إخلاء سبيل موظف رفع لافتة ضد رياضيين خلال عزاء أحمد رفعت
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النيابة العامة بشمال الجيزة إخلاء سبيل موظف بالمعاش بضمان محل إقامته بعدما قام برفع لافتة مسيئة خلال عزاء اللاعب أحمد رفعت، واتهم عددا من الرياضيين بالتسبب فى وفاته بدون دليل.
وتبين من التحقيقات، أن المتهم يُدعى “خ”، مدرس بالمعاش يبلغ من العمر 61 عامًا، ومقيم منطقة روض الفرج بالقاهرة.
وصرح مصدر أمنى بأنه جرى إلقاء القبض على أحد الأشخاص لقيامه برفع لافتة خلال عزاء اللاعب أحمد رفعت بأحد المساجد بالجيزة، يوجه خلالها الاتهامات لعدد من الرياضيين بالتسبب فى وفاة اللاعب المذكور بدون دليل.
وفي وقت سابق، قال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، إن الوزارة ليست طرفًا فيما حدث للاعب أحمد رفعت، الذي وافته المنية، مؤكدًا أنها مختصة فقط بالجزء الإداري والرقابي فيما يخص الرياضة.
وأضاف "صبحي"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أنه وجه بتشكيل لجنة قانونية تضم مستشارين من الوزارة، للتحقيق في وفاة اللاعب أحمد رفعت.
وتوفي أحمد رفعت لاعب مودرن سبورت في وقت سابق صباح يوم السبت الماضي؛ حيث تقرر دفنه وإقامة صلاة الجنازة في قرية أبشان بمركز بيلا، محافظة كفر الشيخ، بعد صلاة الظهر.
تقدم المحامي بالنقض أيمن محفوظ، ببلاغ للنائب العام ضد مسئولي نادي فيوتشر بعد وفاة اللاعب أحمد رفعت، واصفا الواقعة بأنها أحد سجلات الإهمال ومخالفة القوانين في الوسط الرياضي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللاعب أحمد رفعت عزاء اللاعب أحمد رفعت موظف بالمعاش اللاعب أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تطال 80 ألف موظف.. تسريح موظفي «شؤون قدامى المحاربين» الأميركية خلال أشهر
أظهرت مذكرة اطلعت عليها “رويترز” أن “وزارة شؤون قدامى المحاربين ستبدأ تسريحاً جماعياً لموظفيها في بداية يونيو المقبل”.
وجاء في المذكرة، التي تحمل تاريخ السادس من مارس، أنه “يتعين على إدارة الموارد البشرية في الوزارة البدء في مراجعة سير العمليات بهدف فصل موظفين حكوميين”.
وتوقعت المذكرة الانتهاء من المراجعة بحلول يونيو المقبل، وبعد ذلك “ستبدأ وزارة شؤون قدامى المحاربين في اتخاذ إجراءات لخفض قوة العمل على مستوى إداراتها”.
ورداً على طلب للتعليق، أرسلت وزارة شؤون قدامى المحاربين لـ”رويترز” رابطا لمقال رأي كتبه مؤخرا الوزير “دوج كولينز ” في صحيفة “ذا هيل” والذي دافع فيه عن “خفض قوة العمل”، ووصف هذه الخطوة بأنها “شاملة ومدروسة”.
وعبّرت جماعات من قدامى المحاربين وديمقراطيون وبعض الجمهوريين عن “قلقهم بشأن خفض قوة العمل في الوزارة، التي تسعى إلى تسريح أكثر من 80 ألف موظف”.