“ترشيد” تطلق خططها المستقبلية وهويتها الجديدة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
المناطق_واس
أعلنت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”إطلاق خططها المستقبلية وهويتها الجديدة التي جاءت برؤية حديثة بأن تكون “ترشيد” الرائدة في مجال خدمات كفاءة الطاقة، مواصلة جهودها لتحقيق الاستدامة الاستراتيجية في المملكة.
وأوضح العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة “ترشيد” وليد بن عبد الله الغريري أن هذه النقلة في مسيرة الشركة جاءت لتعكس التطور والتجديد الذي يشهده قطاع كفاءة الطاقة عالمياً ومحلياً، مما أدى إلى أهمية التوسع في خططنا المستقبلية لنبقى دوما لاعباً فاعلاً في قطاع خدمات كفاءة الطاقة في المملكة.
وبيٌن أن التوسع في هذه الخطط أتى نتيجةً لمراجعة منجزات الشركة خلال سنواتها الخمس الأولى، حيث وجدنا أن أهداف الشركة تلتقي مع استراتيجيات أخرى وطنية لتحقق أهدافها, مضيفًا أن التقاطعات المهمة للشركة مع الجوانب الاقتصادية الوطنية تعزز واجبات الشركة الحيوية والمهمة ضمن منظومة الاقتصاد الوطني بشكل عام، التي تستهدفها برامج الرؤية 2030.
يذكر أن الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد” تأسست عام 2017 لتكون شركة خدمات كفاءة الطاقة الرائدة في المملكة، ولتخدم الهدف الوطني للاستدامة الاستراتيجية المتمثل في تحقيق قدر كبير من توفير الطاقة. كما تهدف (ترشيد) إلى لعب دور رئيسي في تنمية هذا القطاع من خلال تأسيس صناعة كفاءة طاقة مزدهرة، حيث تعمل ترشيد على إعادة تأهيل كفاءة الطاقة في المباني والمرافق.
وقد استهدفت الشركة حتى الآن أكثر من 6 “تيرا واط” ساعة خفض في الاستهلاك الكهربائي، وهو ما يعادل 9.6 ملايين برميل نفط مكافئ، وتفادي 3.4 ملايين طن متري من الانبعاثات الكربونية الضارة، أي ما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من 57.4 مليون شجرة.
سارة السيد أرسل بريدا إلكترونيا 7 أغسطس 2023 - 3:56 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة سارة السيدأقرأ التالي أبرز المواد7 أغسطس 2023 - 3:54 مساءًنائب أمير الرياض يطلع على أعمال مركز مشاريع البنية التحتية بالمنطقة أبرز المواد7 أغسطس 2023 - 3:36 مساءً“المياه الوطنية” تنفذ حزمة مشاريع لتغطية المنطقة الشرقية بالمياه المحلاة أبرز المواد7 أغسطس 2023 - 3:29 مساءًمحافظ الطائف يكرم أخصائية مجمع إرادة والصحة النفسية مُبْتكرة نظارة الواقع المعزز أبرز المواد7 أغسطس 2023 - 3:26 مساءًأمير نجران يطلع على مشروع إعادة تنظيم سوق الأغنام بحي صهبان الاقتصاد7 أغسطس 2023 - 3:24 مساءًرئيس ديوان الأعمال الأساسية للاستشارات الاقتصادية: ما يحدث في أسواق النفط هو نتائج طبيعية لعملية العرض والطلب7 أغسطس 2023 - 3:54 مساءًنائب أمير الرياض يطلع على أعمال مركز مشاريع البنية التحتية بالمنطقة7 أغسطس 2023 - 3:36 مساءً“المياه الوطنية” تنفذ حزمة مشاريع لتغطية المنطقة الشرقية بالمياه المحلاة7 أغسطس 2023 - 3:29 مساءًمحافظ الطائف يكرم أخصائية مجمع إرادة والصحة النفسية مُبْتكرة نظارة الواقع المعزز7 أغسطس 2023 - 3:26 مساءًأمير نجران يطلع على مشروع إعادة تنظيم سوق الأغنام بحي صهبان7 أغسطس 2023 - 3:24 مساءًرئيس ديوان الأعمال الأساسية للاستشارات الاقتصادية: ما يحدث في أسواق النفط هو نتائج طبيعية لعملية العرض والطلب نائب أمير الرياض يطلع على أعمال مركز مشاريع البنية التحتية بالمنطقة الإعلاناتتابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًامحول العملاتتحويل عملات السعودية |
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد7 أغسطس 2023 کفاءة الطاقة یطلع على
إقرأ أيضاً:
الدويري يشرح “التغييرات التاريخية” لدفاع الاحتلال بغلاف غزة
#سواليف
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء المتقاعد #فايز_الدويري إن التغييرات التي يعتزم #الاحتلال الإسرائيلي إجراءها في إستراتيجياته الدفاعية على حدود #غزة تأتي ضمن محاولة لإعادة النظر بأسلوب الدفاع بعدما فشلت التقنيات الحديثة في منع اختراق السياج الحدودي خلال هجوم ” #طوفان_الأقصى “.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قالت في وقت سابق إن الجيش قرر لأول مرة في تاريخ إسرائيل نشر فرقتين نظاميتين بمناطق غلاف غزة، في إطار إجراء “تغييرات تاريخية” بشأن مفهوم الدفاع عن تلك المناطق بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والحرب على قطاع غزة.
وأشار الدويري في تحليل للمشهد العسكري بقطاع غزة إلى أن التحولات الجديدة تشمل إعادة الاعتماد على #القوة_البشرية، إلى جانب التكنولوجيا، مع إنشاء 14 موقعا عسكريا جديدا في محيط غزة.
مقالات ذات صلة المحامي زياد المجالي يوجه رسالة 2025/01/18وبيّن أن هذه المواقع ستغطي مسافة 10 كيلومترات في شمال القطاع و12 كيلومترا جنوبا، إضافة إلى المسافة بينهما، مما يجعل إجمالي المناطق المؤمّنة يصل إلى نحو 66 كيلومترا.
وأضاف أن القوة المكلفة بحماية غلاف غزة كانت سابقا الفرقة 252، لكنها تعرضت لانهيار سريع خلال 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ تمت السيطرة عليها خلال 3 ساعات.
وفي هذا الإطار، قرر الاحتلال تعزيز وجوده بفرقة نظامية جديدة هي الفرقة 162 التي تتألف من 3 ألوية فعالة تشمل لواءي غفعاتي وناحال ولواء مدرعا، إضافة إلى لواء احتياطي، حسب الدويري.
جدار جديد
وأوضح الدويري أن الاحتلال يعتزم بناء جدار جديد بمواصفات مختلفة يضاف إلى الجدار القديم الذي وصفه بـ”الواهن”، لافتا إلى أن الجدار الجديد سيمتد بالقرب من المستوطنات وسيغطي خطوط السكك الحديدية.
وأضاف الخبير العسكري أن الفاصل بين الجدارين سيكون المنطقة التي ستتمركز فيها الفرقتان العسكريتان، مشيرا إلى أن المنطقة العازلة الجديدة التي سيتم إنشاؤها ستصل إلى عمق 700 متر داخل القطاع.
واستذكر الدويري المظاهرات السابقة التي عُرفت بـ”مسيرات الأرجل” عندما كان الاحتلال يسيطر على المنطقة العازلة، مشيرا إلى أن انسحاب القوات الإسرائيلية منها كان نتيجة تصاعد التوترات.
وتوقع الدويري أن تكون عودة الاحتلال إلى المنطقة العازلة مؤقتة، وستنتهي بعد المرحلتين الثانية والثالثة من المفاوضات، كما أوضح أن التركيز الحالي ينصبّ على تعزيز الجبهات الأمامية بمزيد من القوات والمواقع، لتجنب تكرار إخفاقات أكتوبر/تشرين الأول 2023.
تغيير ضروري
وختم الدويري بأن هذه الخطوات تأتي في إطار تغييرات هيكلية ضرورية تسعى إلى تحصين المستوطنات وتفادي الانهيارات السريعة، مشيرا إلى أن نجاح هذه الإجراءات مرهون بالطريقة التي سيعاد بها توظيف القوة البشرية وفلسفتها الدفاعية.
ووفق القناة الـ12 الإسرائيلية، فإن المواقع العسكرية الجديدة ستكون جزءا من منظومة دفاعية جديدة هدفها منع أي إمكانية تسلل إلى إسرائيل.
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين.
وكذلك أسرت القسام ما لا يقل عن 240 إسرائيليا، وقد أطلق ما يزيد على 100 منهم خلال هدنة إنسانية مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، في حين قُتل عشرات من المحتجزين في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع الفلسطيني منذ أكثر من 15 شهرا.
ومساء أول أمس الأربعاء، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني توصل الوسطاء إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتا إلى أن تنفيذ المرحلة الأولى منه سيبدأ بعد غد الأحد.