تأجيل محاكمة ربة منزل قتلت زوجها بمساعدة شقيقه فى الصف لدور سبتمبر
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قضت محكمة جنايات جنوب الجيزة، اليوم الثلاثاء، بتأجيل جلسة محاكمة المتهمين عامل وربة منزل، لاتهامهما بإنهاء حياة شقيق الأول، بسبب علاقة عاطفية بينه وبين زوجته أنهى على إثرها المتهم حياة شقيقه بمنطقة الصف لجلسة للدور الثاني من شهر سبتمبر لمناقشة الطبيب الشرعي وشهود الإثبات، عما إذا كانوا قاموا برؤية الجريمة من عدمه.
وجاء في أمر إحالة في القضية رقم 1771 لسنة 2024 جنايات الصف المقيدة برقم 1445 لسنة 2024 كلي جنوب الجيزة، أن المتهمين "أ. ص" و"ب.ع" ربة منزل، قتلا المجنى عليه شقيق الأول وزوج الثانية عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم المصمم على قتله.
وأضاف أمر الإحالة: أعدوا لذلك الغرض سم دسته له المتهمة الثانية، وما أن خارت قواه وظهرت عليه علامات الإعياء استتبعا ذلك بتطويق عنقه بقطعة قماش قام بجذب طرفيها بكامل قواهما قاصدين من ذلك قتله، فأحدثت إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتى أودت بحياته.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جنايات الجيزة اخبار الحوادث جرائم القتل
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمة بتخدير طفلها لقتله وبيع أعضاءه ببورسعيد ل يناير المقبل
قررت محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار أيمن سليمان بدر، وعضوية المستشارين: محمد عبد الرؤوف قبطان واحمد عبد الظاهر الجمال، الرؤساء بالمحكمة، وسكرتارية طارق عكاشة وخالد خضير، اليوم السبت، تأجيل أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها وتصويره عاريًا ومحاولة قتله بالتعاون مع آخر من دولة عربية لبيع أعضاءه والاتجار بالبشر إلى جلسة اليوم الثالث من دور يناير.
شهدت أولى جلسات محاكمة سيدة بورسعيد المتهمة بتخدير طفلها والشروع في قتله لبيع أعضاءه عدم حضور المتهم الثاني في القضية - طفل من دولة عربية - كما لم يحضر محامي للدفاع عنه، بينما حضرت المتهمة الأولى في القضية - والدة الطفل المجني عليه - مرتدية ملابس بيضاء وعلى وجهها ملامح خوف ورهبة ودمعت عينيها فور دخولها قاعة المحكمة.
وتعود أحداث القضية رقم 3593 لسنة 2024، والمقيدة برقم 1143 لسنة 2024 جنايات كلي بورسعيد إلي شهر أبريل عام 2024 بدائرة قسم الزهور، والمتهم فيها السيدة "هـ.ث.م.د" - والدة الطفل المجني عليه - والمدعو "ع.ا.م.ا"، أجنبي الجنسية طفل تجاوز 15 من عمره ولم يبلغ 18 عاما، بارتكاب جرائم الاتجار في البشر، وهتك عرض الطفل نجل المتهمة الأولي، والشروع في قتل الطفل بالعقاقير الطبية السامة، والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة للمتهم نجل السيدة، وأحرزا بقصد العرض مقاطع مرئية خاصة بالمجني عليه خادشة للحياة وتتعلق بالاستغلال الجنسي للأطفال.
وأقرت المتهمة الأولى والدة الطفل أمام جهات التحقيق بإرسال صور المجني عليه نجلها للمتهم الأول الطفل الذي ضُبط بواسطة الشرطة الدولية، وقامت بتصوير مقاطع فيديو لنجلها حاله كونه مجرد من ملابسه وأرسلتها للمتهم الأول الطفل المقيم بدولة عربية، واتفق معها على شراء عقاقير وأمبولات، وأعدت زجاجات فارغة للاحتفاظ بها، وقامت بإعطائها لنجلها، وكانت عباره عن 10 أقراص لأنواع مختلفة، وقامت بتصويره عاريًا وإرسال 5 مقاطع فيديو أخري، ورفض المتهم أخذ العينات من البول والدماء من المتهم لعدم إتمام عملية الإغماء ونظرا لانقطاع الاتصال بينهما.
بمواجهتها بالمقاطع المرئية المتواجدة على هاتف المتهم أقرت بانها ذات المقاطع الملتقطة بمعرفتها التي قامت بإرسالها.