صحيفة الاتحاد:
2025-01-23@22:43:18 GMT

إطلاق الصاروخ الأوروبي «أريان 6» إلى الفضاء

تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT

 انطلق الصاروخ الأوروبي المشترك الجديد «أريان 6» من قاعدته متجها إلى الفضاء لأول مرة بعد عملية إطلاق من مركز الفضاء الأوروبي في كورو في جيانا الفرنسية.

أخبار ذات صلة متحف لندني ينظّم معرضاً لدُمى «باربي» تحطم قمر صناعي قرب محطة الفضاء الدولية المصدر: د ب أ.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: محطة الفضاء الدولية

إقرأ أيضاً:

تلسكوب جيمس ويب يرصد مصادر الكربون في الفضاء.. هل ترتبط بنشأة الكون؟

منذ فترة طويلة يسعى علماء الفلك للعثور على أصل اللبنات الأساسية للحياة في الكون، وكيفية انتشار بعض العناصر وعلى رأسها الكربون، الذي يُعتبر من ضروريات تكوّن الحياة بصفةٍ عامة، ويعتقد خبراء الفلك أنّهم توصلوا إلى هذا السر العلمي بنسبة كبيرة.  

أماكن الكربون في الفضاء 

تلسكوب جيمس ويب الفضائي كشف مؤخرًا عن مصادر الكربون المخفية في الفضاء، وسط حلقات ضخمة من الغبار في مجرة ​​درب التبانة، تقع على بُعد 5000 سنة ضوئية، إذ يقذف نجمان ضخمان في نظام «وولف - رايت 140» كميات هائلة من الغبار الغني بالكربون.

وتوفر هذه المهمة الفضائية الأخيرة معلومات كبيرة بشأن العناصر الضرورية لتكوين النجوم والكواكب الجديدة بما في ذلك الكربون، وفق موقع «earth» العالمي. 

داخل نظام «ولف - رايت 140» الفضائي، يدور نجمان ضخمان حول بعضهما في مسارات ممتدة ذات شكل بيضاوي تسمى المدارات الطويلة، وبمرور كل 8 سنوات، تقترب مدارات هذين النجمين من بعضهما وخلال هذه التقاربات، تصطدم الرياح القوية من كل نجم بالآخر.

وهذا الاصطدام يؤدي إلى حدوث ضغط المواد الموجودة بالرياح، ما يؤدي إلى تكوين جزيئات غبار غنية بالكربون، ولا يبقى الغبار الغني بالكربون بالقرب من هذه النجوم فقط، بل يتشكل على شكل قشور متوسعة تنتشر إلى الخارج في أنحاء الفضاء.

رصد حلقات الكربون 

وبفضل قدرة تلسكوب جيمس ويب الفضائي على رصد الأشعة تحت الحمراء المتوسطة رصد هذه التكوينات الكبيرة من جزئيات الكربون، ويسمح هذا الاكتشاف لعلماء الفلك بتتبع كيفية تشكل الغبار وانتشاره.

وبحسب العلماء يُعتبر من المدهش أنّ قذائف الغبار التي كونتها النجوم في مجرة «وولف - رايت 140» تتوسع بسرعة لا تصدق تتجاوز 1600 ميل (2500 كيلومتر) في الثانية، وهو ما يقرب من 1% من سرعة الضوء، ويُعتبر هذا التوسع السريع أمر غير عادي، لأنّ معظم التغيرات في الفضاء تحدث على مدى فترات زمنية أطول بكثير.

ومؤخرًا، تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي من تحديد 17 قذيفة مميزة من الغبار، تمثل كل منها لحظة حدوث التصادمات القريبة للنجوم وإنتاجها مادة جديدة.

مقالات مشابهة

  • بالهول: تكاتف الجهود ضرورة لاستكشاف الفضاء
  • اختتام برنامج إفريقيا لتأهيل كوادر الفضاء وتعزز شراكاتها القارية
  • وكالة الفضاء المصرية تبحث التعاون مع الجانب الياباني في مجال تكنولوجيا الفضاء
  • تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في تكنولوجيا الفضاء بين مصر واليابان
  • وفد ياباني يجتمع مع وكالة الفضاء لبحث سبل التعاون المشترك
  • فيديو..سحابة غامضة تظهر في قرص الشمس
  • البيت الأبيض يعلن تصنيف جماعة الحوثين في اليمن منظمة إرهابية
  • الصين.. اختبار صاروخ فضاء قابل لإعادة الاستخدام
  • تلسكوب جيمس ويب يرصد مصادر الكربون في الفضاء.. هل ترتبط بنشأة الكون؟
  • البرلمان الأوروبي يدعو إلى ضمان استمرار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة