عبر محمد أبو العيش، نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد، وعضو الاتحاد بالسعودية، عن انبهاره لما يحدث على أرض الواقع بمصر من تطورات ومشروعات قومية كبرى تضاهي دول العالم.

أوضح  نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد، وعضو الاتحاد بالسعودية، الهدف من زيارة العاصمة الإدارية الجديدة التي نظمها الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قائلا: " بثبت للعالم كله انه اللي عملته مصر مفيش دولة تقدر تعمله خلال السنوات الصعبة اللي فاتت بين مشاريع عملاقة مثل العاصمة والعلمين ودمياط الجديدة غير الطرق والكباري، كل ده خلى العالم كله مش مصدق اللي مصر بتعمله وتقدر تعمل ده في الفترة القياسية ان شاء الله سنتين والامور تستقر ومصر هتكون في حتة تانية".

ونظم الاتحاد العام للمصريين في الخارج، رحلة لعدد من الأعضاء والمصريين المقيمين بالخارج، إلى العاصمة الإدارية الجديدة، للتعرف على آخر التطورات بالمدينة والمشروعات القومية المتاحة للترويج للإستثمار في مصر.

 

ترأس رحلة العاصمة، رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج ، المهندس إسماعيل علي، والمستشار علاء سليم، الأمين العام للاتحاد العام للمصريين بالخارج بالكويت، والمهندسة مرفت خليل، رئيس الاتحاد العام ببريطانيا، ومحمد أبو عيش، ، والأستاذ محمد أبوالعيش، نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد، وعضو الاتحاد بالسعودية، والاستاذ محمد فريد، عضو مجلس الإدارة بالإتحاد، وبحضور العميد هيثم عنان، مدير شركة العاصمة الإدارية .

 

كما شارك في الحضور عدد من الطلاب المصريين العائدين من دولة السودان الشقيقة، وهم: " أحمد حلمي، طالب بكلية الطب والجراحة، ورئيس اتحاد الطلاب المصرين بالسودان، وأحمد الساعي، طالب بكلية الطب والجراحة، ومحمد جبر، طالب  بكلية طب وجراحه بالسودان أيضا.

 

وعلى مدار الرحلة حرص العميد هيثم عنان، مدير شركة العاصمة الإدارية، على تعريف المصريين بالخارج على منطقة العاصمة الإدارية الجديدة وما تم بها من من إنشاءات وتسليم وحدات وما هو متبقي، مطالبا منهم الترويج لما يحدث في مصر بالخارج فهم سفراء للوطن بالدول المقيمون بها وإظهار صور مصر الحقيقة والتطورات التي تحدث واجب عليهم.

 

 

IMG-20230806-WA0054 IMG-20230806-WA0049 IMG-20230806-WA0045 IMG-20230806-WA0029 IMG-20230806-WA0027

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العاصمة الإداریة العام للمصریین الاتحاد العام IMG 20230806

إقرأ أيضاً:

ترامبونوميكس .. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة يعطي قُبلة الحياة لـ أمريكا

نظم جناح المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية المشارك في فعاليات النسخة السادسة والخمسين من معرض القاهرة الدولي للكتاب، حفل توقيع لكتاب "عصر ترامب.. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة"، وذلك بحضور المدير العام للمركز الدكتور خالد عكاشة، عدد من الباحثين المختصين.


ويُقدّم الكتاب نظرة شاملة على "الترامبية الاقتصادية" أو ما يُعرف بـ"ترامبونوميكس"، التي تمثل النهج القومي والانعزالي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب القائم على إعطاء قُبلة الحياة لشعار "أمريكا أولًا" من خلال إعلاء المصالح الأمريكية على مبادئ التعاون الاقتصادي العالمي، وتقليص الاعتماد على التجارة الدولية لصالح تعزيز الاقتصاد الأمريكي، ودعم الصناعة وسوق العمل المحلي.


ويشير الكتاب إلى أن ظهور الفكر الترامبي تزامن من جديد مع التحولات والتطورات العميقة التي شهدتها بنية النظام الدولي على مدار العقد الماضي، والتي كانت جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية أبرز ملامحها، فلم تقتصر تداعيات تلك التحولات على اضطرابات سلاسل الإمداد والتوريد، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتشديد السياسة النقدية فحسب؛ بل امتدت لتضرب الجذور الثابتة منذ عقود للنظام الاقتصادي العالمي، وتكشف حالة الهشاشة التي تعتري مقوماته؛ إذ حفزت تلك الأزمات مختلف الدول وصناع القرار حول العالم على الارتداد عن طريق العولمة، والاتجاه نحو القومية والانكفاء على الذات.


ويبرز الكتاب أن انعكاسات "الترامبية الاقتصادية" لا تقف عند بوابة الاقتصاد الأمريكي نظرًا لكونه الاقتصاد الأكبر في العالم، ولكونه متشابكًا بخيوط متداخلة مع باقي اقتصادات العالم، وعليه، فإن الفكر الترامبي من شأنه أن يُعيد تشكيل الأسواق العالمية، ويرسم من جديد خريطة الطاقة والتجارة العالمية في ظل السياسات الحمائية والعقوبات الاقتصادية المُقرر اتباعها ضد الدول الأخرى والتي نادرًا ما تُحقق الهدف المرجو منها، والاستجابات المُحتملة من الشركاء التجاريين على التعريفات الجمركية، وفي ظل الرجوع إلى الوراء فيما يتعلق بدعم صناعات النفط والفحم والغاز الطبيعي، وتثبيط عملية تحول الطاقة والتخاذل عن سياسات العمل المناخي بما يفاقم من التحديات الاقتصادية العالمية التي تتزايد يومًا تلو الآخر.


وقال الباحث الدكتور أحمد بيومي، في تصريح على هامش حفل التوقيع، إن العالم شهد خلال العقد الماضي، سلسلة من التحديات الاقتصادية والأحداث العالمية التي شكلت مسار تطور الاقتصادات والنظم الاجتماعية في مختلف البلدان، حيث بدأت الأزمة الاقتصادية الكبرى في العديد من الدول الناشئة، وتأثرت أسواق العمل العالمية بالتغيرات التكنولوجية السريعة وأزمة فيروس كورونا في 2020 التي تسببت في ركود عالمي غير مسبوق. 


وأضاف البحث الذي شارك في الكتاب: "كما عانت العديد من البلدان من تضخم الأسعار، والبطالة المرتفعة، وتأثيرات سياسية غير مستقرة، علاوة على ذلك، كانت الحروب التجارية والتوترات الجيوسياسية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، وروسيا واوكرانيا إضافة إلى الحروب الإقليمية والتغيرات المناخية، من العوامل التي أثرت على الاقتصاد العالمي".

مقالات مشابهة

  • رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج في الولايات المتحدة يحذر من مخاطر الترحيل القسري للفلسطينيين
  • ترامبونوميكس .. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة يعطي قُبلة الحياة لـ أمريكا
  • المراعي تفوز بجائزة “أفضل رئيس تنفيذي للمنشآت العملاقة” وجائزة “التوطين” ضمن النسخة الرابعة من جائزة العمل
  • فرح محفوظ تحقق أولى ميداليات مصر بكأس العالم لسيف المبارزة بالعاصمة الإدارية
  • فرح محفوظ تتوج ببرونزية كأس العالم لسيف المبارزة للناشئات بالعاصمة الإدارية
  • الاتحاد العربي للاستثمار الرياضي يعقد مؤتمره المقبل بالعاصمة الإدارية
  • الحصادي: التحدي الحقيقي أمام المبعوثة الجديدة هو إحداث توافق داخلي وخارجي
  • انطلاق مناقسات كأس العالم لسيف المبارزة للناشئين بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • القطار الكهربائي الخفيف يطلق رحلات دون توقف إلى العاصمة الإدارية الجديدة | تفاصيل
  • مواعيد منافسات بطولة كأس العالم لسيف المبارزة بالعاصمة الإدارية الجديدة