الأسهم الفرنسية تسجل أسوأ أداء في البورصات الأوروبية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تراجعت الأسهم الأوروبية للجلسة الثالثة على التوالي متأثرة بانخفاض الأسهم الفرنسية مع استمرار حالة عدم اليقين السياسي، وذلك في وقت يقيّم فيه المستثمرون تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول التي أدلى بها أمام الكونجرس في وقت سابق من اليوم.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.
وقفزت الأسهم الأوروبية بنحو سبعة في المئة حتى الآن في هذا العام بفضل تفاؤل المستثمرين باستمرار البنك المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة.
كما يقيّم المتداولون تصريحات "باول" التي أدلى بها أمام الكونجرس وقال فيها إن التضخم تحسّن في الأشهر القليلة الماضية، وإنَّ المزيد من البيانات الجيدة ستعزز رهانات تخفيض البنك المركزي لأسعار الفائدة.
وترى أسواق المال حاليًا أن فرصة خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي لأسعار الفائدة في سبتمبر أيلول تتجاوز 70%.
وسينصب تركيز المتداولين أيضًا على بيانات المؤشرين الأمريكي والألماني لأسعار المستهلكين التي ستصدر بعد غد الخميس التي ستعطي لمحة عن السياسة النقدية العالمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم الأوروبية الأسهم الفرنسية رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي مجلس الاحتياطي الاتحادي البنك المركزي الأمريكي جيروم باول الكونجرس
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.