زوجة موراتا تدافع عن زوجها بعد تزايد الانتقادات
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ردت زوجة ألفارو موراتا على الانتقادات التي طالت قائد منتخب إسبانيا قبل مواجهة منتخب الماتادور أمام نظيره الفرنسي مساء اليوم الثلاثاء في المربع الذهبي لكأس أمم أوروبا (يورو 2024) في ألمانيا، مشيرة إلى أن زوجها يستحق قدرا أكبر من الاحترام في بلاده.
زوجة موراتا تدافع عن زوجها بعد تزايد الانتقاداتوكتبت أليس كامبيلو عبر حسابها على شبكة "إنستجرام" لتبادل الصور "الجميع يستطيع الحديث عما يفكر به، لكن لا ينبغي أن يكون عدائيا".
وأضافت "كيف يمكن لشخص أن يبذل كل ما في وسعه من أجل بلاده إذا تولد لديه الشعور بأن الناس لا تثق به؟".
ووصفت صحيفة "ال كونفيدينشيال" قبل أيام موراتا بأنه "القائد الذي يخزي إسبانيا ليس فقط بسبب مستواه المتدني في كأس أمم أوروبا".
نجم الزمالك يكشف مفاجأة عن مباراة الأهلي وبيراميدز نجم حرس الحدود يكشف حقيقة انتقاله لنادي الزمالكوأثار موراتا ضجة واسعة أمس الإثنين بعدما صرح في مقابلة نشرتها صحيفة إلموندو الإسبانية أنه "من المحتمل أن أترك المنتخب بعد بطولة أوروبا، ففي إسبانيا لا يوجد احترام لأي شخص أو أي شيء"، وجاء ذلك تعبيرا عن انزعاجه الشديد من كثرة الانتقادات التي يتعرض لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألفارو موراتا موراتا المانيا المانيا واسبانيا
إقرأ أيضاً:
الجزائر تدافع عن قرارها بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية
دافعت الجزائر، مساء الإثنين، عن قرارها "السيادي" بطرد 12 موظفا في السفارة الفرنسية، محملة وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو "المسؤولية الكاملة" عن هذا التوتر الجديد في العلاقات بين البلدين.
وأكدت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان، أن الدولة اتخذت "بصفة سيادية قرارا باعتبار 12 موظفا عاملين بالسفارة الفرنسية وممثلياتها القنصلية بالجزائر والمنتمين لأسلاك تحت وصاية وزارة الداخلية لهذا البلد، أشخاصا غير مرغوب فيهم مع إلزامهم بمغادرة التراب الوطني في غضون 48 ساعة".
وأوضح المصدر أن هذا القرار "يأتي على إثر الاعتقال الاستعراضي والتشهيري في الطريق العام الذي قامت به المصالح التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية بتاريخ 08 أبريل 2025، في حق موظف قنصلي لدولة ذات سيادة، معتمد بفرنسا".
وأضاف أن "هذا الإجراء المشين والذي يصبو من خلاله وزير الداخلية الفرنسي الى إهانة الجزائر، تم القيام به في تجاهل صريح للصفة التي يتمتع بها هذا الموظف القنصلي ودونما أدنى مراعاة للأعراف والمواثيق الدبلوماسية وفي انتهاك صارخ للاتفاقيات والمعاهدات ذات الصلة".
وأشار البيان إلى "هذا الوزير الذي يجيد الممارسات القذرة لأغراض شخصية بحتة، يفتقد بشكل فاضح لأدنى حس سياسي. إن القيام باعتقال مهين لموظف قنصلي محمي بالحصانات والامتيازات المرتبطة بصفته ومعاملته بطريقة مشينة ومخزية على شاكلة سارق، يتحمل بموجبه الوزير المذكور المسؤولية الكاملة للمنحى الذي ستأخذه العلاقات بين الجزائر وفرنسا في الوقت الذي بدأت فيه هذه العلاقات دخول مرحلة من التهدئة إثر الاتصال الهاتفي بين قائدي البلدين والذي أعقبته زيارة وزير خارجية فرنسا إلى الجزائر".
وأكدت الجزائر أن "أي تصرف آخر يتطاول على سيادتها من طرف وزير الداخلية الفرنسي سيقابل برد حازم ومناسب على أساس مبدأ المعاملة بالمثل".