جهود الدولة في استرداد الآثار المصرية بعد بيعها بمزادات عالمية.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
عرض برنامج “الخلاصة”، الذي تقدمه الإعلامية هبة جلال، على قناة “المحور”، تقريرا تلفزيونيا بعنوان “أهم الأثار المصرية التي تم بيعها في مزادات عالمية”.
يعتبر ملف استرداد الآثار المنهوبة والمسروقة من مصر أحد أهم الملفات التي تعمل عليها الدولة خلال السنوات القليلة الماضية من خلال وزارة السياحة والآثار ضمن جهودها للحفاظ على الهوية الوطنية وتراث وتاريخ مصر وللتأكيد على أن الدولة لم تفرط في أي قطعة أثرية جرى تهريبها إلى الخارج بطريقة غير شرعية.
خبراء الآثار المصريين قسموا الآثار المهربة إلى 3 أنواع، الأول هو الآثار التي حصلت عليها البعثات الأجنبية العاملة في مجال التنقيب عن الآثار قبل عام 1983، أي قبل صدور قانون حماية الآثار، حيث كان يحق للبعثات الأجنبية الحصول على نسبة من الآثار المكتشفة والآثار المهداة إلى بعض الأجانب وجميعها لا يمكن استردادها.
والنوع الثاني، القطع الأثرية التي تم التنقيب عليها من لصوص وعصابات الآثار وتهريبها للخارج خلسة وهي آثار لا يمكن استعادتها نظرا لعدم تسجيلها، أما النوع الثالث من الآثار، فهي التي اكتشفتها البعثات الأثرية المختلفة والتي تم تسجيلها بالفعل في المجلس الأعلى للآثار ولكن تمت سرقتها وتهريبها إلى الخارج وهي القطع التي يمكن استرجاعها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاثار خبراء الآثار مزادات عالمية الإعلامية هبة جلال الآثار المهربة
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام يؤكد استمرار جهود الدولة لتوفير الخدمات وزيادة الإنتاج
استعرض وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور جرهام عبد القادر، أداء بعض مؤسسات الدولة واستمرار جهودها في دعم الإنتاج وتوفير الخدمات. وأكد خلال المنبر الإعلامي للوزارة الأحد استمرار وزارة الصناعة في تسهيل وضبط مدخلات الإنتاج المستوردة والصادرات.
في تصريحه الصحفي خلال المنبر الإعلامي، أوضح الوزير أنه في إطار جهود وزارة الصناعة لتوفير السلع المنتجة محلياً، تم حصر مصانع الزيوت في الولايات الآمنة، وبلغ عدد المعاصر حوالي 143 معصرة في كل من القضارف، سنار، النيل الأبيض، شمال كردفان، المناقل، البحر الأحمر، حيث تنتج هذه المصانع 172,363 طنًا وتغطي 69% من الاستهلاك المحلي، كما تم ضبط صادرات الفول الخام لخدمة هذه المعاصر.
وأشار الوزير إلى أن عدد المطاحن العاملة لإنتاج الدقيق التي تم حصرها بلغ 13 مطحنة، وتنتج 3,850 طنًا من الدقيق، مما يغطي 77% من الاستهلاك المحلي، وستدخل مطاحن أخرى للإنتاج في مطلع أكتوبر 2024.
وأكد الوزير استمرار الإجراءات في مجال الصناعات الدوائية في منطقة الأندلس الصناعية، واستئناف العمل في 4 مصانع للأسمنت بولاية نهر النيل، وجاري العمل لتشغيل مصانع أخرى.
وأشار إلى استقرار الكهرباء في محلية الخرطوم باستثناء المناطق التي تتعرض للقصف، حيث تم توصيل الكهرباء والمياه إلى أم درمان القديمة. وأوضح أن الكهرباء في أغلب الولايات تشهد استقرارًا نسبيًا، عدا ولايات دارفور التي توقفت فيها محطات التوليد لوجود قوات الدعم السريع فيها.
وأكد أنه تم توفير الموارد والمعينات لمحطات التوليد المائي في كل من مروي، عطبرة، ستيت، الروصيرص، سنار، وخشم القربة، وتعمل هذه المحطات بصورة مستمرة ومستقرة. كما تم تشغيل محطة الطاقة الشمسية في مصنع الشمال للأسمنت، مما أسهم في تشغيل عدد من مصانع الأسمنت خلال فترة النهار. وتم توفير وقود تشغيل محطة أم دباكر، التي تسهم في استقرار الكهرباء في الشبكة الجنوبية والشرقية للبلاد، وجاري العمل على صيانة محطات بورتسودان.
مجددا استمرار الجهود لإيجاد بدائل في إستغلال الطاقات المتجددة والبديلة مثل الطاقة الشمسية والرياح والغاز المصاحب لإنتاج البترول.وفي مجال النفط كشف وزير الثقافة والاعلام ان إحتياطي السودان من النفط يصل الى نحو 6 ملايين برميل تم استخراج 20 % فقط.وتوقع عودة ضخ حقول نفط جنوب السودان إلي بورتسودان قريباً وقد وصلت عمليات الصيانة إلى 80%.وبشان الزراعة والموقف الغذائي اوضح جرهام ان المسح الزراعي الميداني الذي تم للموسم الزراعي 2023م بجهود مشتركة بين وزارة الزراعة والاجهزة الاقتصادية ومنظمة الفاو اكد بأن الانتاج بلغ 4,1 مليون طن من الحبوب الغذائية في السودان منها 3 ملايين طن ذرة و680 الف طن دخن و 377 ألاف طن قمح والإستهلاك الكافي والطبيعي للبلاد في حدود 5 ملايين طن للحبوب الغذائية.وأكد إجتماع اللجنة العليا للموسم الزراعي الصيفي للعام 2024م -2025م برئاسة وزير الزراعة وبحضور مديري الإنتاج الزراعي بولايات البحر الأحمر ، القضارف، سنار ، الشمالية ، نهر النيل ، النيل الأبيض ، النيل الأزرق ، كسلا ومديرى المشروعات الزراعية التحضير للموسم الصيفي وتوفير المدخلات الزراعية وأبرزها التقاوى والجازولين والأسمدة والمبيدات وتم تحديد زراعة (37) مليون فدان.وقال وزير الثقافة والاعلام “رغم الجهود وإمعاناً في إفشال الموسم الزراعي قامت مليشيا الدعم السريع بنهب الجرارات الزراعية والزراعات والمحاريث من المزارعين في مناطق سنار والرهد والسوكي ولم يتم تحديد الإحصائيات.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب
سيمبسون يعود للواجهة مجدداً عبر مرشحة الرئاسة الأميركية كاملا هاريس