وقفات بمحافظة عمران تبارك الإنجاز الأمني
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الثورة نت../
أقيمت بمدينة عمران ومديريات خارف وجبل يزيد وعيال سريح وخمر وحوث وثلاء وسفيان وبني صريم والسودة والسود والمدان وذيبين، ومكتب التربية والتعليم في محافظة عمران اليوم، وقفات باركت الإنجاز الأمني الكبير بالقبض على شبكة التجسس الأمريكية الصهيونية.
وجدد المشاركون في الوقفات، التي حضرها بمدينة عمران وكيل أول المحافظة عبدالعزيز أبو خرفشة ووكيل المحافظة حسن الاشقص، تفويضهم المطلق لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخيارات المناسبة لحماية مصالح البلاد وأمنها وسيادتها، ونصرة الشعب الفلسطيني.
وأدان المشاركون مؤامرات ومخططات العدو الأمريكي والصهيوني التي استهدفت الشعب اليمني في مختلف المجالات.
وأكدوا استعدادهم التام والجهوزية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” حتى دحر العدو الصهيوني – الأمريكي، وتحرير المقدسات والأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأشادت البيانات الصادرة عن الوقفات باليقظة العالية للأجهزة الأمنية وما حققته من إنجازات كبيرة، مطالبة باتخاذ الإجراءات العقابية الرادعة والصارمة بحق شبكة التجسس الأمريكية الصهيونية ولكل من تسول له نفسه المساس بأمن وسلامة واستقرار الوطن.
وأعلنت التفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ كل ما يراه مناسبا لإصلاح مؤسسات الدولة وتطهيرها من الفاسدين ومواجهة تصعيد العدوان، والتصدي لمؤامرات ومخططات العدوان التي تستهدف اليمن أرضاً وإنساناً.
وأكدت البيانات الاستعداد لمساندة الأجهزة الأمنية في إرساء دعائم الأمن والاستقرار، وتفويت الفرص على المتربصين بالوطن والأمة.
وجددت الموقف المبدئي الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني، والاستعداد الكامل للتحرك وفق توجيهات قائد الثورة في كل المجالات والظروف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
حركة الجهاد تدين اعتداءات الأجهزة الأمنية الفلسطينية في جنين
الثورة نت/..
أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء اليوم الأحد، الاعتداءات الممنهجة التي تقوم بها أجهزة الأمن الفلسطينية في مخيم جنين، معتبرة أنها تأتي في سياق خدمة العدو الصهيوني .
وأكدت الجهاد الإسلامي في بيان ، أن هذه الممارسات تستهدف المقاومة في وقت تتصاعد فيه اقتحامات جيش العدو لمخيمات الضفة الغربية واعتقال أبنائها.
ومنذ أكثر من أسبوع
تشن الأجهزة الأمنية الفلسطينية حملة أمنية، على من وصفتهم بـ”الخارجين عن القانون”، ويتصدى لها مقاومون فلسطينيون، في مدينة جنين ومخيمها.
ولاقت هذه الخطوة استنكارًا فصائليًّا واسعًا حيث اعتبرت الفصائل ما يجري في جنين “سلوكًا مشينًا” يؤجج خلافات داخلية في وقت حساس ويتماهى مع عدوان الاحتلال وأهدافه، داعية للوحدة والجلوس على طاولة الحوار الوطني.