كيف نشعر بالحرارة والبرودة؟.. 7 عناصر رئيسية تتحكم في الطقس
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تتأثر حالة الطقس بعدد من العناصر التي تؤثر بدورها على البيئة بطرق مختلفة، وقد حصرتها الهيئة العامة للأرصاد الجوية في 7 عناصر رئيسية، وبينت مدى تأثيرها على تغير الطقس من الحرارة إلى البرودة والعكس.
وتأتي عناصر الضغط السبعة وتأثيراتها على البيئة وحالة الطقس، وأهمية فهمها، كالتالي:
الضغط الجوييؤثر الضغط الجوي على حركة الرياح ويؤثر بشكل مباشر على درجة الحرارة والرطوبة، وفهم تغيرات الضغط الجوي يمكن أن يساعد في التنبؤ بالأحوال الجوية المتطرفة مثل العواصف والأعاصير.
تؤثر درجة الحرارة على الأنشطة اليومية للبشر والحيوانات والنباتات، ومراقبة درجة الحرارة يمكن أن تساعد في التحضير لموجات الحر أو البرد الشديدين، مما يقلل من المخاطر الصحية والبيئية.
سرعة الرياحتؤثر الرياح كذلك على توزيع الغبار والملوثات في الهواء وتلعب دورًا في عمليات التبخير والتبريد، ومعرفة سرعة الرياح مهم للزراعة والطيران البحري والجوي، ولتخطيط البنية التحتية.
اتجاه الرياحكما يؤثر اتجاه الرياح على توزيع الحرارة والرطوبة في الجو، وتحديد اتجاه الرياح يساعد في التنبؤ بحركة العواصف وتلوث الهواء.
الرطوبةالرطوبة تؤثر بشكل كبير على الراحة الحرارية للبشر والنباتات وتؤثر على نمو الفطريات والعفن، ومراقبة الرطوبة مهمة للزراعة والبناء والرعاية الصحية.
الغيمكما يؤثر وجود الغيوم على كمية الإشعاع الشمسي الذي يصل إلى سطح الأرض ويؤثر على درجات الحرارة، وفهم توزيع الغيوم يساعد في التنبؤ بالأمطار والظروف الجوية المختلفة.
هطول الأمطارالأمطار تعد مصدرًا رئيسيًا للمياه العذبة، ولكنها قد تسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية، والتنبؤ بكميات الأمطار مهم لإدارة الموارد المائية والزراعية والبنية التحتية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حالة الطقس درجة الحرارة الطقس الأرصاد عناصر الطقس درجة الحرارة
إقرأ أيضاً:
المسند يحذر من تقلبات الطقس وينصح بالتوازن في استخدام المكيفات
الرياض
حذّر أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، من تقلبات الأجواء بين الحرارة الخارجية وبرودة المكيفات.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” يبدأ تشغيل أجهزة التكييف نهارًا مع ارتفاع درجات الحرارة، ومن المتوقع أن يستمر ذلك لما يقارب 200 يوم قادمة.”
وأضاف:” في مثل هذه الأوقات من كل عام، تزداد حالات الإصابة بالزكام ونزلات البرد، نتيجة تقلبات الأجواء بين الحرارة الخارجية وبرودة المكيفات، إلى جانب انتشار بعض الفيروسات الموسمية في الهواء، مما يرفع من احتمالية العدوى، خصوصًا في الأماكن المغلقة وضعيفة التهوية.”
وشدد على أهمية التوازن في استخدام التكييف، وتجنب التعرض المباشر للهواء البارد، إلى جانب دعم الجهاز المناعي عبر التغذية الجيدة والنوم الكافي، والحفاظ على نظافة اليدين والبيئة المحيطة.
اقرأ أيضًا :
الأرصاد: رياح شديدة على منطقة تبوك