*قالت سناء حمد لا مانع-عند الإسلاميين-من الحوار مع الدعم السريع واضافت لا حوار مع القحاتة ومن ثم قامت قيامة سناء ولا تزال من:-
*/حراس التنظيم*
*/أساتذة القروبات*
*/انداد تجاوزتهم بكسبها فأنتظروها في اللفة*!!
*/قحاتة لا يريدون (كوز) في الحياة محاور او محارب*
*/دعامة ينادون بالحوار كذبا ولما يجدون إجابة يقولون لا !*
*نقطة سطر جديد*
*ما قالته سناء دينيا صحيح وإن رغب العدو في السلام فالحوار هو الجناح*
*من ناحية عسكرية قولها صحيح أيضا فالجلوس يكون مع من يملك القوة والقواعد لأن الإتفاق معه هو ما يوقف الحرب*
*حديثها عن عدم الجلوس مع قحت كذلك صحيح فقحت لا تمثل أحد وهي قيادات بلا قواعد*
*هناك شباب من الاسلاميين يحاربون حد الشهادة مع الجيش فمن أولى من الاسلاميين بالحوار إن كان هناك حوار ؟! ام انهم (بندقجية) فقط!* *قيادات من الاسلاميين أيضا انضمت للدعم السريع والدعم نفسه كان من مؤسسات دولة الاسلاميين فمن أجدر بمحاورته ومحاربته معا أكثر من جماعة سناء ؟!*
*دخلت قيادات طالبان بالبشتون الأفغاني البيت الأبيض من اوسع ابوابه فدعوا سناء تسفر بالحجاب على العالمين*!!
بقلم بكري المدنى
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً: