حلقة رومانسية لرامي جمال وزوجته في «معكم منى الشاذلي» الجمعة المقبل
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تستضيف الإعلامية منى الشاذلي المطرب والملحن رامي جمال وزوجته ناريمان في حلقة رومانسية، الجمعة المقبل، ببرنامج «معكم» المذاع على قناة «ON».
يتحدث رامي عن كواليس تعارفه على زوجته، وكيف تحولت علاقة العمل إلى حب وارتباط من أول جلسة، وكيف تزوجها خلال أسبوع واحد فقط من الخطوبة؟
وتوضح ناريمان كيفية تخطيهما سويًا العديد من الصعاب التي قابلتهما في الحياة، وكيف كان تمسكهما ببعضهما أكبر من أي شيء؟
كما يشير رامي جمال إلى الأغنية التي صنعها خصيصًا لناريمان، والتي حققت نجاحًا كبيرا كأغنية عاطفية ولم يكن يعلم أحد أنها إهداء منه لزوجته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي جمال زوجة رامي جمال معكم برنامج معكم منى الشاذلي
إقرأ أيضاً:
صلاة الغفلة تقرب العبد من الله.. اعرف فضلها وثوابها وكيف تؤديها
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن "صلاة الأوابين" تُعرف أيضًا بـ"صلاة الغفلة"، وهي من الصلوات النوافل التي يؤديها المسلمون مثل باقي الصلوات، ويصل عدد ركعاتها إلى 20 ركعة كحد أقصى، بينما يمكن الاكتفاء بركعتين كحد أدنى.
وأشارت الدار إلى أن هذه الصلاة يمكن أن تُطلق على صلاة الضحى، وكذلك على النوافل التي يصليها المسلم بعد صلاة المغرب وحتى صلاة العشاء، وفقًا لما ورد في كتب الفقه، مثل "أسنى المطالب" للإمام الشافعي.
وتُسمى هذه الصلاة "صلاة الغفلة" لأن الكثير من الناس يغفلون عنها وينشغلون بأمور أخرى مثل العشاء أو النوم أو غيرها من الأنشطة اليومية، كما ورد في كتاب "الإقناع" للعلامة الشربيني مع "حاشية البجيرمي" و"حاشية الجمل على شرح المنهج".
أمين الفتوى يصحح مفهوما خاطئا للآية الكريمة «الطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ» هل فتح عين الميت بعد الوفاة حرام أو تعذيب له.. الإفتاء تردوأشارت دار الإفتاء إلى أن صلاة الأوابين، وخاصة النفل الذي يُصلى بعد المغرب، يرتبط بتوبة الإنسان ورجوعه إلى الله، حيث تدل مداومته على هذه الصلاة على عودته المستمرة إلى الله تعالى، بغض النظر عما إذا كان هذا المعنى حاضرًا في ذهنه أم لا، كما ذُكر في "حاشية الجمل على شرح المنهج".
وفيما يتعلق بربط صلاة الأوابين بصلاة الضحى، استشهدت دار الإفتاء بحديث زيد بن أرقم رضي الله عنه، حيث قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: «صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ حِينَ تَرْمَضُ الْفِصَالُ»، ويُراد بها وقت الضحى حين تشتد حرارة الشمس.
كما جاء في صحيح مسلم حديث عن أبي ذر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يُصْبِحُ عَلَى كُلِّ سُلَامَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ الْمُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِنْ ذَلِكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُمَا مِنَ الضُّحَى»، موضحة أن هاتين الركعتين تعادلان هذه الصدقات، مما يُبرز فضل صلاة الضحى وأهميتها.