جيش الاحتلال يغتال المرافق السابق للأمين العام لحزب الله
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام لبنانية أن المرافق السابق للأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الحاج أبو الفضل قرنبش استهدفت سيارته في غارة إسرائيلية على طريق دمشق بيروت، حسبما ورد بقناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل.
وأضافت وسائل الإعلام اللبنانية، أن الغارة الإسرائيلية استهدفت سيارة على طريق دمشق - بيروت قرب حاجز يعفور الصبورة الحدودي بين البلدين، مشيرة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل المرافق السابق لأمين عام حزب الله الحاج أبو الفضل قرنبش.
جدير بالذكر أن، قرنبش يعمل قياديًا داخل حزب الله اللبناني وكان مسؤولا عن العديد من الملفات داخل الحزب، كما يتولى مسؤوليات بوحدة نقل الأفراد والسلاح لـ حزب الله من سوريا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الغارة الإسرائيلية هجوم بيروت حزب الله اللبناني وسائل إعلام لبنانية
إقرأ أيضاً:
الحكومة تنتظر تنظيم المحاصصة
كتب رضوان الذيب في" الديار": حسب المتابعين لعملية التأليف، فان الطريقة المتبعة في تشكيل الحكومة بددت جزءا كبيرا من موجات التفاؤل، جراء اعتماد الطريقة ذاتها بعملية التأليف التي اعتمدت بتشكيل الحكومات منذ الطائف حتى الآن، مع فارق وحيد قد يتمثل باستبدال الحزبيين "الفاقعين" بالتكنوقراطيين والاختصاصيين. وستوزع الحكومة على الرئيس نبيه بري وحزب الله وسمير جعجع وجبران باسيل ووليد جنبلاط مع سليمان فرنجية وسامي الجميل والطاشناق، وحصة مسيحية لرئيس الجمهورية وسنية لرئيس الحكومة.
والسؤال: هل سيكون لسعد الحريري تمثيل وزاري في الحكومة الجديدة؟ في ظل احاديث عن رفع "الفيتو"عنه وعودته لممارسة العمل السياسي. وهنا، تؤكد معلومات "تيار المستقبل" ان الحريري سيعود الى لبنان بشكل نهائي، وسيلقي كلمة مباشرة في ١٤ شباط بالذكرى الـ ٢٠ لاستشهاد والده.
وينتقد المتابعون لعملية التأليف الطريقة المتبعة، ويؤكدون ان أبواب التغيير مستحيلة، وصورة الحكومة باتت جاهزة، الخارجية لغسان سلامة او بول سالم، الدفاع لرئيس الجمهورية، المالية لياسين جابر او وسيم منصوري، الاشغال لـ "الاشتراكي"، الطاقة لـ "القوات"، الصحة لحزب الله، الداخلية لشخص سني من آل الدباغ، الاتصالات لـ"التيار الوطني الحر" لكنها لم تحسم بعد، الشؤون الاجتماعية لـ "الكتائب"، هناك اصرار من الرئيس عون لإعطاء حقيبة لـ "تيار المردة"، الصناعة لـ "الطاشناق".
كما تقول المعلومات ان رئيسي الجمهورية والحكومة يملكان حق "الفيتو" على اي اسم يعتبرونه خارج المواصفات التي رسماها، لكن الأخطر ما تردد عن اتجاه "قواتي" لعدم المشاركة اذا أعطيت المالية للشيعة، او اذا أسندت اي حقيبة لحزب الله، هذا الاتجاه "القواتي" تم تعميمه بشكل غير رسمي، لمعرفة ردود الفعل، وهناك من وضعه من المعارضين لـ"القوات" في اطار تحسين الشروط.