تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- «السيسى»: نرفض استمرار العمليات العسكرية فى غزة 

-  الرئيس لوفد الاستخبارات الأمريكية: يجب اتخاذ خطوات جادة لمنع اتساع الصراع فى المنطقة وإنفاذ حل الدولتين

- الاحتلال يواصل العدوان على مخيمات النازحين فى غزة

-  استشهاد 16 وإصابة عشرات الفلسطينيين.

. و«لابيد»: الاقتصاد الإسرائيلى لا يتحمل استمرار الحرب

- «الثانوية»: اليوم امتحانات الجيولوجيا وعلم النفس والجبر والهندسة الفراغية

-  «التعليم»: غرفة العمليات المركزية تتابع خروج الأسئلة من مراكز توزيع الأسئلة حتى وصولها إلى اللجان

- «الصحة»: إطلاق برنامج لحماية «قلب الرياضيين» بالتعاون مع هيئة المستشفيات

-  «عبدالغفار»: الاكتشاف المبكر لأمراض القلب وسرعة التدخل والعلاج فى حالة حدوث أى أزمة طبية للاعبين

الصفحة الثانية 

- وزير الثقافة: بناء الإنسان على رأس الأولويات.. وهدفنا تعزيز مكانة مصر إقليمياً ودولياً وعودة الفعاليات المتوقفة منذ سنوات

- «التعليم العالى»: تأسيس تحالفات مع القطاعات الصناعية لمعالجة الفجوة بين الصادرات والواردات

- «عاشور»: تحويل الأفكار البحثية إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق يستفيد منها المجتمع

- «التضامن»: «شوف بكرة بعنيك» لعلاج المياه الزرقاء بدور المسنين

- مايا مرسى: الحملة تستهدف 172 دارا على مستوى الجمهورية بإجمالى 4500 مسن ومسنة

- «العمل»: تعزيز التعاون مع أوروبا لمكافحة الهجرة غير الشرعية

- «عبدالغفار» يتابع موقف ربط ومعالجة بيانات القطاع الصحى

الصفحة الثالثة

- «مدبولى»: المجموعة الاقتصادية ستعمل على ضبط الأسعار وخفض التضخّم وتنمية موارد العملة الأجنبية

- الحكومة توافق على 5 مشروعات بترولية باستثمارات متوقعة 200 مليون دولار للشركة القابضة للغازات الطبيعية

- رئيس الوزراء: القضايا المجتمعية أولوية قصوى لتحقيق نقلة نوعية فى تفاعل المسئولين مع مشكلات المواطن وقضاياه

- عمار على حسن: إلى مجتمع مصرى يقرأ

- خطة لتوطين صناعة التعهيد.. و74 شركة عالمية للتوسع فى إنشاء المراكز

- «التخطيط»: نسعى لزيادة النمو الشامل واستقرار الاقتصاد الكلى

- «الإسكان»: مليون وحدة سكنية ضمن «سكن لكل المصريين»

- «الزراعة»: حملات تلقيح اصطناعى للماشية لزيادة الإنتاجية 

الصفحة الرابعة

- البرلمان يبدأ مناقشة برنامج الحكومة

- «موازنة النواب»: خطة مواجهة عجز الموازنة وزيادة النمو الاقتصادى وتقليل حجم الديون

- «الاقتصادية والسياحة»: جهود غير عادية للتغلب على التحديات

- «الصناعة»: شراكات مستدامة بين المنشآت الصناعية والموردين

- «الطاقة والبيئة»: جذب الاستثمارات الأجنبية للبحث والتنقيب.. واستراتيجية لتقليل انبعاثات الكربون

الصفحة الخامسة

- «العلاقات الخارجية»: تعزيز دور مصر الريادى عربياً وأفريقياً ودولياً

- «الزراعة والرى»: زيادة الرقعة الزراعية وحجم الإنتاج لتحقيق الأمن الغذائى

- «التعليم والصحة»: تحسين الخدمات والتوسّع فى بناء المدارس والتأمين الشامل

- «التضامن الاجتماعى»: بناء الإنسان وتعزيز رفاهيته ودعم الحماية الاجتماعية

- عضو لجنة مناقشة بيان الحكومة: البرنامج وضع أسساً واضحة لتحقيق التنمية المستدامة

الصفحة السادسة 

- جمال حسين يكتب: برنامج الحكومة يلبى الطموحات.. و«معاً نبنى مستقبلاً مستداماً»

- أحمد رفعت: عاجل إلى وزارتى التعليم والتموين!

- د. محمود خليل: البدلة الشركسكين

- سحر الجعارة: لا كهنوت فى الإسلام

- بلال الدوى يكتب: اضطراب واحتراب فى «إسرائيل»

- حسين القاضى يكتب: «لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا»

الصفحة السابعة

- لجنة التخطيط بالأهلى توصى ببقاء محمد الشناوى.. و«كولر» يوضح موقف «كهربا»

- توابع المأساة.. استقالة «دعبس» من «مودرن» على خلفية وفاة «رفعت».. وبيع حصص الملاك

- الحكم آخر الجلسة.. «جوميز» يطلب بقاء «أوباما».. وتقرير برتغالى لحسم ملف الصفقات

- معركة «الأسود» و«الطواحين».. إنجلترا تواجه هولندا فى نصف نهائى «يورو 2024» ومتهم بالتلاعب فى نتيجة المباريات يدير اللقاء

الصفحة الثامنة

- فريدة الشوباشى: الحوار الوطنى الأمل

- تحف ومجسمات فى احتفالية 100 عام على أولى حفلات أم كلثوم.. «ليالينا الحلوة فى كل مكان»

- نصف قرن.. «عبدالوهاب» أفنى فى الساعات والإلكترونيات عمره

- صُنع فى إيطاليا.. لاعبات «السباحة التوقيعية» بإطلالة بيضاء قبل الأولمبياد

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن الحكومة غزة أحمد رفعت

إقرأ أيضاً:

د. جمال القليوبي يكتب: تصريحات ترامب عن قناة بنما وتهجير الفلسطينيين.. ما وراءها !

يبدو أن نمط التصريحات الانتخابية مازال مسيطرا على أحاديث الرئيس الأمريكي الجديد منذ اعلان فوزه الى حفل تنصيبه وحتى بعد تولية مسؤولية ممارسة دوره الرئاسي.. ولكن بالرغم من مدى خطورة تلك التصريحات على الرأي العام العالمي وعدم تقبله لها وما تحدثه من زيادة في مساحات التوترات دوليا بالإضافة الى تغير كبير في توجهات دول كانت موالية للولايات المتحدة الأمريكية وأصبحت من الخصوم، الا ان الدور الأمريكي الذي اكتسبته منذ قرون بإرساء قواعد الديمقراطية والأمن والسلم العالمي انحسر فعليا  وأصبح في طي الماضي بسبب التصرفات الامريكية منذ تولي جورج بوش الابن  وأوباما وبايدن ثم ترامب مقاليد ادارة اكبر دولة راعية للأمن والسلم العالمي. 

والجديد هنا في ولاية ترامب أنه يتخيل بعقلية رجل الاعمال الذي يحتكر بعض السلع والماركات العالمية ان لديه القوة والقدرة في ان يغلق سوقا ويفتح آخر ويكسب فصيلا ويفقد فصيلا آخر او ينشر اخبارا وأقوالا تثير التخوف والقلق، اي انه يتحكم في الدول وحدودها بل ومن يحارب ومن لا يجب ومن يؤخذ منه ارض وآخر يأخذ منه مالا ومن يبقي في امريكا ومن يجب ان يطرد. 

والسؤال كيف وصل الشعب الأمريكى في ان يترك حق التملك والتفرد والقرار في كل ممتلكات الدول وحرية الشعوب من خلال تصريحات تطلق في أصداء الفضاء دون حساب تتطال العالم دون حدود بل وتزيد من أعداء امريكا. 

هل يعقل لدي المواطن الامريكي ان يصرح رئيسها بأن قناة بنما لابد ان تكون تحت السيادة الامريكية والتعليل ان الرسوم علي السفن والأساطيل الحربية الامريكية باهظة الثمن بالمقارنه للسفن والأساطيل الصينية وكأنه اعلان حرب من خلال تصريح باحتلال قناة بنما التي هي شريان التجارة العالمية والصينية خاصة.. ان الشعب البنمي بذل الغالي والنفيس من ابناء وطنه حتي يتم حفر تلك القناة وعمل ومات ودفن آلاف من البنميين تحت مياه القناة من اجل ان يكون لهم مصدر رئيسي اقتصادي بعد ان ذاقوا ويلات الاستعمار الإسباني ومن ثم أراد الفرنسيون شق قناة تربط المحيط الهادي بالمحيط الاطلنطي كي تقرب المسافة بين القارتين  الأمريكيتين وبدأوا حفر القناة في سنة ١٨٨٠ تحت تنفيذ وإدارة المهندس الفرنسي ديليسبس ومات الكثير من شعب بنما ولكن عقد الفرنسيون معاهدة مع كولومبيا لضمان بناء القناة ولكن تكلفة البناء فاقت  التخمينات، والفساد اللذان أديا إلى التخلي عن المشروع وخلال فترات التدخل، لجأ الانفصاليون إلى الفوضى السياسية بهدف التحريض على الانفصال عن كولومبيا وتأسيس دولة مستقلة.

وعندما سعت امريكا إلى بناء وتملك مشروع القناة، تبيّن أن التعامل مع كولومبيا التي تملك ارض بنما غير بناء، وإن الجانب الفرنسي يمكن ان يتم شراء نصيبه في بناء القناه وحينها أعلنت بنما استقلالها عن كولومبيا، وتفاوضت بنما مع امريكا في بناء القناة، ووقعت معها معاهدة هاي بونو فاريا.

وكانت أمريكا أول دولة تعترف باستقلال جمهورية بنما ، وأرسلت قواتها البحرية لمنع كولومبيا من الاستيلاء على أراضي بنما في مقابل دفاع الولايات المتحدة عن جمهورية  بنما وبناء القناة، منحت بنما أمريكا عقد إيجارٍ مدى الحياة يشمل الأراضي المحيطة بالقناة، والتي عُرفت باسم منطقة قناة بنما، لكن ملكيتها أُعيدت لاحقًا إلى بنما وفق أحكام معاهدات توريخوس كارتر والتي اعادت الولايات المتحدة بموجبها القناة الي سيادة بنما في عهد الرئيس جيمي كارتر بعد قضاء حق الانتفاع للقناة والذي دام ٨٧ عاما تحت السيادة الامريكية ومنذ ذلك التاريخ والكل في امريكا بل والعالم طبقا لميثاق الامم المتحدة ان قناة بنما وأرضها ملكية خاصه بدولة بنما وليس هناك سياده لأحد علي جمهورية بنما المستقلة منذ عام ١٩٠٤ الا شعبها وما يفعل غير ذلك ينافي القوانين والأعراف الدولية المتفق عليها وان الخلل في تلك الأمور الواضحه والبينة ما هو الا اعتداء علي سيادة دولة بنما وحجر سلطتها واحتلال ارضها وسلب ممتلكاتها . 

لكن ماذا يعني تصريح ترامب علي وسائل إعلام  عالمية بدون سند قانوني او حتى تصريح رسمي له خلفية حكومية غير ان هذا التاريخ قلب حالة الاستقرار لدولة ذات سيادة اعطت في فترة زمنية تصل الي ٨٧ عاما من حق الانتفاع من قناة بنما نظير تكاليف البناء ثم استعادت سيادتها لها من امريكا بطريقه رسميه قانونية.

إن الكثير من تلك التصريحات المتلاحقة دون تقييم او توازن والتي يصدرها ترامب كلما أراد عمل تويتة او التحدث الي وسائل الاعلام مثال ضم دولة كندا كي تكون ولاية من ضمن ولايات امريكا او نزع ملكية جرين لاند التابعه للسيادة الدنماركية كي تكون ولاية أمريكية او طرد كل المهاجرين خارج امريكا او طرد كل الطلاب من الجنسيات المختلفة والذين ثبت تعاطفهم مع القضية الفلسطينية وكذلك التصريح الاخير الذي اثار موجة من السخط واللغط والسخرية الفجة فيما صرح به ترامب  من تهجير الفلسطينيين في غزة الي مصر والأردن وهو يعلم جيدا الرد المصري والأردني الصريح والذي قاله ممثلو وزارة الخارجية لدولة مصر والاردن ردا علي المقترح الذي حمله بلينكن من بايدن وكان الرد المصري الواضح بعدم قبول التهجير القصري للفلسطينيين وان سيناء خط احمر ورفض الموضوع جمله وتفصيلا وان الصفقه التي يسعي اليها ترامب مؤخرا في تصريحاته او حتي صفقه الظل مع اللوبي الصهيوني الأمريكى  لن تفلح لان الرأي العام المصري موحد تجاه ضمان حقوق القضية الفلسطينية والدفاع المستميت عن كل ذرة تراب من الاراضي المصرية تحت اي مسمي سواء تهديد عسكرى او اقتصادي  لان كل السيناريوهات مطروحة لدينا في المجتمع المصري .

إن استمرار إهمال المجتمع الدولي لحقوق الفلسطينيين في ارضهم واقامه دولتهم ما هو الا انذار بتفاقم الوضع الكارثي لدي ٢مليون من المواطنين الذين ضاعت ارواحهم وابناؤهم ودمرت منازلهم وشتتوا لأكثر من ٥٠ عاما ولست مبالغا ان حجم الدمار الذي خلفه جيش اسرائيل العنصري وحكومته التي تطبق الإبادة العنصرية للجنس الفلسطيني ولاهل غزه خاصه وما أحدثوه من تجريف ودهم وتدمير لكل البنية التحتيه في غزة جعل منهم مشاريع من الشهداء لن يتركوا اسرائيل تنعم بالأمن او الاستقرار بعد الان ولن يتحقق المشروع الصهيوني لارض الميعاد طالما ان هناك شعبا مصريا وعربيا مؤمنا بأن الدفاع عن ارضهم ومقاومة الظلم والكراهيه البينة من اسمى مراتب الشهادة في سبيل الله وفي سبيل الوطن والأهل ودون خشية من امريكا او غيرها.

مقالات مشابهة

  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: كلمة مصر.. «الأرض لأصحابها»
  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: نرفض تهجير الفلسطينيين لأي دولة من دول الجوار
  • وزير التعليم يبحث مع مفوض الحكومة الاتحادية الألمانية تعزيز التعاون بمجال ذوي الاحتياجات الخاصة
  • حسن عبد الغني المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية بسوريا
  • د. جمال القليوبي يكتب: تصريحات ترامب عن قناة بنما وتهجير الفلسطينيين.. ما وراءها !
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رسائل الرئيس السيسي للعالم: لا لتهجير الفلسطينيين
  • سوريا.. إدارة العمليات العسكرية تعلن "قرارات تاريخية"
  • إدارة العمليات العسكرية في سوريا: اعتبار 8 ديسمبر يومًا وطنيًا من كل عام
  • سامي الجميّل: نرفض المسيرات الغوغائية التي لا تجدي نفعاً