نقيب الصحفيين: الدحدوح تنازل عن قيمة جائزة حرية الصحافة لعلاج زملائه
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كتب-عمرو صالح:
كرمت نقابة الصحفيين اليوم الثلاثاء الكاتب والإعلامي الفلسطيني وائل الدحدوح بمنحه جائزة حرية الصحافة ممثلا عن الصحفيين الفلسطنيين
ومن جانبه قال خالد البلشي نقيب الصحفيين إن الدحدوح أبلغه في مكالمة هاتفية تنازله عن قيمة الجائزة لعلاج زملائه المصابين في الحرب على غزة.
وكانت نقابة الصحفيين قد أقامت اليوم حفل توزيع جوائز الصحافة المصرية 2024 بحضور عدد من الشخصيات العامة من بينهم المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء السابق.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد رفعت حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان وائل الدحدوح نقيب الصحفيين جائزة حرية الصحافة
إقرأ أيضاً:
نقيب المعلمين في اليوم العالمي للمعلم: قوة الأمم بالعلم وحسن التربية
أكد خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، أننا نعيش هذه الأيام ذكري عزيزة على قلوبنا، هي اليوم العالمي للمعلم الذي يوافق 5 أكتوبر من كل عام، وننتهز هذه الفرصة لنهنئ كل معلمي مصر، ونقف لهم إجلالا واحتراما لمن علمونا العلم والمعرفة، والقيم والمبادئ السمحة، وحب الوطن ، والمساهمة في رفعه شأنه، والتضحية في سبيله.
نقيب المعلمين: اليوم العالمي للمعلم فرصة لنذكر أنفسنا بدورهوقال نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، إن اليوم العالمي للمعلم، فرصه لنذكر أنفسنا جميعا، بأن دور المعلم ليس شرح الدروس فقط، ولكنه نبراس الوعي والوجدان والروح لطلابه، له الدور الأكبر في بناء شخصيتهم بالمعرفة والقيم والحفاظ على الوطن، يبني أجيالا من الشباب الطموح ليحملوا راية الوطن عالية خفاقة دائما، مهنئا جموع المعلمين الذين يضيئوا الطريق أمام الأجيال بالعلم والمعرفة، ويستحقون كل تقدير لعظم دورهم في بناء الأوطان.
أضاف الزناتي: «أذكر نفسي وكل زملائي المعلمين بأهمية دوركم في بناء عقل ووجدان أبنائنا، وأنكم بالنسبة لطلابكم منبع لا ينضب من المعرفة، فكونوا على قدر طموحهم وارفعوا من شأن طلابكم، وقدروهم ، وتبثوا اليقين في قلوبهم بحب الوطن والحفاظ عليه من المخاطر، واعلموا أن قوة الأمم في العلم وحسن التربية، فكونوا على قدر المسئولية في تربية وتنشئة طلابكم».
وأكد نقيب المعلمين، أن تحقيق النهضة التعلىمية أساسها المعلم، وتحقيق الرضا له ماديا ومعنويا، ضروري ليستطيع تحقيق التأثير الإيجابي على طلابه، ويكون قدوة حسنة لهم، مطالبا كل معلم الاستمرار في تطوير مهاراته المعرفية والتكنولوجية ، حتي يكون ممتلكا لأدوات المعلم الناجح.