الجزيرة:
2024-10-07@03:14:57 GMT

5 نصائح للعناية بالشعر المصبوغ في الصيف

تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT

5 نصائح للعناية بالشعر المصبوغ في الصيف

يحتاج الشعر المصبوغ إلى عناية خاصة، وتزيد هذه الحاجة خلال فصل الصيف للحفاظ على لمعانه ورونقه.

ولهذا الغرض يوصي الخبراء باتخاذ التدابير اللازمة لحمايته من أشعة الشمس فوق البنفسجية، ومن الكلور والمياه المالحة، وأيضا من مجفف الشعر.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2اختيار الشامبو المناسب وسيلتك لإنقاذ شعرك التالف والمجهد والمجعدlist 2 of 2كيف تحصلين على نتيجة صبغة الشعر بالمنزل كصالونات التجميل؟end of list

إليك النصائح التالية، والتي تقدمها مجلة "جولي" المعنية بالموضة والجمال:

1- الترطيب المنتظم:

تتسبب أشعة الشمس وحرارة الصيف في جفاف الشعر المصبوغ، لذا ينبغي ترطيب الشعر المصبوغ بانتظام بواسطة مستحضرات العناية بالشعر مثل: الشامبو والبلسم والماسكات المحتوية على مواد مرطبة، مثل: زيت الأرغان وزيت جوز الهند والألوفيرا.

2- الحماية من الأشعة فوق البنفسجية:

قد تتسبب أشعة الشمس في بهتان لون الشعر المصبوغ، لذا ينبغي استخدام مستحضرات العناية بالشعر، التي توفر للشعر حماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ويراعى أيضا حماية الشعر من خلال ارتداء قبعة أو وشاح.

3- الحماية من الكلور والمياه المالحة:

قد يتسبب الكلور الموجود في حمام السباحة أو الملح في مياه البحر في بهتان لون الشعر المصبوغ. ولحماية الشعر، ينبغي غسل الشعر بماء صاف قبل الذهاب إلى حمام السباحة أو البحر، مع استخدام شامبو منظف بعد السباحة لإزالة البقايا. كما أن البلسم الذي يتم تركه على الشعر، يمكن أن يشكل حاجز حماية.

4- تجنب أدوات التصفيف الساخنة:

قد تتسبب أدوات التصفيف الساخنة مثل مجفف الشعر ومكواة التجعيد أو مكواة فرد الشعر في إتلاف الشعر المصبوغ، لذا ينبغي تجنبها قدر الإمكان. وعند الرغبة في استخدامها، يراعى استخدام سبراي الحماية من السخونة أولا.

تشذيب الشعر بانتظام وقصه كل 6 إلى 8 أسابيع ضروري للحفاظ على رونقه (بيكسلز) 5- التشذيب المنتظم:

قد تتسبب أشعة الشمس وحرارة الطقس وماء حمام السباحة والبحر في تقصف الشعر وتساقطه، لذا ينبغي تشذيب الشعر بانتظام وقصه كل 6 إلى 8 أسابيع للحفاظ على رونقه.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات أشعة الشمس

إقرأ أيضاً:

من يمتلك القصيدة: الشاعر أم القارئ؟

فى الفيلم الإيطالى الشهير Il Postino «ساعى البريد» (1994)، يقوم ساعى البريد فى قرية إيطالية صغيرة بإهداء فتاة يحبها قصيدة يدّعى أنها من تأليفه، بينما هى فى الواقع من إبداع الشاعر التشيلى المنفى بابلو نيرودا. عندما وبّخه نيرودا على هذا الفعل، رد الشاب قائلًا: «فقط لأنك كتبت القصيدة، لا يعنى أنها ملكك. الشعر ينتمى إلى أولئك الذين يحتاجون إليه»

قد يدهشنا هذا الرد فى عصرنا الذى يحمى حقوق الملكية الفكرية بقوانين صارمة، ولكن كلمات ساعى البريد تفتح بابًا للتأمل فى مسألة ملكية الشعر. فمن يملك القصيدة حقًا؟ هل يملكها الشاعر الذى أبدعها؟ أم القارئ الذى يتفاعل معها، ويجعلها جزءًا من حياته، ورمزًا لتجاربه وأحلامه؟ لمن تنتمى رائحة الوردة؟ هل هى للشجرة التى تطرحها، أم للعابر الذى يتنفس عبيرها ويسعد به؟

فى كتابه «الكتابة والتناسخ»، يستشهد الناقد المغربى عبدالفتاح كيليطو بحادثة طريفة عن الموسيقار الشهير وولفغانغ أماديوس موزارت، الذى تنازل طوعًا عن بعضٍ من أعظم أعماله لصديق مبتدئ. هذا الفعل يعكس فكرة أن الإبداع قد يتجاوز مسألة الملكية الشخصية، ليصبح مشاعًا بين الناس.

فى التراث العربى، تناول النقاد هذا السؤال منذ قرون. ابن رشيق (ت. 1070 1071)، أحد أبرز نقاد الأدب فى العصر العباسى، أشار فى كتابه «العمدة» إلى أنواع مختلفة من السرقات الادبية، منها الاصطراف، ويتفرع إلى اجتلاب أو استلحاق، وإلى انتحال، ثم الإغارة، فالغصب، فالمرافدة. وفى هذه الأنواع جميعاً، يكون النص المسروق حاضرا بعينه لفظا ومعنى فى منتوج الشاعر. وأضاف أن الشاعر قد يتنازل عن بيت شعرى لشاعر آخر بمحض إرادته. هذا التصرف يعكس فهمًا أكثر تعمقًا للعلاقة بين الإبداع والملكية الأدبية، حيث لا يُنظر إلى القصيدة على أنها ملكية خاصة بل حساب مشترك فى بنك الابداع، إرث جماعى تتناوبه الاجيال.

لم تكن الحدود التى تفصل بين الاقتباس المشروع والسرقة مجرد مسألة قانونية فحسب فقد أثارت تساؤلات حول مدى اعتماد الشاعر على أعمال غيره، وأين يكمن «تعالق النصوص» ومتى يبدأ الإبداع الفردى.

فى السياق الغربى، قدّم الناقد الأدبى هارولد بلوم مفهوم «الانحراف» (clinamen) لفهم هذه العلاقات الشعرية. مستندًا إلى الفيلسوف الرومانى لوكريتيوس (ت. 51 ق.م.)، الذى يشير إلى انحراف الذرة عن مسار الاخرى وهذا الانحراف هو الذى يجعل التغيير فى الكون ممكنًا. طبّق بلوم هذا المفهوم على الشعر، مشيرًا إلى أن الشاعر ينحرف عن مسار سابقه المبدع ليصنع تصحيحًا أو تغييرًا فى اتجاه قصيدة جديدة. وهذا «الانحراف» هو ما يجعل الإبداع الشعرى مميزًا وأصيلًا، ويشكل فى نفس الوقت استجابة إبداعية للقصائد السابقة.

وكما أنّ الشعر قد يصبح ملكًا لمن يحتاج إليه، كذلك يمكن للشاعر أن ينحرف عن أسلافه ليبدع شيئًا جديدًا ينتمى إلى زمنه وتجربته.

 

مقالات مشابهة

  •  6 لاعبين محليين أمام الأهلي لتدعيمات الصيف وصفقة أجنبية
  • تحديث Garmin الأخير لـ Fenix 8 يتضمن أكثر من 60 إصلاحًا وتحسينًا للأخطاء منذ إطلاقه في الصيف
  • من يمتلك القصيدة: الشاعر أم القارئ؟
  • نصائح فعالة لعلاج الشعر الهايش واستعادة حيويته
  • حاكم فلوريدا يعلن حالة طوارئ في 35 مقاطعة تحسبا لإعصار ميلتون
  • بعد حرارة الصيف الشديدة.. الأرصاد توضح حقيقة تعرض البلاد لشتاء قارس
  • الرئيس الفرنسي: ينبغي وقف مبيعات الأسلحة للعدو المستخدمة في غزة
  • الهيئة العامة للعناية بشئون الحرمين تقدم خدمات متكاملة لكبار السن بالمسجد الحرام
  • المتعاقدون بالساعة مع الجامعة اللبنانية طالبوا بدفع إنتاجية الصيف
  • جيش العدو: مسيرة عراقية تتسبب بمقتل وإصابة 25 جنديا