مصادرة 15 ألف عبوة أغذية و120 طن مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمى بالغربية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تمكن فرع هيئة سلامة الغذاء بمحافظة الغربية، من مصادرة 15 ألف عبوة أغذية و120 طن مواد عذائية غير صالحة للاستهلاك الأدمى، داخل مصانع وأسواق ومنشأت مواد غذائية، قبل بيعها لجمهور المواطنين بمراكز ومدن المحافظة.
وكانت المهندسة حنان عامر مدير عام فرع الهيئة القومية لسلامة الغذاء بالغربية، قد قادت حملة، على الأسواق بمراكز ومدن المحافظة، لإحكام السيطرة على سلامة الأغذية ورصد المخالفات بناء علي تعليمات الدكتور طارق الهوبي رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء، واللواء أشرف الجندى محافظ الغربية، وبالتعاون مع الأجهزة الرقابية.
وأسفرت الحملة عن ضبط 3000 عبوة عصير غير صالحة للاستهلاك الآدمي، طن شطة وفلفل منتهي الصلاحية، و طن رنجة فاسدة ويظهر عليها علامات الفساد وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، 12 ألف عبوة مشروب صناعي تحت بير السلم وغير صالح للاستهلاك الآدمي، 4و طن و 200 كيلو جبنه صفائح غير صالحة للاستهلاك الآدمي ظاهريا لوجود علامات فساد بها، و 112 طن مخلل به أعفان وحشرات ودود حي وغير صالح للاستهلاك الآدمي، ربع طن جبنه رومي منتهية الصلاحية، وطن و 500 كيلو مايونيز غير صالح للاستهلاك الآدمي، وتم التحفظ على المضبوطات وتحرير محاضر للمخالفين وإخطار النيابة العامة لتجرى شئونها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ الغربية محافظة الغربية غير صالحة للاستهلاك الأدمى غیر صالحة للاستهلاک للاستهلاک الآدمی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علمي مذهل يحل مشاكل تساقط الشعر بشكل طبيعي وغير مسبوق
تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه.
وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتيناً يُسمى (MCL-1) ويلعب دوراً رئيسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يوماً التالية.
وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من “علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة”.
وأضافوا أن “إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر”.
وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دوراً حاسماً في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في “تهدئة” الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما “تستعيد نشاطها” بعد الخمول.
ويقول العلماء إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر.
والفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا.
وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن “حذف” بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجياً والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقاً إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر.
وأردف الباحثون: “تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة”.
ويُصيب تساقط الشعر حوالي 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير.
وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر