"البياري" يبحث العلاقات الثنائية مع مستشار وزير الدفاع الإيطالي
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
التقى مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري في الرياض اليوم، مستشار وزير الدفاع الإيطالي للسياسات الصناعية العسكرية الفريق الأول متقاعد إنزو فيتشاريللي والوفد المرافق له.
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في المجالات الدفاعية والعسكرية، وبحث فرص تعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية وفق رؤية المملكة 2030.
معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية ومستشار وزير الدفاع الإيطالي للسياسات الصناعية العسكرية يبحثان تعزيز التعاون في مجال الصناعات الدفاعية وفق #رؤية_السعودية_2030. pic.twitter.com/1EIqvMCppk— وزارة الدفاع (@modgovksa) July 9, 2024
أخبار متعلقة مركز الملك سلمان يبحث الوضع الإغاثي في غزة مع السفير الأمريكيمجلس الشورى يطالب بتطوير آليات التبليغ السريع عن التسمم الغذائيحضر اللقاء وكيل وزارة الدفاع للمشتريات والتسليح إبراهيم بن أحمد السويد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية يلتقي مستشار وزير الدفاع الإيطالي - واس مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية يلتقي مستشار وزير الدفاع الإيطالي - واس مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية يلتقي مستشار وزير الدفاع الإيطالي - واس مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية يلتقي مستشار وزير الدفاع الإيطالي - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض مساعد وزير الدفاع وزير الدفاع الإيطالي
إقرأ أيضاً:
السعودية وسلطنة عُمان تبحثان العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية
عُمان – بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، امس الاثنين، مع نظيره العماني بدر بوسعيدي، سبل تعزيز العلاقات بين البلدين ووسائل معالجة القضايا الإقليمية والدولية.
وأفادت الخارجية العمانية، في بيان، بأن الأمير فيصل بن فرحان وصل العاصمة مسقط، حيث كان في استقباله بوسعيدي.
واستعرض الجانبان أبرز التطورات المتصلة بالقضايا الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة لمعالجتها عبر الوسائل السياسية والدبلوماسية، وفق البيان.
وأكد الوزيران على “أهمية استمرار التنسيق والتشاور بينهما وتكثيف التعاون المشترك بما يعود بمزيد من المنافع على البلدين وسائر دول المنطقة، ويعزز الأمن والاستقرار الإقليميين ويدعم جهود التنمية المستدامة”.
من جانبها، أفادت الخارجية السعودية في بيان، بأن الوزيرين استعرضا “العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وناقشا مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها”.
ووفق بياني الخارجيتين العمانية والسعودية زار الوزيران منفذ الربع الخالي الحدودي الرابط بين المملكة والسلطنة، واطلعا على التجهيزات الحديثة التي تشمل صالات إنهاء إجراءات المسافرين، إضافة إلى التسهيلات اللوجستية والإدارية لتيسير حركة العبور بهدف تعزيز الزيارات والتبادل بين البلدين.
وقبل زيارته لمسقط، تلقى وزير الخارجية السعودي اتصالا هاتفيا من نظيره الإيراني عباس عراقجي، بحثا خلاله “مستجدات المحادثات التي ترعاها سلطنة عمان بين إيران والولايات المتحدة، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك”، وفق بيان سابق للخارجية السعودية.
والسبت، استضافت سلطنة عُمان جولة ثالثة من مفاوضات غير مباشرة بين إيران والولايات المتحدة.
وسبق أن انطلقت الجولة الأولى من المفاوضات بسلطنة عمان في 12 أبريل/ نيسان الجاري، ولاقت ترحيبا عربيا، ووصفها البيت الأبيض بأنها “إيجابية للغاية وبناءة”.
وفي عام 2015، وقّعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا اتفاقا مع إيران، فرض قيودا على برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات الدولية عنها.
لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى (2017-2021)، انسحب من الاتفاق عام 2018، معتبر أنه “سيئ وغير دائم ولا يتناول برنامج إيران للصواريخ الباليستية”.
وعقب تسمله ولايته الثانية الحالية في يناير/ كانون الثاني الماضي، أعاد ترامب فرض عقوبات أمريكية على طهران لإجبارها على إعادة التفاوض من أجل اتفاق موسع، فيما التزمت طهران بالاتفاق لمدة عام بعد انسحاب ترامب، قبل أن تتراجع عن التزاماتها تدريجيا.
الأناضول