مطلوبون في قبضة المخابرات.. روّجوا لفكر إرهابيّ وحرّضوا على الجيش
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان أنّه "في إطار متابعة مديرية المخابرات للأشخاص الذين يقومون بنشاطات إرهابية، واستنادًا إلى إشارة النيابة العامة التمييزية، تمكنت المديرية من توقيف المواطنين: (م.ن.)، (ا.ز.)، (ع.ا.)، (ع.ع.)، (م.د.)، (م.ط.)". َأضاف البيان:" بنتيجة التحقيقات، تبين أنهم ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي في نشر فكر تنظيم داعش الإرهابي ومتابعة إصداراته وعقد لقاءات تتمحور حول أفكاره وتوجهاته، والعمل على تجنيد أشخاص لمصلحته، والتحريض على الجيش والأجهزة الأمنية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ترامب سيعلق تصاريح لعشرات المسؤولين السابقين في المخابرات
قال مسؤول في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المقبلة، إنه من المتوقع تعليق تصاريح أمنية للعشرات من مسؤولي مجتمع الاستخبارات السابقين الذين كتبوا رسالة عن هانتر بايدن قبل انتخابات عام 2020.
وأوضح المسؤول إن الإجراء المتوقع من ترامب سيكون موجها إلى 51 مسؤولا سابقا "كذبوا" بشأن الكمبيوتر المحمول الخاص بنجل الرئيس جو بايدن، هنتر بايدن في رسالة، نشرت قبل أسبوعين من الانتخابات.
وكان من بين الموقعين على الرسالة ثلاثة مديرين سابقين لوكالة المخابرات المركزية، بما في ذلك جون برينان، وكذلك المدير السابق للاستخبارات الوطنية جيمس كلابر.
ومن غير الواضح ما إذا كان جميع الموقعين البالغ عددهم 51 موقعا ما زالوا يمتلكون تصاريح أمنية.
وقال ترامب في عام 2018 إنه استخدم سلطته الرئاسية لإلغاء سلطة برينان، لكن برينان قال لاحقا إنه غير متأكد مما إذا كان الإلغاء قد حدث بالفعل.
وكان المسؤولون كتبوا في الرسالة إن "وصول رسائل البريد الإلكتروني التي يزعم أنها تخص هانتر إلى الساحة السياسية الأمريكية، والتي يرتبط معظمها بالفترة التي قضاها في مجلس إدارة شركة الغاز الأوكرانية بوريسما، يحمل كل السمات الكلاسيكية لعملية معلومات روسية".
وكان هانتر بايدن قد ترك جهاز الكمبيوتر المحمول والقرص الصلب الخاص به في متجر ديلاوير في عام 2019. وكشفت سجلات المحكمة أن صاحب المتجر سلم الكمبيوتر المحمول والقرص الصلب الأصلي إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي في وقت لاحق من ذلك العام ردا على أمر استدعاء.
وأكد مسؤول في مكتب التحقيقات الفيدرالي خلال محاكمة هانتر بايدن في ديلاوير العام الماضي أن الكمبيوتر المحمول والقرص الصلب أصليان، على الرغم من أن المسؤول لم يتحقق من صحة جميع البيانات الموجودة على نسخ القرص الصلب التي وزعها جولياني وغيره من العملاء الجمهوريين على وسائل الإعلام.