مجزرة بخانيوس في منطقة ٱمنة وضعها الصهاينة
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
#مجزرة بخانيوس في منطقة ٱمنة وضعها #الصهاينة
#ليندا_حمدود
لا بديل دون الموت و القتل لشعب غزّة ونسفهم من الوجود بالٱلة الصهيونية الإجرامية.
منذ قليل و دون سابق إنذار حتى بمنطقة صنفت في خريطة الجيش الصهيوني أنها ٱمنة طلبوا النزوح إليها وفي مدراس محمية بموجب القوانين الدولية الباطلة أكيد التي تدعم الظالم عن المظلوم والقوي عن الضعيف.
بمدارس الأونوروا للنازحين الهاربين ربما من النزوح المائة داخل القطاع يتعرضون لمجزرة كاملة الجريمة من قصف عنيف للكيان الصهيوني.
شهداء متطايرة و أشلاء محروقة بالكاد تتعرف على صاحبها.
في وضح النهار و أمام عدسات الكاميرا العالمية الكيان الصهيوني يقتل وينكل ويقصف ويقول أنه لا مكان لهذا الشعب على أرضه ولا ورقة للتفاوض ولا إتفاقية للسلام.
عالم خائن أدركنا ذلك طيلة تسعة ٱشهر ولكن إلى متى سيزهق الدم الغزواي؟
ويستمر المجرم النازي في جريمته وإحتلاله؟
والأمة الإسلامية في صمتها وتخاذلها؟.
ما تبقى في غزّة ليس حياة وبنية تحتية لكي تدمر
وليست بيوت لكي لا تقصف
وليست هيئات ومنشئات دولة لكي لا تهدم
ما بقي في غزّة هو صمود لن يسقط
هو شعب لن يركع
هي مقاومة لن تخضع
وهي أرض لن تهود. مقالات ذات صلة من كلّ بستان زهرة – 70- 2024/07/09
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الصهاينة
إقرأ أيضاً:
عدد النازحين داخليا في إفريقيا ازداد ثلاث مرات في 15 عاما
جنيف"أ.ف.ب": أدت النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية في إفريقيا إلى زيادة كبيرة في عدد الأشخاص الذين أجبروا على مغادرة منازلهم، ووصل عدد النازحين داخليا إلى 35 مليونا في نهاية العام الماضي، وفق مركز رصد النزوح الداخلي.
وقالت مديرة المركز ألكسندرا بيلاك لوكالة فرانس برس، إن النازحين داخليا الأفارقة يمثلون وحدهم حوالى نصف عدد الأشخاص الذين أجبروا على الفرار من منازلهم في كل أنحاء العالم للعثور على ملاذ في مكان آخر في بلادهم.
وأضافت "لقد شهدنا ارتفاع عدد النازحين داخليا في القارة الإفريقية ثلاث مرات خلال الـ15 عاما الماضية"، مضيفة أن "معظم حالات النزوح الداخلي هذه ناجمة عن النزاعات وأعمال العنف والكوارث الطبيعية".
ويظهر التقرير الصادر عن مركز رصد النزوح الداخلي أن المستويات المتزايدة من الصراعات والعنف مسؤولة عن النزوح الداخلي لحوالى 32,5 مليون شخص في إفريقيا. وقد نزح 80 % منهم في خمسة بلدان هي جمهورية الكونغو الديموقراطية وإثيوبيا ونيجيريا والصومال والسودان.
وأشار المركز إلى أن اتفاق كمبالا للاتحاد الإفريقي لحماية النازحين داخليا ومساعدتهم تشكل أداة مهمة لمعالجة المشكلة.
ووضع هذا الاتفاق الذي اعتُمد في العام 2009 ودخل حيز التنفيذ في ديسمبر 2012، معيارا دوليا باعتباره الاتفاق الإقليمي الأول والوحيد، الملزم قانونا بشأن النزوح الداخلي.
ومذاك، صادقت 24 دولة إفريقية على المعاهدة ووضعت العديد منها أطرا قانونية وقامت باستثمارات كبيرة لمعالجة المشكلة. لكن الحكومات تجد صعوبة في التعامل معها.
واعتبرت بيلاك أن "مفتاح المشكلة" يكمن في "القيام بالمزيد في ما يتعلق ببناء السلام والدبلوماسية وتحويل الصراعات".