وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع حريق طنطا.. وتوجه بسرعة تقديم الدعم للمتضررين
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تتابع الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، تداعيات الحريق الذي نشب مساء اليوم في عدد من محال شارع البورصة بحي أول طنطا محافظة الغربية، وأتت النيران على محتويات المحلات، حيث نجحت قوات الحماية المدنية بطنطا في إخماد الحريق، وجارى حصر الخسائر فى الممتلكات.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي، مدير مديرية التضامن الاجتماعى بمحافظة الغربية، بسرعة التوجه والتواجد في موقع الحادث، وكذلك لجنة الإغاثة بالمديرية والهلال الأحمر المصرى لتقديم التدخلات اللازمة والوقوف على تداعيات الحادث وحصر الخسائر واتخاذ اللازم نحو سرعة الانتهاء من الأبحاث الاجتماعية اللازمة لسرعة دعم المضارين وصرف المساعدات.
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق أحد المحلات بشارع البورصة بطنطا ولجنة عاجلة من التضامن الاجتماعي لدراسة حجم التلفيات «صور»
السيرة الذاتية للدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي
التضامن الاجتماعي تطلق حملة «من بدري أمان» بالتعاون مع وزارة الصحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طنطا وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي وزیرة التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
وزير التموين ومحافظ الغربية يتفقدان كفاءة التخزين في صوامع طنطا
استهل الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، واللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، جولتهما التفقدية اليوم بزيارة الصومعة الإماراتية بطنطا، وذلك لمتابعة سير العمل والوقوف على كفاءة العمليات التخزينية التي تُعدّ ركيزة أساسية في منظومة الأمن الغذائي.
تفقد صوامع الغلالتأتي هذه الجولة في إطار حرص الدولة على متابعة المشروعات التنموية الكبرى، وفي مقدمتها صوامع تخزين الحبوب التي تُسهم في تعزيز المخزون الاستراتيجي، وضمان استقرار توافر السلع الأساسية على مستوى المحافظة، جاء ذلك بحضور الدكتور محمود عيسى نائب المحافظ ، أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.
واستمع الوزير والمحافظ خلال تفقدهما لشرح تفصيلي عن الصومعة والتي تمتد على مساحة 25,000 متر مربع، وتتميز بمواصفات تقنية متطورة تشمل12 خلية تخزين قمح بسعة إجمالية تصل إلى 60 ألف طن، و3 خلايا صرف بسعة 200 طن/ساعة،مبنى إداري متكامل، بالإضافة إلى غرفة تحكم متطورة لإدارة العمليات،نُقرة استقبال قمح وكاتينة سحب القمح بقدرة 200 طن/ساعة، ميزان بسكول وغرفة ملحقة به.
وأكد اللواء أشرف الجندي، أن الصومعة الإماراتية تُعد من المشروعات الاستراتيجية المهمة التي تُسهم في تعزيز الطاقة التخزينية للقمح بالمحافظة، ما ينعكس إيجابيًا على تأمين الاحتياجات الغذائية للمواطنين. وأشاد بالجهود المبذولة لتطوير البنية التحتية للصوامع وتوسيع قدراتها.
نقلة نوعية في الحفاظ على الحبوبمن جانبه، أكد الدكتور شريف فاروق، وزير التموين بأن الصوامع الحديثة مثل الصومعة الإماراتية تمثل نقلة نوعية في الحفاظ على جودة الحبوب، وتقليل الفاقد أثناء عمليات التخزين والتداول.