القاهرة - أ ش أ:

وقع الرئيس عبد الفتاح السيسي قانون رقم 116 لسنة 2024، بربط موازنة الهيئة العامة للسلع التموينية للسنة المالية 2024/ 2025، بقيمة 153 مليارا و256 مليونا و301 ألف جنيه.

ووقع الرئيس السيسي قانون رقم 117 لسنة 2024 بربط موازنة الهيئة العامة للتحكيم واختبارات القطن للسنة المالية 2024 - 2025 ، بقيمة 255 مليونا و700 ألف جنيه.

كما وقع الرئيس السيسي قانون رقم 118 لسنة 2024 بربط موازنة جهاز تنمية التجارة الداخلية للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤، بقيمة مليار و346 مليونا و200 ألف جنيه.

ووقع الرئيس السيسي - كذلك - قانون رقم 119 لسنة 2024 بربط موازنة الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات للسنة المالية 2024 - 2025، بقيمة 345 مليون جنيه.

كما وقع الرئيس قانون رقم 120 لسنة 2024 بربط موازنة الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤، بقيمة 13 مليارا و236 مليونا و557 ألف جنيه.

ووقع الرئيس السيسي قانون رقم 121 لسنة 2024 بربط موازنة الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤، بقيمة 34 مليارا و381 مليون جنيه.

كما وقع قانون رقم 122 لسنة ۲۰۲٤ بربط موازنة الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية للمثلث الذهبي للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤ ، بقيمة 63 مليونا و400 ألف جنيه.

ووقع قانون رقم 123 لسنة ۲۰۲٤ بربط موازنة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤، بقيمة 229 مليارا و124 مليونا و891 ألف جنيه.

كما وقع الرئيس السيسي قانون رقم 124 لسنة ۲۰۲٤ بربط موازنة الهيئة العامة لتعاونيات البناء والإسكان للسنة المالية ٢٠٢٥/٢٠٢٤، بقيمة 3 مليارات و65 مليونا و143 ألف جنيه.

نشرت القوانين في الجريدة الرسمية.

هذا المحتوى من

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: أحمد رفعت حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان السيسي الهيئات العامة ربط الموازنة للسنة المالیة ٢٠٢٥ ٢٠٢٤ ألف جنیه کما وقع

إقرأ أيضاً:

الدبيبة: العائق الحقيقي أمام الانتخابات في ليبيا عدم وجود قوانين توافقية

أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة أن العائق الحقيقي أمام إجراء الانتخابات في ليبيا لا يتعلق بالوضع الأمني، بل يعود إلى غياب القوانين الانتخابية التوافقية.

وخلال كلمته في الملتقى الثاني لضباط جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق مساء أمس الإثنين، حمَّل الدبيبة مجلس النواب المسؤولية الكاملة باعتباره الجهة المعنية بإصدار التشريعات اللازمة لإجراء الانتخابات.

وشدد رئيس الحكومة على رفضه لما وصفه بحملات التشويه التي تستهدف الحكومة، مؤكدًا استمرار دعمها للمؤسسات الأمنية. كما أشاد بكفاءة الشرطة الليبية في تأمين الانتخابات البلدية التي أُجريت في 58 بلدية، واعتبر ذلك دليلًا على الجاهزية الأمنية لإجراء أي استحقاق انتخابي قادم.

ووجه الدبيبة رسالة إلى المجتمع الدولي، مفادها أن ليبيا تسير في طريق بناء مؤسسات مهنية قادرة على حماية الوطن والمواطن. كما لفت إلى أن الدولة تبذل جهودًا لتطوير المؤسسات الأمنية، مشددًا على أن دور الشرطة لا يقتصر على مكافحة الجريمة فحسب، بل يمتد إلى حماية القيم والأخلاق المجتمعية.




اتفاق ليبي على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية

وكان مجلسا النواب والدولة الليبيين قد اتفقا على إعادة تشكيل السلطة التنفيذية في البلاد التي تشهد انقسامًا سياسيًا بوجود حكومتين؛ إحداهما في غرب البلاد وأخرى في شرقها.

جاء ذلك في بيان ختامي عقب لقاء أعضاء بمجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة الشهر الماضي، ضمن جهود للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الانقسام الراهن.

ووفقًا للبيان، فقد ضم الاجتماع 96 عضوًا من مجلس النواب و73 عضوًا من المجلس الأعلى للدولة، بهدف الدفع بالعملية السياسية الليبية نحو حل شامل يوصل إلى إنجاز الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

كما اتفق المجلسان على تفعيل مخرجات اللقاء الثلاثي الذي عُقد في القاهرة برعاية جامعة الدول العربية في مارس 2024، لإعادة تشكيل السلطة التنفيذية.

صراعات السلطة والفساد تعرقل التقدم

في سياق آخر، أشار المبعوث الأمريكي السابق إلى ليبيا جوناثان واينر إلى أن الصراعات المستمرة بين النخبة السياسية والعسكرية الليبية تعتمد على شبكات محسوبية واسعة النطاق لاستغلال عائدات النفط وتهريبها، بالإضافة إلى إساءة استخدام العقود الحكومية.

واعتبر واينر في مقال نشره معهد الشرق الأوسط بواشنطن أن الفساد المتزايد يعطل الاستثمار الأجنبي ويضعف الخدمات العامة، مشيرًا إلى تراجع ليبيا إلى أدنى تصنيف لها في مؤشر مدركات الفساد لعام 2024 الصادر عن منظمة الشفافية الدولية، حيث جاءت في المركز 173.

وأشار أيضًا إلى أن وزارة الخارجية الأمريكية أكدت في تقريرها الأخير أن تراخيص الأعمال في ليبيا تُمنح عادةً من خلال الفساد والاستغلال، ما يعكس نظامًا يفتقر إلى الشفافية والمساءلة.

جهود أممية لدفع العملية السياسية

من جانبها، تواصل رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا حنا سرفا تيته جهودها للتوصل إلى توافق بين الأطراف الليبية.

ومنذ وصولها إلى طرابلس في فبراير 2024، أجرت حنا سرفا تيته عدة اجتماعات مع الفاعلين السياسيين والعسكريين والاقتصاديين بهدف تحقيق تقارب بين الفرقاء الليبيين.

ويأمل الليبيون في أن تؤدي الانتخابات التي طال انتظارها إلى إنهاء الفترات الانتقالية المتعاقبة التي تشهدها البلاد منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في عام 2011، والوصول إلى مرحلة من الاستقرار السياسي والأمني.


مقالات مشابهة

  • الدبيبة: العائق الحقيقي أمام الانتخابات في ليبيا عدم وجود قوانين توافقية
  • خبير مالي: سندات وزارة المالية أحد أسباب العجز المالي في موازنة 2025
  • ضبط قضايا اتجار بالعملات الأجنبيه بقيمة 17 مليون جنيه خلال 24 ساعة
  • الداخلية تكشف قضيتى غسيل أموال بقيمة 195 مليون جنيه
  • خلال 24 ساعة.. ضبط قضايا اتجار بالعملة بقيمة 17 مليون جنيه
  • الرقابة المالية: 85 مليار جنيه أقساط تأمينية خلال العام الماضي
  • الرقابة المالية: شركات التأمين تسدد تعويضات 45 مليار جنيه لعملائها خلال 2024
  • ضبط قضايا اتجار بالنقد الأجنبي بقيمة 10 ملايين جنيه خلال 24 ساعة
  • تعديلات جديدة.. 10 آلاف جنيه رسوم وضع إعلانات على السيارات
  • إحالة 7 قرارات جمهورية ومشروعات قوانين للجان النوعية