المعلومات لتحديد الأولويات والموارد.
وبيّن أن الخطة تتكون من مراحل متعددة، وأولها الإغاثة والتعافي تمتد لمدة 6 أشهر، وتُقدّر تكلفتها بنحو 3.5 مليار دولار، وتشمل توفير الرعاية الاجتماعية والغذاء وأماكن الإيواء المؤقتة، وإعادة تأهيل مقومات الحياة الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، وغيرها.
والمرحلة الثانية، هي مرحلة الإنعاش المبكر التي تمتد ثلاث سنوات، وتُقدّر تكلفتها بنحو 7.8 مليار دولار، وتشمل توسيع قطاع الخدمات، وإصلاح المساكن المتضررة، وإزالة الركام وإعادة تدويره، وفتح الطرق، وإنشاء تجمعات تشمل الوحدات السكنية، وعيادات صحية، ومكاتب حكومية، ومدارس، وتحفيز القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية.
أما المرحلة الثالثة فهي إعادة الإعمار والبناء، وتعتمد على حشد الدعم الدولي والعربي، وتُقدّر تكلفتها بنحو 20 مليار دولار، وتشمل إعادة بناء قطاع الإسكان، المباني العامة، المستشفيات المدارس، شبكات الاتصالات والكهرباء والمياه، والخدمات والمجالات أخرى، وتبلغ التكلفة الإجمالية المقدرة لإعادة إعمار غزة نحو 60 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • معاقبة حكم مكسيكي طلب توقيع ميسي نجم إنتر ميامي
  • « خبير استراتيجي»: تكلفة إعادة إعمار غزة تصل إلى 35 مليار دولار.. فيديو
  • دمار غير مسبوق .. خبير استراتيجي: تكلفة إعادة إعمار غزة تصل إلى 35 مليار دولار.. فيديو
  • كونكاكاف يعاقب حكمًا طلب توقيعًا من ميسي بعد مباراة إنتر ميامي
  • وزير الأشغال والإسكان الفلسطيني لـ«الاتحاد»: الحرب دمرت البنية التحتية و60 مليار دولار تكلفة الإعمار
  • حسين لبيب يزور أحمد عبد الحليم بعد إجرائه عملية جراحية
  • ميسي يتغلب على البرد القارس ويمنح إنتر ميامي فوزًا ثمينًا في كونكاكاف
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على كانساس سيتي في ذهاب الدور الأول من كأس دوري أبطال الكونكاكاف
  • 21 تحت الصفر .. ميسي يقود إنتر ميامي لتخطى كانساس في أجواء قاسية
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على كانساس سيتي في كأس دوري أبطال الكونكاكاف