كلمة نقيب الصحفيين في حفل توزيع جوائز مسابقة الصحافة المصرية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ألقى الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، كلمته في حفل توزيع جوائز مسابقة الصحافة المصرية، وجاء نص كلمته كالتالي:
"إننى أستطيع أن أعطيك قلبى.. فأصبح عاشقًا.. أعطيك طعامى حتى لو أصبحت جائعًا.. أعطيك ثروتى فأصبح فقيرًا.. أعطيك عمرى فأصبح ذكرى.. ولكننى لا أستطيع أن أعطيك حريتى.. إن حريتى هى دمائى، هى عقلى، هى خبز حياتى.
فى يوم كهذا لم أجد أفضل من كلمات الكبير الراحل محمود عوض، الذى ترفرف روحه لتحمى هذه الاحتفالية لأقتبس منها بدايةً لاحتفالنا اليوم.
الزملاء الأعزاء.. الضيوف الكرام
أقف اليوم بينكم فى حضرة لفيف من كبار أساتذة المهنة، أصحاب الحضور الأكبر فى تاريخ الصحافة المصرية.. أقف بينكم بينما تحمى هذه القاعة "قاعة الشهداء" أرواح عظماء الصحافة وأساتذتها الكبار.. وأرواح شهدائنا وشهداء الصحافة فى فلسطين والعالم، بينما ترفرف حولنا اليوم أرواح أكثر من 158 شهيدًا للصحافة الفلسطينية، التى نكرمها اليوم فى صورة صحفى ضرب أروع المثل فى البطولة والصمود هو الزميل وائل الدحدوح.
أقف فى حضرة اسمىّ محمود عوض، وأحمد بهاء الدين، اللذين قررا استعادة هذه الجائزة فى ظروف مثل ظروفنا كانت الصحافة تمر خلالها بأزمة عظيمة، مرورًا بكبار أساتذتنا ونقابئنا الأجلاء، الذين حموا روح هذه النقابة فى حضور قوى، وحماية دائمة لم تنقطع لجمعيتها العمومية صاحبة الفضل والسلطة العليا فى الدفاع عن المهنة، والذود عن حاضرها ومستقبلها، الذى يأتى خير تعبير عنها صاحب تقديرية العام الماضى، الذى يسلم راية مجلس أمناء الجائزة لصاحب تقديرية العام الحالى، وهما الأستاذان الكبيران محمد العزبى، وجلال عارف.
أقف بينما يتجسد معنى نقابة الصحفيين، وعظمتها، وعظمة جمعيتها العمومية فى حضرة أكثر من 5 نقباء سابقين يضربون نموذجًا لديمقراطية نقابتنا وتداول السلطة داخلها، بينما يتجاورون ويتعاونون اليوم مع مجلسها الحالى من أجل رفعة المهنة، ويشكلون مجلس أمناء هذه الجائزة، واللجنة الاستشارية للمؤتمر السادس لنقابة الصحفيين، الذى من المقرر أن ينعقد خلال شهر أكتوبر القادم لنتشارك جميعًا فى الأفكار والعمل، والسعى من أجل الخروج من أزمة هذه المهنة، وأزمة أبنائها، وهى قادرة على نفض الغبار، والخروج لبراح الحرية، والقدرة على التعبير.
جمال عبدالرحيم يكشف مفاجآت مرتقبة في توزيع جوائز نقابة الصحفيين (فيديو)
الزملاء الأعزاء
لقد كان اقتراحى، الذى أقره مجلس النقابة بالإجماع، لاستكمال حلم الكاتب الراحل محمود عوض صاحب فكرة عودة الجائزة، بعد غياب طويل منذ منتصف القرن الماضى، بتشكيل مجلس أمناء لها من كبار الكتّاب يتم تجديد دماء جزء منه مع كل دورة، لقد كان الهدف هو استعادة قوة الجائزة، لتتحرر من حسابات مجلس النقابة، وهى التجربة التى كانت بدايتها مع جائزة هذا العام، ونتمنى أن تدوم لنستعيد للجائزة قيمتها وعافيتها باعتبارها الأرفع والرائدة فى مصر والوطن العربى.
بعد تحقيق الخطوة الأولى بتشكيل المجلس، حاولنا استكمال مسيرة مَن ابتكر الجائزة، وقررنا رفع قيمة الجوائز العامة هذا العام، وهو القرار الذى بدأه مجلس الأمناء بتوصية لرفع الجائزة من 15 ألف جنيه إلى 30 ألف جنيه كحد أدنى، لم يكن تطبيق القرار باليسير على قدرات النقابة المادية، لكننا وافقنا عليه مع وعد بالسعى لتوفير الرعاية والدعم له من مختلف الجهات.
واليوم ونحن نقف بينكم وقبل أن يلتئم حفل توزيع الجوائز، فإننا نزف لكم خبر رفع قيمة الجوائز العامة، من 15 ألف جنيه إلى 50 ألف جنيه لكل جائزة عامة.. ولهذا قصة نتوجه بالشكر لكل أطرافها.
بعد قرار مجلس الأمناء، وفور الانتهاء من كل تفاصيل المسابقة وإعلان أسماء الفائزين حفاظًا على استقلالها، بدأنا رحلة البحث عن رعاة، وخاطبنا كل الجهات وانتهت هذه الرحلة بموافقة رئيس مجلس الوزراء مشكورًا خلال لقائى معه على رعايته ورعاية مجلس الوزراء لاحتفالية توزيع الجوائز، بعدها وبعد مخاطبات لمختلف المؤسسات الصحفية ومؤسسات الدولة، لم تتم الاستجابة لها، جاءتنا موافقة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على رعايتها ماديًا وفنيًا، وبعد تواصلنا معهم لم يتردد القائمون عليها فى توفير كل الدعم للاحتفالية، ورعاية رفع قيمة جوائزها إلى 50 ألفًا تقديرًا منهم لقيمة هذه الجائزة، وأهميتها كإحدى أدوات التعبير عن جزء مهم من قوة مصر الناعمة.. فشكرًا لرئاسة مجلس الوزراء، وللشركة المتحدة.
الدراما الإنسانية
لم تنته القصة، بل كانت الدراما الإنسانية حاضرة بقوة، فبعد يوم واحد من الاتفاق كدنا نعود لمربع قرار مجلس الأمناء، وتخفيض قيمة الجائزة مرة أخرى إلى 30 ألف جنيه، وذلك لصالح جائزة أرفع وهى الحفاظ على روح طاهرة لزميلة عزيزة تعرضت لحادث بشع كاد يودى بحياتها لتفارق أبناءها، فبعد ساعات من الحادث، وفى منتصف ليل ثالث أيام الحادثة، وبعد نقلها لمستشفى المنيل الجامعى تدهورت صحة الزميلة، وأخطرنا الأطباء بأنها تحتاج لجهاز يقوم بعمل القلب والرئة وإلا فارقت الحياة خلال ساعات، وأن تكلفة النقل للجهاز الوحيد المتاح تحتاج لنصف مليون جنيه، وقد تصل تكاليف إنقاذها لمليون جنيه، وهو يرفع احتمالات النجاة إلى أقل من 20 %، وأن علينا ان نتخذ القرار فورًا، وهو يفوق قدرات النقابة ويصل لما يقرب 4 % من ميزانية العلاج، والدعم المقدم، ويتجاوز 50 مرة قدرتنا على منح إعانات علاجية، لم يكن أمامى بدٌ بعد تواصل الزميل محمد الجارحى ملحًا أن الأمر عاجل، ولا يحتمل التأخير لدقائق، سوى اتخاذ قرار تحمّل التكلفة، ونقل الزميلة للجهاز دون أن ندرى كيف سنوفر التكاليف، ودون أن أقف على عواقب قرار كهذا، ثم بدأت على الفور بإرسال رسائل لكل الجهات لمساعدتنا، كانت الساعة الثانية صباحًا، ولكننى بعد أقل من دقيقتين من إرسال الرسالة جاءتنى مكالمة من أحد قيادات الشركة، كان الكلام نصًا "بأقولك إيه إحنا عندنا فلوس الجايزة، نحولها لعلاج الزميلة ورزقى ورزقك على الله، حتى لو كان التمن السجن، ولو تم شفاؤها تكون جائزتنا وجائزة الفائزين والجمعية العمومية هى إنقاذ روح طاهرة، على ان نعلن ذلك لهم جميعًا فى الحفل"، فوافقت على الفور، مؤكدًا أن إنقاذ الزميلة هو جائزة تفوق كل الجوائز، بينما بدأت التفكير فى كيفية توفير ميزانية العودة لمبلغ 30 ألفًا الحد الأدنى، الذى أقره مجلس الأمناء للجائزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدراما الإنسانية الصحافة المصرية وائل الدحدوح مسابقة الصحافة المصرية مجلس الأمناء ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
مش مرشح شلة أو تيار.. عبد المحسن سلامة: أتعهد بأعلى نسبة زيادة في بدل الصحفيين
كتب- عمرو صالح:
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، المرشح على مقعد النقيب بانتخابات نقابة الصحفيين 2025، إنه قرر الترشح من أجل خدمة الصحفيين والجمعية العمومية؛ لا سيما فئة الشباب التي تتطلب أن يكون هناك سند وظهر لهم، خصوصًا في ظل التطورات التكنولوجية المحيطة.
وأكد سلامة، خلال حواره مع "مصراوي"، أنه مرشح لجموع الجماعة الصحفية وليس مشرحًا لتيارات أو جماعة معينة؛ موضحًا أنه يرفض أي تصنيف للمرشحين على أسس تياراتهم أو أحزابهم، وأن النقابة بيت لكل الصحفيين وحصنهم المنيع.
وأوضح سلامة أن حال فوزه بالدورة النقابية سيكون هناك أعلى نسبة زيادة في البدل في تاريخ النقابة، مؤكدًا أن زيادة البدل ونسبته لا ترتبطان بجدول زمني محدد؛ بل تتوقف على قوة النقيب وقدرته على التفاوض مع الدولة للحصول على حقوق أعضاء الجمعية العمومية.
وأشار سلامة إلى أنه مرشح لكل الصحفيين بمختلف آرائهم وليس مرشح تيار معين، قائلًا "أنا مرشح لكل الصحفيين.. مش لشلة أو تيار".
وإلى نص الحوار..
- بدايةً، ما سبب ترشحكم لفترة جديدة؟أسباب ترشحي على مقعد نقيب الصحفيين بانتخابات النقابة لعام 2025 متعددة؛ وأبرزها الشباب، حيث إنهم يحتاجون إلى مَن يكون سندًا وظهرًا في ظل التطورات التكنولوجية التي تمر بها المهنة، والتي تتطلب وجود جهة مسؤولة عن تدريب الصحفيين بمختلف أعمارهم للتعامل معها بحرفية وتقنية من شأنها أن تجذب القارئ، وتعبر عما بداخله وتبث له الإحساس بأنها المعبر عن صوته.
وحال فوزي سأعمل على تطوير مركز التدريب بالنقابة إلى معهد أكاديمي يمنح درجات الماجستير والدكتوراه، وما يعلوهما من درجات علمية لأعضاء النقابة وغيرهم.. وأثق أنني لديَّ القدرة النقابية والإدارية الكافية للتعامل مع كل المشكلات والتحديات التي تواجه المهنة، وقوة النقابة تتناسب طرديًّا مع قوة نقيبها.
- ذكرت أن المهنة تمر بتطورات تكنولوجية.. من وجهة نظرك هل ستلغي صحافة الموبايل المطبوعات الورقية للصحف؟
صحافة الموبايل تعد وسيلة ضمن وسائل الصحافة، وإن كانت الأكثر قراءة خلال الفترة الحالية فإنها لن تلغي الصحف الورقية طالما كانت تعبر عن المجتمع وصوت أبنائه.. وأؤكد لك أن مهنة الصحافة باقية ولن تندثر حتى يرث الله الأرض وما عليها".
- حال فوزك.. ما أولوياتك؟
حال فوزي بمقعد نقيب الصحفيين لعام 2025 ستكون أولوياتي لعدة ملفات؛ أولها ملف الحريات، حيث إنني سأبذل قصارى جهدي للإفراج عن الزملاء المحبوسين، وهنا أعني المقيدين بجدول النقابة وغير النقابيين.
إنني نجحت خلال فترة انتخابي لعام 2019 في الإفراج عن بعض الزملاء المحبوسين من جريدة الجمهورية ومجلة الإذاعة والتليفزيون، ولم يتم حبس أي صحفي طوال مدتي النقابية.
بالإضافة إلى تدشين مستشفى الصحفيين؛ ذلك المشروع الذي أعتبره حلم عمري، وأطمح أن يكون مرفقًا صحيًّا شاملًا لخدمة الصحفيين وأسرهم بالمجان، دون أن تتحمل النقابة أي أعباء في نفقات البناء.
فضلًا عن الحزمة الاقتصادية التي تعهدت بها من قبل للزملاء؛ حيث إنني أعتزم الحصول على أعلى نسبة زيادة في البدل في تاريخ النقابة، بجانب تسهيلات الزملاء للحصول على شقق سكنية وأراضي مبان وزراعية؛ في إطار رفع الحالة الاقتصادية لهم وتحسين مستواهم المعيشي.
- ذكرت أن النقابة لن تتحمل نفقات بناء المستشفى..كيف يمكن أن يتحقق ذلك؟
أؤكد أن النقابة لن تتحمل أعباء مالية في تكلفة بناء المستشفى، وستكون قائمة على التبرعات، كما أنني أتعهد حال فوزي بأن يكون المبنى الهندسي لها قائمًا قبل انتهاء الفترة النقابية .
أما عن موارده الاقتصادية فسوف يفتح المستشفى أبوابه لغير الصحفيين للعلاج على نفقتهم الخاصة كغيره من المستشفيات الاستثمارية ومستشفيات القطاع الخاص، أما للصحفيين فسوف تكون مجانية.
- ما رؤيتك تجاه ضم الصحفيين الإلكترونيين إلى نقابة الصحفيين؟
لا يوجد أدنى شك في أن المواقع الإخبارية والصحافة الإلكترونية رائدة في الوسائل الصحفية التي يتطلع عليها المواطنون، ومسألة انضمام الصحفيين الإلكترونيين إلى نقابة الصحفيين تتطلب تعديلًا تشريعيًّا لقانون النقابة يتيح انضمامهم إلى النقابة، وهذا ما سأسعى فيه حال فوزي بالانتخابات المقبلة.
فضلًا عن وضع ضوابط ومعايير لاختيار المواقع التي يرشح من خلالها الراغبون في الالتحاق بعضوية النقابة؛ حيث إن هناك مواقع لا تمتلك المعايير الكافية لدخول أعضائها نقابة الصحفيين.
- ما ردك في ما يُقال إنك مرشح الدولة خلال انتخابات نقابة الصحفيين 2025؟
الادعاءات بأني مرشح الدولة بانتخابات الصحفيين 2025 "ليست اتهامًا.. وليست ميزة"؛ فالنقابة جزء من الدولة، وكيان يضمن حقوق أعضائه، وليست جهة خاصة .. وصحيح لدي علاقات قوية من كبار المسؤولين بالدولة، وأؤكد أن جميعها ستصب لصالح الصحفيين والجمعية العمومية؛ حيث إنني سأستغل تلك العلاقات للحصول على أعلى نسبة زيادة بالبدل في تاريخ النقابة، وأؤكد "أنا مرشح لكل الصحفيين.. مش مرشح شلة ولا تيار".
بخصوص البدل. .هل زيادة البدل مرتبطة بموعد ونسبة محددة؟
زيادة البدل ليس لها أي موعد أو مدة زمنية أو نسبة محدد؛ بل ترجع إلى قوة النقيب ومدى تأثيره وعلاقته بالدولة وقدرته على التفاوض للحصول على حق الصحفيين، فهيبة كارنيه أي نقابة تتوقف على قوة نقيبها".
- البعض يصنف المرشحين على أساس تيارات وتحزبات..ما رأيك؟
للأسف الشديد هناك تصنيفات للمرشحين على توجهات وتيارات وتجمعات معينة، وهذا لا يصح؛ لأن النقابة بيت لكل الصحفيين، وأدعو إلى وقف تلك التحزبات التي من شأنها أن تضر بالوحدة الصحفية "مينفعش نضحك على الناس بالشعارات والأكاذيب".
- حدثنا على الصحفيين العاطلين وصحفهم؟
لدينا ما يقرب من 800 صحفي عاطل في مصر، وقُمت بزيارة اللواء جمال عوض رئيس هيئة التأمينات لبحث مشكلاتهم التأمينية. وخلال دوراتي السابقة في عام 2017 قمت تأسيس موقع الخبر، بهدف المحافظة على مورد رزقهم، وتم إغلاقه لأسباب غير معلنة، وأتعهد بإعادة فتحه من جديد حال فوزي لحين حل مشكلاتهم بشكل جذري.
- حدثنا عن علاقتك بالمرشح على مقعد النقيب خالد البلشي؟
تربطني علاقة طيبة وجيدة للغاية بالمرشح خالد البلشي، وقمت بزيارته في مكتبه خلال تقديم أوراق ترشحي لمقعد نقيب الصحفيين، فنحن أبناء نقابة واحدة وبيت واحد، وأكن له كل احترام؛ خصوصًا أنه أدلى بتصريحات خلال الانتخابات الماضية قال فيها "أنه لو عبد المحسن سلامة ترشح لمقعد نقيب الصحفيين لما كنت ترشحت".
- شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعض التلاسنات من قِبل مؤيديك ومؤيدي المرشح خالد البلشي؟
بكل تأكيد، أرفض أي تلاسن واعتداءات لفظية من قِبل المؤيدين لأي مرشح، فنحن أبناء نقابة واحدة، ولا يصح أن يكون هناك أي ألفاظ خارجية خلال انتخاباتنا النقابية.
اقرأ أيضاً:
موجة حارة ونشاط للرياح.. الأرصاد تكشف حالة الطقس خلال الـ6 أيام المقبلة
وزارة الصحة تكشف تفاصيل حريق وسط البلد (صور)
استعدادا للانتخابات البرلمانية.. "الجبهة الوطنية" يشكل لجنة برئاسة ضياء رشوان
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
عبد المحسن سلامة انتخابات نقابة الصحفيين 2025تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيدهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيدإعلان
مش مرشح شلة أو تيار.. عبد المحسن سلامة: أتعهد بأعلى نسبة زيادة في بدل الصحفيين
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
33 20 الرطوبة: 16% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك