اقتراح برلماني لإنشاء مصحة إدمان في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة آمال رزق الله، عضو مجلس النواب، باقتراح برغبة إلى المستشار حنفي جبالي رئيس البرلمان، لتوجيهه إلى كلٍ من رئيس الحكومة ووزير الصحة، بشأن إنشاء مصحة إدمان في الإسماعيلية بعد ارتفاع نسب الحالات الحرجة دون إنقاذ.
وأشارت عضو مجلس النواب، إلى الأزمة التي يواجهها مرضى الإدمان وذويهم في عدد من المحافظات أكثرها الإسماعيلية وذلك بسبب عدم توافر مصحة لعلاج حالات الإدمان الحرجة، مُشيرة إلى ضرروة توفير اعتماد مالي في خطة العام المالي الحالي لإنشاء مصحة إدمان للرجال والسيدات في محافظة الإسماعيلية.
ولفتت آمال رزق الله، إلى أن عينة المسح التي تم إجراؤها على 30 ألف أسرة معيشية في الفئة العمرية من 12 سنة وحتى 60 سنة بكل محافظات الجمهورية، كشفت أن نسبة التدخين وتناول الكحوليات وتعاطي المواد المخدرة طبقًا للمحافظات الأعلى وفقا لعينة الفحص في التدخين. وجاءت محافظة المنيا في المركز الأول بنسبة 51.8%/ ثم سوهاج 47.4%، وجاءت بعدها البحر الأحمر بنسبة 39.2%، والبحيرة 35.6%، والإسماعيلية 33.3%، وتتساوى الإسكندرية 33.3%، ثم الغربية ودمياط والجيزة وأخيرا الأقصر.
وطالبت عضو مجلس النواب، بإعطاء محافظة الإسماعيلية الأولوية في توفير اعتماد مالي لإنشاء مصحة إدمان للحفاظ على أبنائنا وعلاجهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصحة إدمان الحالات الحرجة ووزير الصحة التدخين مصحة إدمان
إقرأ أيضاً:
برلماني خرج ليها نيشان و خاطب وزير التجهيز: صايب لي الطريق راه الإنتخابات قربات
زنقة 20 ا الرباط
في واقعة غير مألوفة داخل قبة مجلس النواب، وتحت أنظار الكاميرات، طلب البرلماني فيصل الزرهوني عن الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي من وزير التجهيز والماء نرار بركة الإسراع في إنجاز صيانة لإحدى الطرق في إقليم أسفي، مشيرًا إلى أن الطريق قد تدهورت حالتها بشكل كبير بعد أن قامت الوزارة بصيانتها في السنوات الماضية.
وأوضح الزرهوني في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، اليوم الإثنين، أن الحالة الحالية للطريق أصبحت “كارثية”، رغم تقديم العديد من المراسلات والصور للوزارة دون أن يتم اتخاذ أي إجراء بشأنها.
وطلب من الوزير أن يتم برمجة صيانة الطريق، مشيرًا بالقول “راه خص الطريق تصيب حيث الانتخابات قراب الله يجازيك بخير”.
لكن هذا الطلب قوبل بموجة من السخرية والضحك من بعض البرلمانيين الحاضرين، حيث اعتبروا أن المطالبة كانت بمثابة حملة انتخابية سابقة لأوانها.
في حين رأى البعض الآخر أن البرلماني كان يجب أن يقتصر على طلب تسريع صيانة الطريق دون إظهار ا، العملية من ورائها هدف إنتخابي.