«القاهرة» توفر «ورش بديلة» لسكان صقر قريش بطريق العين السخنة
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
كشف تقرير محافظة القاهرة أن عدد الورش فى صقر قريش 161 ورشة في مختلف التخصصات، وتستحوذ تلك الورش على جزء كبير من الشارع، ما يسبب فى فترات سابقة صعوبة في حركة سير المواطنين والسيارات ينتج عنه ازدحام مستمر، فضلا عن سلوكيات أخرى من إهدار المياه وسرقة الكهرباء من أعمدة الشارع والتهرب الضريبي وتشغيل الأطفال دون سن قوة العمل، ومخالفة قانون الحفاظ على البيئة.
وأشارت المحافظة إلى توفير بديل للورش بامتداد شارع الخمسين بطريق العين السخنة، ومتابعة مراحل إنجاز إقامة تلك الورش البديلة حتى يتم الانتهاء منها، وهي تتضمن 133 ورشة بمساحات تتراوح ما بين 25- 50 مترا مربعا، ومول تجاري ارتفاعه 3 أدوار يضم 36 محلا بواقع 12 محلا لكل دور.
نقل الورشوأشارت إلى أن نقل الورش هو الحل العملي لإعادة توطين هذه الورش، مع إلزامها بالحصول على التراخيص اللازمة قبل نقلها إلى المنطقة الصناعية، وتوفير الحوافز والتسهيلات اللازمة لمساعدة الفنيين على الانتقال والحصول على التراخيص مثل توفير قروض ميسرة أو طلب الحصول على التراخيص الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة توطين التهرب الضريبى الحفاظ على البيئة المنطقة الصناعية سرقة الكهرباء صقر قريش صيانة سيارات طريق العين السخنة
إقرأ أيضاً:
فضح مخطط لخداع فتيات وتصويرهن في فيديوهات إباحية
خاص
أطلقت برلمانية مصرية، تحذيرًا من مخطط خطير يستهدف الفتيات باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتصويرهن في مقاطع مخلة لابتزازهن.
وأفادت البرلمانية المصرية، مها عبد الناصر، إنه تم في الآونة الأخيرة رصد مجموعة احتيالية منظمة تروج لوظائف للفتيات والسيدات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصةً موقع تليغرام وفي الجروبات المغلقة.
وأشارت إلى أنه وعند تواصل أي فتاة معهم، يتصلون بها عبر مكالمة صوتية على ماسنجر، حيث تبدأ المكاملة بعرض فرصة عمل للفتاة كموظفة تسويق في شركة تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي لاستخدامها في إنتاج أفلام الرسوم المتحركة.
وأضافت أن المتصلين يطلبون بعد ذلك من الفتاة إرسال صور عالية الجودة لوجهها من زوايا مختلفة بحجة أن تدريب الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى هذه البيانات، مع التأكيد على أن الصور لن يتم نشرها أو تسريبها بأي شكل ثم تبدأ المشكلة الحقيقية.
وأشارت إلى أنه يتم استخدام الصور بعد ذلك في تقنية تبديل الوجه، حيث يتم استبدال وجه الضحية، في مقاطع فيديو إباحية مسجلة مسبقًا، مما يجعل الأمر يبدو وكأن الفتاة المستهدفة تشارك في الفيديو، رغم أنه مفبرك بالكامل، موضحة أن المكالمة الصوتية التي أجريت في البداية يتم استخدامها لإنشاء نسخة مزيفة من صوت الضحية عبر الذكاء الاصطناعي، مما يمكن المحتالين من تغيير الصوت لأي كلمات يريدونها لتبدو وكأنها بصوت الفتاة الحقيقي.