المخابرات الأمريكية: روسيا تفضل فوز «ترامب» في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
قال مسؤول بالمخابرات الأمريكية، إن الولايات المتحدة لم تشهد تحولًا عن الانتخابات الأمريكية السابقة في تفضيل روسيا للفائز بانتخابات الرئاسة عام 2024، في إشارة إلى أن موسكو تفضل الجمهوري دونالد ترامب، بحسب «رويترز».
وأشار المسؤول في المخابرات الأمريكية، إلى أن روسيا لا تزال تفضل «ترامب»، مضيفًا: «لم نلاحظ تحولًا في تفضيلات روسيا للسباق الرئاسي مقارنة بالانتخابات السابقة، نظرًا للدور الذي تلعبه الولايات المتحدة فيما يتعلق بأوكرانيا والسياسة تجاه روسيا».
وقال المسؤول إن الولايات المتحدة لم تراقب خطط أي دولة لتعطيل قدرة الولايات المتحدة على إجراء انتخابات 2024، بين الديمقراطي جو بايدن، والجمهوري دونالد ترامب، والمقرر لها في الخامس من نوفمبر المقبل، لكنه قال إن واشنطن شهدت أن روسيا بدأت محاولة التأثير على بعض مجموعات الناخبين وتشويه سمعة سياسيين محددين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيت الأبيض دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الأمريكية المخابرات الأمريكية روسيا الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. الولايات الأمريكية تشهد زلزالًا من الاحتجاجات ضد سياسات ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا بعنوان "الولايات الأمريكية تشهد زلزالًا من الاحتجاجات ضد سياسات ترامب في مختلف المجالات".
قال التقرير: "بعد أسابيع من تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة يواجه دونالد ترامب ما وصفته وسائل الإعلام الأمريكية بزلزال من الاحتجاجات الواسعة ضد سياساته وأوامره، 50 احتجاجا في 50 ولاية في يوم واحد، كان ذلك شعار الحملة التي نظمتها إحدى الحركات، والتي اكتسبت زخما شعبيا عقب دعوتها لتنظيم مسيرات احتجاجية في أنحاء البلاد دفاعا عن مجموعة متنوعة من القضايا بما في ذلك حقوق المهاجرين وإعادة هيكلة الوكالة الفيدرالية".
وأضاف: "أما الدافع الرئيسي فبحسب المنظمين معارضة ما يسمى بمشروع 2025 الساعي إلى إعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية، وبالرغم من نفي ترامب المتكرر تورطه في هذا المشروع إلا أن أوامره التنفيذية تتوافق معه".
وتابع: "زلزال الاحتجاجات ضرب شوارع الولايات الخمسين، لكنها واجهت موجة مضادة من الانتقادات التي وصلت حد التهديدات من قبل أنصار الرئيس وداعميه، وذلك وفقا للمحتجين أنفسهم".
واستطرد: "إلى جانب القضايا الداخلية كانت فلسطين حاضرة بقوة خلال تلك الاحتجاجات، حيث انتقد المتظاهرون بقوة سياسات رئيسهم التي وصفوها بالعنصرية ضد القضية الفلسطينية فضلا على استقباله لرئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو".