زوجة موراتا تدافع عن زوجها بعد تزايد الانتقادات
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ردت زوجة ألفارو موراتا على الانتقادات التي طالت قائد منتخب إسبانيا قبل مواجهة منتخب الماتادور أمام نظيره الفرنسي مساء اليوم الثلاثاء في المربع الذهبي لكأس أمم أوروبا (يورو 2024) في ألمانيا، مشيرة إلى أن زوجها يستحق قدرا أكبر من الاحترام في بلاده.
زوجة موراتا تدافع عن زوجها بعد تزايد الانتقاداتوكتبت أليس كامبيلو عبر حسابها على شبكة "إنستجرام" لتبادل الصور "الجميع يستطيع الحديث عما يفكر به، لكن لا ينبغي أن يكون عدائيا".
وأضافت "كيف يمكن لشخص أن يبذل كل ما في وسعه من أجل بلاده إذا تولد لديه الشعور بأن الناس لا تثق به؟".
ووصفت صحيفة "ال كونفيدينشيال" قبل أيام موراتا بأنه "القائد الذي يخزي إسبانيا ليس فقط بسبب مستواه المتدني في كأس أمم أوروبا".
نجم الزمالك يكشف مفاجأة عن مباراة الأهلي وبيراميدز نجم حرس الحدود يكشف حقيقة انتقاله لنادي الزمالكوأثار موراتا ضجة واسعة أمس الإثنين بعدما صرح في مقابلة نشرتها صحيفة إلموندو الإسبانية أنه "من المحتمل أن أترك المنتخب بعد بطولة أوروبا، ففي إسبانيا لا يوجد احترام لأي شخص أو أي شيء"، وجاء ذلك تعبيرا عن انزعاجه الشديد من كثرة الانتقادات التي يتعرض لها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألفارو موراتا موراتا المانيا المانيا واسبانيا
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: لن يكون في يد الرئيس الأمريكي وحده تشكيل علاقات بلاده مع أوروبا
قال محمد العالم صحفي متخصص في الشأن الأمريكي، إنَّ اختيار الرئيس الأمريكي سيؤثر كثيرًا في علاقة الولايات المتحدة الأمريكية مع أوروبا، ولكن بالنظر إلى المرشح دونالد ترامب وتصريحاته التي تعد تصريحات انتخابية بحتة تختلف تمامًا أرض الواقع، سنجد أن الولايات المتحدة دولة مؤسسات ولديها اتفاقيات وتعهدات والتزامات مع الجانب الأوروبي، لذلك لن يكون في يد الرئيس وحده تشكيل العلاقات الأمريكية مع أوروبا.
تصريحات ترامب تجاه أوروباوأضاف الكاتب الصحفي خلال مداخلة عبر شاشة القاهرة الإخبارية أنَّ تصريحات ترامب ظهرت وكأن بها نوع من العدائية تجاه أوروبا، وتظهر أن أوروبا بها شيء من الاتكالية على الولايات المتحدة، وهو أمر ليس صحيحًا في مجمله.
النظام العالمي من وجهة نظر أمريكاوتابع أنَّ الولايات المتحدة تختار أن يكون النظام العالمي الحالي من قطب واحد، لذلك يجب عليها تنفيذ بعض التعهدات والاشتراطات التي تمكّنها من ذلك، خاصة أنَّ الجانب الأوروبي هو شريك أساسي للولايات المتحدة في السيطرة على العالم، لذلك لا غنى عنه والانسحاب، يعني انسحابها من قيادة العالم، ويظهر نظامًا عالميًا جديدًا.