وقفة قبلية في مديرية المراشي بالجوف تبارك الإنجازات الأمنية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أبناء الشعراء والجلجلة بمديرية المراشي محافظة الجوف اليوم، وقفة قبلية لمباركة الإنجازات الأمنية التي تحققت مؤخرا و المتمثلة في كشف خلية التجسس الأمريكية الإسرائيلية.
وأكد المشاركون في الوقفة مساندتهم للأجهزة الأمنية في إفشال مخططات الأعداء.. مطالبين بمعاقبة الخونة والعملاء وكل من يتورط في خيانة الوطن.
وأعلنوا تأييدهم المطلق للقيادة الثورية في اتخاذ أي خطوات لتصحيح وضع مؤسسات الدولة، وكذا مواجهة التصعيد الذي يمارسه العدوان ومرتزقته.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الجوف مديرية المراشي
إقرأ أيضاً:
معرض الكتاب بين الإنجازات والتحديات
يُعَد معرض القاهرة الدولي للكتاب واحدًا من أهم الفعاليات الثقافية في العالم العربي، حيث يجذب الملايين من عشاق الكتب سنويًا، ويعد فرصة ذهبية للتواصل بين الكُتَّاب، والقراء، والناشرين. لكن رغم مكانته البارزة، لا يزال هناك الكثير من التحديات والفرص التي يمكن استغلالها لجعله أكثر تأثيرًا وفعالية في تعزيز ثقافة القراءة ونشر الإبداع.
هناك العديد من
الأنجازات التي لا يمكن إنكارها
معرض القاهرة للكتاب هو الأقدم والأكبر في المنطقة، ويتمتع بمكانة عالمية تجذب دور نشر من مختلف أنحاء العالم. كما أن فعالياته المتنوعة، من الندوات الثقافية، والورش الفنية، وتوقيع الكتب، تمنحه طابعًا مميزًا يتجاوز كونه مجرد سوق لبيع الكتب. بالإضافة إلى ذلك، شهدت الدورات الأخيرة تطورات إيجابية، مثل نقل المعرض إلى مركز مصر للمعارض الدولية، ما وفر تجربة أكثر تنظيمًا للزوار والعارضين.
تحديات بحاجة إلى حلول
رغم النجاح الكبير، لا يزال هناك بعض القضايا التي تحتاج إلى تطوير:
• ارتفاع أسعار الكتب: في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، أصبحت أسعار الكتب مرتفعة بالنسبة للعديد من القراء، مما قد يحد من الإقبال على الشراء.
• الازدحام الشديد في بعض الأيام: رغم التنظيم الجيد، يظل الازدحام مشكلة تؤثر على تجربة الزوار، خاصة في العطلات الأسبوعية.
• ضعف الترويج الإلكتروني: رغم وجود منصات تواصل اجتماعي للمعرض، لا تزال بعض الفعاليات والأنشطة تحتاج إلى مزيد من الترويج الرقمي للوصول إلى جمهور أوسع.
كيف يمكن تطوير المعرض ليكون أكثر تأثيرًا؟
1. تعزيز التكنولوجيا في المعرض
• توفير تطبيق ذكي للمعرض يسهل على الزوار التنقل بين الأجنحة، والعثور على الكتب، وحضور الندوات افتراضيًا.
• إطلاق منصة إلكترونية لبيع الكتب بأسعار مخفضة خلال فترة المعرض، لضمان وصول الكتب إلى أكبر عدد ممكن من القراء.
2. دعم الإبداع والكتاب الشباب
• تخصيص مساحة أكبر لـ الكتّاب الشباب لعرض أعمالهم وإتاحة الفرصة لهم للتواصل مع الناشرين.
• تقديم ورش مجانية للكتابة والنشر، تساعد المواهب الجديدة على تطوير مهاراتهم.
3. جعل المعرض أكثر عالمية
• استضافة المزيد من الكتّاب والمفكرين الدوليين لخلق حوار ثقافي عالمي.
• تعزيز مشروعات الترجمة من وإلى العربية، مما يسهم في نشر الأدب العربي عالميًا.
واخيرًا
يظل معرض القاهرة الدولي للكتاب من أهم الفعاليات الثقافية في المنطقة، لكنه يحتاج إلى تطوير مستمر ليواكب التحولات التكنولوجية والثقافية. عبر تحسين تجربة الزوار، وتوفير فرص أكبر للمبدعين، وتعزيز التكنولوجيا في خدماته، يمكن للمعرض أن يصبح أكثر من مجرد حدث سنوي، بل حركة ثقافية مستدامة تدعم القراءة والإبداع في العالم العربي. ومن الممكن ايضاً أن يدخل موسوعة جينس كأكبر معرض عالمي في عددٍ الزائرين.