فنانة خليجية تروي معاناتها مع أدوية التخسيس
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة نور الشيخ ضجة كبيرة بين متابعيها بعد ظهورها في مقطع مصوّر روت فيه تفاصيل معاناتها مع أختها من حقن التخسيس وقدّمت نصيحة للجميع باختيار البديل الأصح.
وظهرت الفنانة البحرينية في فيديو عفوي نشرته عبر منصة “إكس” وقالت فيه: “في عيد ميلادي الـ37 قلت هذه السنة بجامل صحتي، قرّرت أوقّف كل الأدوية أولها حبّة التخسيس، لأنه يكفي”.
وكشفت نور أنها تعرضت لحادث على “الجيت سكي” خلال تصوير مسلسل “زوجة واحدة لا تكفي”، كاد يودي بحياتها، لافتةً إلى أن ما حصل “كان اول إشارة إن قراري أحط صحتي أولية كان صح، بعدها كلمتني أمي وقالتلي أن أختي سوّت عملية بسبب الإمساك المزمن لي كان سببها إبر التخسيس”.
وتابعت: “أشعر بالامتنان لأنني لم أتجاهل العلامات التي مررت بها، والآن أحس بشعور عظيم إن انا أعيش بحالة صحية أفضل، وهدفي إني أشجع الكل على ذلك لأني دقت طعم الصحة وأتمناه للكل”.
main 2024-07-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
صحف خليجية تسلط الضوء على الذكرى الأولى لطوفان الأقصى: غزة منطقة غير قابلة للحياة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلطت صحف خليجية، في افتتاحيتها، اليوم /الأحد/، الضوء على الذكرى الأولى عملية طوفان الأقصى، غدًا، الموافق 7 أكتوبر الجاري، مشيرة إلى تحول قطاع غزة، تحت آلة التدمير العسكرية الإسرائيلية خلال حرب الإبادة الجماعية التي مارسها الاحتلال الإسرائيلي إلى منطقة غير قابلة للحياة.
وقالت صحيفة "الوطن"- تحت عنوان "عام على المذبحة"- إن ما تشهده المنطقة، سواء بسبب الحرب الوحشية على قطاع غزة، التي أنهت اليوم عامها الأول، أو بسبب العدوان الغاشم على لبنان، يؤكد على حقيقة واحدة؛ مفادها أن قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود العام «1967» وعاصمتها القدس الشرقية هو الحل الوحيد لوضع حد للحروب والنزاعات.
وطالبت الصحيفة المجتمع الدولي بالتحرك عبر القيام بخطوات ملموسة لإعطاء الفلسطينيين الأمل في أن مشروع الدولة المستقلة لم يمت، وأن حل الدولتين ليس مجرد خطاب بلا مضمون، كما كان الحال قبل اندلاع الحرب على قطاع غزة، وأول ما يمكن القيام به على هذا الطريق هو توسيع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، كسبيل لتجسيد وجودها على الأرض، ومنح هذه الدولة العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
من ناحيتها.. قالت صحيفة "الراية"- تحت عنوان (عام على طوفان الأقصى)- إن القضية الفلسطينية أصبحت خلال هذا العام في صدارة المشهد الدولي مع الازدياد الواضح بالأصوات العالمية التي تعالت دعما للقضية الفلسطينية ولحقوق الشعب الفلسطيني، وقبل تلك الحرب حولت إسرائيل قطاع غزة إلى أكبر سجن بالعالم، حاصرته قواته على مدار 18 عاما، ومع بدء عملية طوفان الأقصى، أجبرت الحرب الدموية ما يقارب مليوني شخص بغزة على النزوح لمرات عدة في أوضاع مأساوية وكارثية تحت وطأة الأسر والقتل والتنكيل بجثامين الشهداء والتهديد.
وأشارت إلى أنه وعلى الرغم من كل هذه المجازر والانتهاكات، عطلت عملية طوفان الأقصى مشروع إسرائيل لتصفية القضية الفلسطينية، وسجلت إنجازات عظيمة للمقاومة الفلسطينية التي كسرت عنجهية الاحتلال.
في السياق.. قالت صحيفة "عمان" العمانية- تحت عنوان "في ذكراه الأولى.. طوفان الأقصى وتداعي النظام العالمي"- "تحل غدِا الذكرى الأولى لطوفان الأقصى الذي أحدث زلزالا كبيرا فـي المنطقة وغير الكثير من قواعد الاشتباك بين قوى المقاومة وإسرائيل، وأسقط السرديات التي كانت سائدة حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وبنى سرديات جديدة".
وأضافت أن الأمر لم يقتصر على الآثار الإنسانية الكبيرة والمؤلمة التي أوجدتها الحرب، فالعالم نفسه، الداعم أو المتفرج، أصبح على شفا تحول جذري فـي نظام العلاقات الدولية، مشيرة إلى أن تصرفات جيش الاحتلال الإسرائيلي، المدعوم من أمريكا، خلفت كسرا عميقا فـي مفهوم المساءلة الدولية عن جرائم الحرب وعن الإبادة الجماعية وموقف المجتمع الدولي منها.