بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المملكة خلال المدة من 30 يونيو - 06 يوليو 2024م, 204.635.000 عملية، بقيمة 13.294.504.000 ريال، مقابل 12.349.544.000 ريال، عن المدة السابقة نفسها.

ووفق نشرة البنك المركزي الأسبوعية لنقاط البيع, بلغ عدد العمليات في الملابس والأحذية 6.068.000 بقيمة 782.167.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في مواد التشييد والبناء 1.

580.000 بقيمة 346.016.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في التعليم 113.000 بقيمة 113.001.000 ريال.

كما بلغ عدد العمليات في الأجهزة الإلكترونية والكهربائية 1.279.000 بقيمة 229.926.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في محطات الوقود 15.361.000 بقيمة 869.633.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الصحة 8.021.000 بقيمة 853.853.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الأثاث 1.239.000 بقيمة 299.546.000 ريال.

وبلغ عدد العمليات في الفنادق 793.000 بقيمة 259.781.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المنافع العامة 1.025.000 بقيمة 74.762.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المجوهرات 226.000 بقيمة 231.249.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في السلع والخدمات المتنوعة 25.285.000 بقيمة 1.768.628.000 ريال.

ووصل عدد العمليات في الترفيه والثقافة 2.223.000 بقيمة 274.826.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في المطاعم والمقاهي 57.616.000 بقيمة 1.968.054.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الأطعمة والمشروبات 47.035.000 بقيمة 2.053.092.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في الاتصالات 1.532.000 بقيمة 125.222.000 ريال، وبلغ عدد العمليات في النقل 2.966.000 بقيمة 776.658.000 ريال، في حين بلغ عدد العمليات الأخرى 32.271.000 بقيمة 2.268.089.000 ريال.

وعلى مستوى مدن المملكة، بلغ عدد عمليات نقاط البيع الأسبوعية في الرياض 61.468.000 بقيمة 4.265.906.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في مكة المكرمة 7.937.000 بقيمة 479.480.000 ريال، في حين بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدينة المنورة 8.491.000 بقيمة 507.026.000 ريال.

وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في تبوك 4.353.000 بقيمة 248.114.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في حائل 3.876.000 بقيمة 225.777.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في أبها 4.241.000 بقيمة 235.523.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في بريدة 4.665.000 بقيمة 306.299.000 ريال.

أما عدد عمليات نقاط البيع في الخبر فبلغ 4.146.000 بقيمة 353.610.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في الدمام 7.910.000 بقيمة 623.697.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في جدة 23.917.000 بقيمة 1.862.665.000 ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدن الأخرى 73.632.000 بقيمة 4.186.407.000 ريال.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية نقاط البيع في المملكة عمليات نقاط البيع في المملكة وبلغ عدد عملیات نقاط البیع فی بلغ عدد عملیات نقاط البیع فی وبلغ عدد العملیات فی بلغ عدد العملیات فی 000 بقیمة 1 000 بقیمة 2 000 ریال

إقرأ أيضاً:

6 أعوام على عملية التاسع من رمضان.. باكورة العمليات الكبرى ضد العدوان

 

وتعتبر تلك المنشأة المستهدفة محطة تحويلية تربط ميناء رأس تنورة في شرق المملكة بميناء ينبع غرب المملكة وتنقل عبر خطي أنابيب عملاقة 3 ملايين برميل نفط يوميًّا، كما تعتبر أولى العمليات الواسعة التي استهدفت العمق السعوديّ وكان لها الصدى الواسع على مستوى العالم.

وقد أخرست تلك العملية كُـلّ الألسنة التي حاولت التقليل من خطورة ودقة الهجمات اليمنية وتأثيرها الكبير على إمدَادات الطاقة السعوديّة التي تغذي الحرب على اليمن.

مسؤولون سعوديّون عبروا عن الفاجعة وهول الحرائق التي أحدثتها العملية، كما أحدثت تأثيراً إقليمياً ودولياً أثبت أن اليمن غيّر فلسفة الحرب ومن يقف أمام اليمن سيُمنى بهزيمة ساحقة.

وبيّنت الأحداث أن عملية التاسع من رمضان مثلت ضربة استراتيجية أثّرت على سوق البورصة السعوديّة أكثر المراكز الاقتصادية حساسية، وقد أتى رد فعلها تجاه هذه العمليات العسكرية سريعًا للغاية، وتمثل ذلك بهبوط مؤشرات الأسهم كما سجلت سوق النفط العالمية طفرة تبلغ 1,5 في المِئة بما يتعلق بأسعار النفط.

عملية التاسع من رمضان كشفت للعالم نقاط الضعف الحقيقية لعبيد المال والطاقة، وكشفت للشعوب الحرة والأنظمة المستهدفة من قبل الرأسمالية الأمريكية، أن أسلحة نوعية بتكلفة بسيطة وقدرات ممكنة ومتوفرة بإمْكَانها أن تضرب أهدافًا مؤلمة وفاعلة ومؤثرة، وتخلط الأوراق وتعيد الحسابات المبنية على المصالح غير المشروعة.

عملية التاسع من رمضان أكّـدت أن اليمن قوة إقليمية وتصنف العملية كأول عملية عسكرية واسعة بالطيران المسيّر "محلية الصنع" خارج الجغرافيا اليمنية، حَيثُ وقد أعلن المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع، عن استهداف مضخات تصدير النفط في الدوادمي وعفيف بالرياض، وقلبت تلك العملية كُـلّ الموازين وغيَّرت كُـلّ الحسابات.

وتأتي هذه العملية كمفاجأة لليمنيين وفاجعة للعدو السعوديّ والإماراتي وأسيادهم من الأمريكيين والصهاينة، حَيثُ نُفذت العملية بعد رصد دقيق وتعاون من الشرفاء من أبناء تلك المناطق وأدت إلى التوقف الكامل لضخ النفطِ عبر خط الأُنبوب وأثرت بشكل مباشر على اقتصاد العدوّ.

أحدثت عملية التاسع من رمضان ضجة إعلامية وتأثيراً إقليمياً ودولياً لما لها من تخطيط وتنفيذ دقيق بأبسط الإمْكَانات، وشكلت قلقًا كَبيرًا لدى قوى العدوان وقضت مضاجعهم ومثلت كابوسًا مزعجًا لهم، حَيثُ لم يكن يتوقع العدوّ السعوديّ على الإطلاق امتلاك القوات المسلحة اليمنية لهذا السلاح الاستراتيجي "البسيط"، والذي تحول في ما بعد إلى كابوس أرق المملكة السعوديّة، وخلق توازن في الردع، وأجبر العدوّ على التراجع، وإعادة حساباته في معركته المتوحشة مع اليمنيين، وُصُـولًا إلى إرسال وفده بقيادة "آل جابر" إلى صنعاء.

وفي الوقت الذي نشهد فيه تنفيذ وعد القائد عند قوله في خطابه بالعام 2017م في تهديدٍ للعدو السعوديّ والإماراتي في عدوانهم على بلدنا: "صواريخنا وصلت إلى الرياض وستصل إلى ما بعد ما بعد الرياض"، وفي خطابٍ آخر توعد السيد -حفظه الله- الكيان الإسرائيلي في حال تورطه بأية حماقة ضد شعبنا "فَــإنَّ شعبنا لن يتردّد في إعلان الجهاد في سبيل الله ضد هذا العدوّ وتوجيه أقسى الضربات الممكنة لاستهداف الأهداف الحساسة جِـدًّا على كيان العدوّ الإسرائيلي".

وبعد 6 أعوام من عملية التاسع من رمضان التي كانت باكورة العمليات الكبرى وتجسيدًا لوعد السيد القائد وصلت صواريخنا ومسيّراتنا إلى ما بعد الرياض، بل إلى ما بعد "يافا"، نصرةً للإخوة في فلسطين ووقوفًا وإسنادًا لهم في عملية طوفان الأقصى، وقد تمكّنت القوات المسلحة اليمنية في إجبار العدوّ الصهيوني على اللجوء إلى اتّفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وبهذه المعطيات فَــإنَّ القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ أصبحت تتحكم بالممرات البحرية العالمية، وتهدّد العدوّ الصهيوني في حال تنصله عن أي بند من بنود الاتّفاق.

ومنذ عملية التاسع في رمضان دفاعًا عن الشعب اليمني إلى المشاركة في عملية طوفان الأقصى بعمليات منع واستهداف السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وُصُـولًا إلى البحر العربي والمحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، وإلى عمليات استهداف كيان العدوّ الإسرائيلي في عمقه وفي الأراضي المحتلّة "أم الرشاش"، جسد اليمنيون بقائدهم وجيشهم بأنهم رجال القول والفعل حقًا، لتكون تلك العملية المباركة هي الباكورة التي ارتكزت عليها الإرادَة اليمنية لتنفيذ أقسى العمليات ضد قوى الطغيان والعدوان والاستكبار.

مقالات مشابهة

  • 6 أعوام على عملية التاسع من رمضان.. باكورة العمليات الكبرى ضد العدوان
  • السيولة في الاقتصاد السعودي تنمو خلال عام بأكثر من 236 مليار ريال
  • مدينة مصر تحقق مبيعات بقيمة 41 مليار جنيه خلال 2024
  • رئيس القادسية: أرامكو تصرف علينا ومصاريفنا تجاوزت 250 مليون ريال
  • الحكومة ترفع مستهدفات الاستثمارات غير المباشرة بمعدل 32.5 مليار جنيه في أسبوع
  • إحباط 1340 محاولة لتهريب ممنوعات ومحظورات عبر جميع منافذ المملكة خلال أسبوع
  • القبض على 20749 مخالفًا للأنظمة بمختلف مناطق المملكة خلال أسبوع
  • البورصة العراقية تتداول أسهماً بقيمة 44 مليار دينار خلال شهر
  • الداخلية تضبط قضايا عملة بقيمة 10 ملايين جنيه
  • ضبط عملات أجنبية بالسوق السوداء بقيمة 10 ملايين جنيه